♻️ علم النفس ♻️ تطوير الذات

للجلسات النفسية تواصل أونلاين خاص ب الإنستقرام وذا رابط حسابي حياكم ربي جميعًاinstagram.com/dr_abdoamin?ig…

قناة تليجرام لاستعراض قضايا من واقع عملنا ومكتبنا وايضا لجميع الاستشارات القانونية.t.me/Diabghanem

🧠 كيف نتغلب على الاكتئاب؟ الاكتئاب ليس ضعفًا، ولا دليل فشل، بل حالة نفسية قد يمر بها أي إنسان في مرحلة من حياته. والأهم أن التغلب عليه ممكن بخطوات بسيطة لكنها مؤثرة. ✨ إليك بعض الطرق العملية: 🔹 تحدث ولا تكتم مشاركة مشاعرك مع شخص تثق به تقلل ثقل الألم، فالصمت يطيل المعاناة. 🔹 اطلب مساعدة مختص المعالج النفسي أو الطبيب ليس خيارًا أخيرًا، بل خطوة شجاعة نحو التعافي. 🔹 اهتم بجسدك نوم منتظم، حركة يومية ولو بسيطة، وتغذية متوازنة… كلها تدعم صحتك النفسية. 🔹 قسّم يومك لا تطلب من نفسك الكثير. إنجاز المهام الصغيرة نجاح حقيقي في أيام الاكتئاب. 🔹 انتبه لأفكارك الاكتئاب يزرع أفكارًا سلبية، لا تصدق كل ما يخطر ببالك. 🔹 القرب من الله الدعاء، الصلاة، والذكر يمنحون القلب طمأنينة وقوة داخلية عظيمة. ⚠️ تذكر: التعافي لا يعني أن تختفي الأعراض فجأة، بل أن تتعلم كيف تتعامل معها خطوة بخطوة. 💙 أنت لست وحدك، والمساعدة موجودة، والأمل دائمًا أقرب مما تظن.

⚠️ عشر علامات للشخصية الضعيفة

وستصل لمرحلة تدرك فيها أن رحيله لم يكسر قلبك، بل حرّر ما تبقّى منه

الألم جزء من عملية الشفاء، لا علامة على الضعف. مع الوقت يبدأ كل شيء يهدأ، وتعود قدرتك على الوقوف من جديد. تتعلم كيف تملأ فراغ وجوده بأشياء تخصك أنت. وتكتشف أن ما كنت تظن أنه نهاية، كان بداية استعادة نفسك. الألم لا يدوم لكنه يغيّرك، يقوّيك، ويعلّمك ما تستحق.

في بداية الانفصال عن أي علاقة عاطفية طبيعي يحدث الألم، فالقلب لا يعرف كيف ينسحب بسهولة. تشعر بأن شيئًا يُنتزع منك، وكأن جزءًا من يومك لم يعد موجودًا. تختلط عليك المشاعر بين الاشتياق، والغضب، والحنين، والإنكار. وتظن أن هذا الألم لن ينتهي، وأنك لن تتجاوز ما حدث. لكن الحقيقة أن هذا

ويرحل حين يشبع، وكأنك محطة عابرة لاحتياجاته النفسية. وغالبًا ما يختار الأشخاص الحساسين، لأن ردة فعلهم تمنحه ما يريد. هذا السلوك ليس حبًا، وليس اهتمامًا، بل اضطراب في التعامل مع المشاعر. شخص لا يعرف الارتباط، لكنه يعرف كيف يترك أثرًا مؤلمًا. ومشكلته ليست فيك بل في فراغ داخلي

يريدون النجاة، لكنهم لا يعرفون الطريق إليها. يريدون أن يرتاحوا، لا أن يختفوا. وفي عمقهم رغبة صغيرة جدًا في الحياة… لكنها مخنوقة تحت ثقل الخيبة والتعب. لهؤلاء، يكفي كلمة صادقة تجعلهم يشعرون أن وجودهم ليس عبئًا. يكفي يد تمتد إليهم لا لتسحبهم، بل لترافقهم. يكفي أن يقول لهم أحد:

