ar
Feedback
Leblad البلاد

Leblad البلاد

الذهاب إلى القناة على Telegram

البلاد.. كل البلاد، بطولها وعرضها.. نحكي الناس والأرض والقضية

إظهار المزيد
2025 عام في الأرقامsnowflakes fon
card fon
175 422
المشتركون
-16424 ساعات
-1 4447 أيام
-6 44530 أيام
أرشيف المشاركات
00:35
Video unavailableShow in Telegram
31 شهيدًا ارتقوا في قطاع غزة خلال العدوان الجاري، ممن أبعدهم الاحتـ ـلال في صفقة شاليط عام 2011 وهو حوالي 180 أسيرًا من الضفة الغربية، إلى جانب 26 من أسرى كنيسة المهد الذين أفرج الاحتـ ـلال عنهم عام 2002، ما يعني أن الاحتـ ـلال ما نسبته 15 بالمائة من أسرى الضفة الغربية في غزة.
إظهار الكل...
IMG_3961.MP46.59 MB
Photo unavailableShow in Telegram
أكثر من 57,680 شهيدًا ارتقوا خلال العدوان الجاري على غزة، وعشرات آلاف الغزيين ما زالوا في عدا المفقودين في العدوان المستمر لليوم 642، ما أدى لانخفاض عدد سكان القطاع ما نسبته 10%. الاختـ ـلال استهدف الغزيين من خلال: 1. قصف مراكز الإيواء والنزوح المكتظة بعشرات آلاف النازحين. 2. قصف الاستراحات العامة. 3. قصف العائلات الفلسطينية داخل منازلها. 4. قصف الأسواق والتجمعات الشعبية. 5. قصف وقتل المدنيين المُجوّعين أثناء بحثهم عن الغذاء. 6. قصف العيادات الطبية والمراكز الصحية والمرافق الحيوية. 7. قصف المناطق التي يزعم الاحتلال أنها مناطق آمنة. 8. قتل المُجوّعين قرب مصائد الموت خلال محاولتهم الحصول على غذاء. غالبية الشهداء الذين ارتقوا هم من الأطفال والنساء والمسنين، وجلهم من المدنيين العزّل، ما يدل أن الاحتـ ـلال ي تعمّد استهداف الغزيين بكل فئاتهم، وبالتحديد الفئات الأكثر ضعفًا لإلحاق أكبر قدر ممكن من القتل والإبادة والضرر.
إظهار الكل...
في إسرائيل، يتحوّل الطب من مهنة إنسانية إلى ذراع أمنية واستخباراتية. فالموساد يطلق "خدمة طبية" للإيرانيين عبر واتساب، وأطباء داخل السجون يشاركون في تعذيب الأسرى بدل علاجهم. عام 2023، طالب 100 طبيب بقصف مستشفيات غزة، فيما توثّق شهادات رسمية سرقة أعضاء الشهداء واستخدام أجساد الأسرى لتجارب طبية. هكذا يصبح الطبيب جزءًا من آلة السيطرة، لا وسيلةً لحماية الحياة.
إظهار الكل...
00:52
Video unavailableShow in Telegram
منذ 641 يومًا تحضّرت في غزة مئات آلاف الحقائب الصغيرة، لا للسفر أو التنزّه، بل للنزوح والهرب من القصف والموت، تضم هذه الحقائب عالمًا من متكاملًا لا يشي إلا بوحشية المحتـ ـل، التي حرمت الغزيين كثيرًا من ذكرياتهم وصورهم ومقتنياتهم التي ما كان الواحد منهم يتصور للحظة أنه قد يتخلى عنها بإرادته، لكن حقيبة صغيرة كحقيبة النزوح، لا تتسع إلا للقليل مما يبقيهم على قد الحياة أيامًا قليلة، إذ تجري المفاضلة بين ما يمكن التخلي عنه، وما لا يمكن، كالأدوية والوثائق الرسمية المهمة والماء والطحين والأحذية، وقد تتسع للقليل من الصور التذكارية.. حياة كاملة اختزلت حقيبة صغيرة. #البلاد
إظهار الكل...
