على شُرفَةِ الانْتِظار
الذهاب إلى القناة على Telegram
2025 عام في الأرقام

36 397
المشتركون
-2824 ساعات
-1237 أيام
-46830 أيام
أرشيف المشاركات
"فإنّ ثمرة التأخُّر؛ أن تفرح بنفسك القوية أكثر من حصولك على مُبتغاك"
"وأُحِس بأنني نجمة،
وأن وهجي لن يزول معي،
وأنني لأعوام سأضلُ أُضيء
وأدُل وبي يستَدِلُ التائِهون."
" شريك حياتك هو من سيجلس إلى جانبك عندما يفارق والداك الحياة..
هو من قد يضطر إلى أن يغسلك إن مرضت ولم تعد قادرًا على الوقوف.
الأمر لا يتعلّق بالفراشات في البطن أو ليالي المواعدة،
بل يتعلّق باختيار شخص يظهر في لحظات الحزن، في الفوضى، في اللايقين.
لهذا، لا أؤمن أن الحب وحده كافٍ.
ما يُبقي الزواج قائمًا هو الالتزام، والنضج، والقدرة على تحمّل الأوقات القبيحة في الحياة.
لأن عندما تصبح الحياة مؤلمة بواقعية، الرومانسية لن تنقذك..
بل الشخصية القوية هي من تفعل.
والحقيقة؟
"إلى الأبد" لا يتحقق إلا مع شخص يعرف كيف يبقى، حين يصبح الحب صعبًا! "
"والأشياءُ باقيةٌ ما بقيَتْ معانيها وتعريفاتُها في الوعي والوجدان!"
أُحبني،
أُحبُ شخصياتي الخمس وطريقتي في التفكير،
وأحاديثي الغريبة وخيالي الواسع،
أُحبُ نظرتي للأشياء وحبي للطبيعة،
وعلاقتي مع نفسي،
وقيامتي بعد كل هزيمة،
والطريقة التي شكلتني بها الأيام وبثتْ فيّ القوة دون المساس بقلبي الرقيق.
"يظهر جمال الإنسان عندما يستطيع أن يشير بإصبعه إلى فلان ويقول هذا أفضل مني
عندما تسعه ثقته بنفسه ليقول للناجح انت رائع في وجهه، دون أن يشعر بالتهديد.
وحين يجد في قلبه تواضعًا للتعلّم ممن هو أفضل منه دون تذمُّر.
وحين يؤمن أن للجمال عدة أوجه، أجملها رؤية الجمال فيمن حوله.."
"وحين يقالُ تعلّمتَ ماذا؟
أقولُ: تعلّمتُ ألّا أخافْ
وأنّ السنينَ بأثقالهنّ
خفافٌ، خفافْ
تعلّمتُ أنَّ الغيومَ ستهمي
بقدرِ الجفافْ
وأنّ ألذّ الأماكن في الكون
كانت حَوَافْ
وإنّي أحبُّ بلوغَ الحوافْ"
أول ما ندرك عن الآخرين هو أن ما يدور في عقولنا لا يدور في عقولهم بالضرورة. ثم إننا لا نرى أنفسنا كما يرانا الآخرون، ولا نراهم كما يَرَوْن أنفسهم. نحن لا نعيش في عالم واحد، وإنما في عوالم كثيرة. مع الوقت نتعلم كيف نفسر اختلافنا عن الآخرين، ربما بأننا أكثر حكمة أو حماقة، أو ربما ننكر وجود فرق حقيقي من الأساس إذ أن كل شيء نسبي. في النهاية مهما تقاربت العقول فإنها في تباين. لكن القلوب غير هذا. يمكن للقلوب أن تتآلف، ويمكن أن يشرفا على العالم من نفس النقطة، ويمكن- برغم كل شيء- للمسافة بينها أن تتقلص حتى تكاد تزول.
[إن قُتل زيد فجعفر، وإن قتل جعفر فعبد الله بن رواحة]
- رسول الله ﷺ
أول ما ندرك عن الآخرين هو أن ما يدور في عقولنا لا يدور في عقولهم بالضرورة. ثم إننا لا نرى أنفسنا كما يرانا الآخرون، ولا نراهم كما يَرَوْن أنفسهم. نحن لا نعيش في عالم واحد، وإنما في عوالم كثيرة. مع الوقت نتعلم كيف نفسر اختلافنا عن الآخرين، ربما بأننا أكثر حكمة أو حماقة، أو ربما ننكر وجود فرق حقيقي من الأساس إذ أن كل شيء نسبي. في النهاية مهما تقاربت العقول فإنها في تباين. لكن القلوب غير هذا. يمكن للقلوب أن تتآلف، ويمكن أن يشرفا على العالم من نفس النقطة، ويمكن- برغم كل شيء- للمسافة بينها أن تتقلص حتى تكاد تزول.
اللهم ارحمني كما رَحِمتَ أبَا ذَرّ،
فإنِّي أمشي وحدي
وأخاف أن أموت وحدي..
رجلٌ يدخل إلى الله يوم القيامة، وفي يده قتل عشرين من أعدائه، وجرح مئة، وأسر واحد.. فبماذا سنعرض نحن على الله؟ ألا نجد ثغرًا فننجو؟
الوضع في غزة ليس عصيا على أي احتمال، إلا إنها إرادة الله تأذن وتمنع، وصمود أهلها الذي وفوْه حقه من أول يوم ثبتوا، ولا يضيرهم إن فعلوا اليوم ما فعلوا، وارتأوا في أمرهم ما ارتأوا، ونحسبهم مثابين على ذلك بلا حساب، أما الذين شاهدوا وشهدوا فحسابهم معقود والله أعلم، ولذا وجب علينا العمل بمقتضى الحال، وذلك هو أبلغ جواب نقدمه إلى الله يوم يؤتى بالنواصي.