التي يحاول جرك إليها. تحدث بهدوء، وثبّت الوقائع دون مبالغة أو غضب، فالعقلانية تربكه. امنح نفسك مساحة كي لا تتفاعل تحت ضغط الانفعال. ضع حدودًا واضحة: ماذا تقبل، وماذا لا تقبل، وما هي عواقب تجاوز حدوده. واعرف أن الشخص الذي يتقن لعب دور الضحية لن يعترف بخطئه بسهولة. فلا تضيع طاقتك

بقائك مع شخص لا يمنحك الطمأنينة. اعرف أن الاستقرار لا يبنيه شخص متقلّب. وأنك تستحق علاقة واضحة لا علاقة مبنية على ظهور مؤقت ورحيل بلا مبرر .

يحاول ملأه على حساب الآخرين. لذلك لا تبحث عن الخطأ في نفسك كل مرة يختفي فيها. ولا تسمح لهذا النمط أن يجعلك تشك بقيمتك. ضع حدودًا واضحة: الظهور والاختفاء ليس سلوكًا تقبله. وتعلّم أن الانسحاب من علاقة مربكة ليس خسارة، بل نجاة. لا تركّز على أسباب رحيله، بل على أسباب

إذا تكرّر معك بالعلاقات العاطفية أن يدخل شخص حياتك ثم يختفي بشكل مفاجئ، فيه احتمال كبير أنه شخص مختلّ يتغذّى على شعورك بالارتباك. هذا النوع لا يبحث عن علاقة، بل عن إثبات قوة… يدخل ليهزك، ثم يختفي ليتركك تتساءل. يستمتع بسحْب الأمان من تحت قدميك ليشعر هو بالسيطرة. يعود حين يملّ،

تمنحك أسبابًا للبقاء أكثر مما تتوقع .

“أنت مهم… وألمك مفهوم”. وأن يعرفوا أن مشاعرهم ليست نهاية العالم، مهما بدت مظلمة الآن. وأن ما يبدو طريقًا مسدودًا قد يكون بداية لشيء جديد لم يتخيلوه. الألم لا يختصر المستقبل، ولا يقرر قيمتك. اطلب المساعدة، تحدّث، دع أحدًا يشاركك الحمل. فالحياة رغم قسوتها، ما زالت قادرة أن

هناك أشخاص يتمنّون التخلّص من حياتهم… لا لأنهم ضعفاء، بل لأن الألم أثقل مما يستطيعونه وحدهم يصلون إلى نقطة لا يرون فيها ضوءًا، ولا يسمعون فيها سوى ضجيج أفكار منهكة يعيشون صراعًا صامتًا، يتمنون أن يفهمهم أحد دون أن يشرحوا شيئًا قد يبتسمون أمام الجميع، لكن داخلهم عالم ينهار ببطء.

قبل أن تحاول إصلاحها. والمؤذي الذي يتقمص دور الضحية لن يمنحك العدالة… لذلك امنحها لنفسك. اختر راحتك، وضع مسافة كافية تذكرك دائمًا بأن احترامك لنفسك هو الأولوية .

في محاولة إقناعه أو تغييره، فهذا يأخذ من سلامك أكثر مما يضيف. ركز على حماية نفسك: مشاعرك، وقتك، وصورتك أمام نفسك. وإن احتجت، انسحب بهدوء من الجدال، فهذا ليس هروبًا بل حفاظًا على اتزانك. وتذكر أن القوة ليست في الرد القاسي، بل في وضوحك وثباتك. بعض العلاقات تتطلب منك أن تحمي نفسك

التعامل مع شخصٍ مؤذٍ يتقن دور الضحية يبدأ أولًا بأن تعي اللعبة التي يلعبها. هو يخطئ، ثم يقلب الطاولة عليك، ليظهر هو المجروح وأنت المعتدي. هذا النوع لا يبحث عن الحقيقة، بل عن السيطرة، وعن تبرئة نفسه مهما كلّف الأمر. لذلك، أهم خطوة هي أن لا تنجرّ إلى ساحة الدراما