IMG_4201.MP49.97 MB
01:22
Video unavailableShow in Telegram
تحدث القيادي محمد الهندي نائب الأمين العام لحركة الجهـ ـ|د قبل قليل في مقابلة له مع تلفزيون العربي حول تعنّت نتنياهو والاحتـ ـلال خلال المفاوضات الجارية، وقد أثبتت تصريحاته خلال المقابلة عدم دقة التصريحات الأمريكية المعلنة خلال الأيام الماضية.. فيما لا تزال المفاوضات السرية جارية، وفرصة التوصل للصفقة ممكنة.
إظهار الكل...
IMG_4196.MP415.98 MB
Photo unavailableShow in Telegram
نشر الصحفي السوري يانون ماجال صورة جندي في جيش الاحتـ ـلال يقف عند سد رويحينة في محافظة القنيطرة السورية، زاعمًا أن حاليًّا أراضٍ إسرائيلية واصفًا إياها "سوريا سابقا"، الصورة والتعليق عليها أثارتا غضبًا واسعًا بين أوساط السوريين والعرب.
إظهار الكل...
في مشروع سرّي يحمل اسم "Trump Riviera"، تعاون رجال أعمال إسرائيليون مع شركة Boston Consulting Group، وبمشاركة موظّفين من معهد توني بلير، على خطة لإعادة تشكيل غزة كمركز تجاري عالمي، لا كمنطقة منكوبة. تقوم الخطة على معادلة صادمة: تهجير ما لا يقل عن 25% من سكان غزة مقابل مبلغ 9,000 دولار للفرد، باعتبار أن التهجير "أرخص" من تكاليف الإعمار والدعم الإنساني. وتُقدَّر كلفة هذا المخطط بخمسة مليارات دولار، في حين يتوقع واضعو الخطة أن تبلغ العائدات الاقتصادية منه 324 مليار دولار. وقد كشفت وثائق داخلية أن اثنين من موظّفي معهد توني بلير شاركا في محادثات واجتماعات ضمن الفريق القائم على المشروع، وتضمنت إحدى الوثائق وصف الحرب على غزة بأنها "فرصة القرن" لإعادة البناء من الصفر. من جانبها، سارعت شركة BCG إلى فصل شريكين بعد انكشاف تورطهما في المشروع دون تفويض رسمي. وبينما يدّعي المشاركون أنهم يسعون لإحياء غزة، تُظهر الحقائق أن ما يُبنى ليس سوى استثمار على أنقاض السكان، حيث تُختزل المأساة الإنسانية في أرقام وفرص نمو، ويُعاد تعريف الإبادة كسوق مفتوح للاستثمار السياسي والمالي.
إظهار الكل...
😢 1
كشفت صحيفة "يسرائيل هيوم" عن محاولة نفذتها حركة حماس لاختراق منشأة تابعة لوحدة 8200، الذراع السيبرانية الأهم في جيش الاحتلال، من خلال استغلال مناقصة مدنية لخدمات التنظيف. وبحسب التقرير، فقد عُثر داخل قطاع غزة على وثائق توضّح متابعة "حمـــ ـاس" للمناقصة المنشورة عبر الإنترنت، وخطتها لاستخدامها كنقطة دخول إلى داخل القاعدة العسكرية. أوقفت القيادة العسكرية الإسرائيلية المناقصة فورًا، وشرعت في مراجعة شاملة لبروتوكولات الأمن السيبراني، وسط تقديرات تشير إلى أن هذه الحادثة ستؤدي إلى تغييرات واسعة في آليات التعاقد المدني داخل المنشآت الأمنية. تصفح البطاقات للاطلاع على تفاصيل المحاولة وما تكشفه عن طبيعة الحرب الخفية بين المقاومة ومنظومة الأمن الإسرائيلي.
إظهار الكل...
00:29
Video unavailableShow in Telegram
تتسابق المنظمات "الإنسانية" في غزة منذ أن بدأ العدوان عليها قبل 640 يومًا لرسم صورة إنسانية حول أدائها في القطاع، كل ما يُدخل عبر الحدود يُصور ويباهى به، لكن المعضلة لا تكمن فقط في تصوير ما يدخل القطاع من مساعدات، بل باتت في كذب ونصب الكثير من تلك المنظمات على عين المشاهد والغزي المنكوب، وفي الفيديو مثال يوجز كل ما يمكن قوله. كانت واحدة من هذه المنظمات، تلك التي تسمى نفسها مؤسسة غزة الإنسانية، إنسانية لكنها حصدت أرواح أكثر من 600 غزي عند مراكز المساعدات، ولو كان الاحتـ ـلال لا يستهدف الغزيين لهناك، لكانت طريقتها في منح الغزيين المساعدات وحدها كفيلة برد لقب "الإنسانية" عليها، إذ ترمى الكراتين رميًا للغزي هناك، في مشهد أقل ما يقال عنه "لا إنساني".
إظهار الكل...
IMG_3899.MP45.38 MB
01:26
Video unavailableShow in Telegram
تسجيل صوتي لأبي حمــــزة فــــيّاض… صوت لا يشبه التصريحات الرسمية، بل يشبه نبض الأرض حين ترتجُّ تحت أقدام المقاتلين. أبو حمزة لا يتحدث من موقع الناطق، هو ابن حاضنة اجتماعية تَنفّست الـــمـــوت كما لو كان هوائها، وعاشت ليالٍ تشبه أهوال يوم القيامة، لكنها ما زالت تنجب رجالاً من طينة أبو حمزة. أبو حمزة لا يستند إلى تحالفات ولا يراهن على العواصم، بل ينتصر بالله، ويُلقي عبءَ التسـ ـليح والموقف على كتف العليّ القدير، مؤمنًا أن الشهــــــــــادة ليست ختامًا، بل بداية الطريق نحو وعدٍ لا يتخلّف. في كلماته رجعُ الأمل رغم العتمة، وفي صوته نبرة القائد الذي يرى بعيدًا، ويصبر طويلًا، ويثق أن غزة – بدم شهــــــــدائــــها، وصبر أهلها، وإرادة مقاتليها – لا تُكسر. هذا الصوت ليس مجرد رسالة من تحت القصف، بل وثيقة تُسجَّل بمداد العزّة.
إظهار الكل...
IMG_4156.MP416.69 MB
1
00:11
Video unavailableShow in Telegram
المشاهد الجميلة تتـ ـوالى علينا.. مشاهد من عمـ ـلية مركـ ـبة نفذتها سـ ـرايا القـ ـدس في حي الشجاعية شرق مدينة غزة.
إظهار الكل...
IMG_3896.MP41.76 MB
في غزة، حيث تنهار المنظومة الصحية تحت وطأة الحصار والقصف، لا يكون المرض مجرد حالة طبية، بل يتحوّل إلى معركة وجود. "الذئبة الحمراء" أو ما يُعرف علميًّا بـ Systemic Lupus Erythematosus ليست مرضًا عابرًا، بل خلل مناعي يُطلق العنان لجسد الإنسان كي يُهاجم ذاته بلا رحمة. يظهر أولًا على هيئة طفح جلدي أحمر يمتدّ على الوجه كفراشة، لكنه سرعان ما يتسلّل إلى المفاصل، يُنهك القدرة على الحركة، ويُغرق الجسد في دوامة من التعب المزمن والضعف العام. وفي غزة، تتهيأ للمرض بيئة مثالية كي يتوحّش، إذ لا علاج منتظم، ولا غذاء متوازن، ولا استقرار نفسي. فكل تفصيلة من تفاصيل الحياة هناك—من التعرض القسري لأشعة الشمس تحت الخيام، إلى الاعتماد الكامل على المعلبات والدهون، إلى التوتر النفسي الناتج عن فقدان الأحبة والخوف من الموت—تغذّي هذا المرض وتزيد من اشتداده. ومع تفاقم الأعراض، تتحوّل البقع إلى التهابات حادة، تصحبها حكة عنيفة ونزيف متكرّر، ويصل الخطر إلى الكُلى، وقد يتطوّر إلى فشل كلوي قاتل.
إظهار الكل...
1
00:46
Video unavailableShow in Telegram
فيديو متداول على نطاق واسع الليلة بعد عمليـ ـة بيت حانون.. هل عرفتم من هذا؟
إظهار الكل...
IMG_4129.MP45.50 MB
4
Photo unavailableShow in Telegram
سلسلة من الكمـ ـائن المتتالية استهدفت قوات من الجيش الإسرائيلي في مدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة، أدّت بشكل أولي إلى مقتـ ـل 5 جنود.
إظهار الكل...
2
Photo unavailableShow in Telegram
هلا أبو دهليز، طفلة بعمر 12 عامًا، أصابتها غارة الاحتـ ـلال، أثناء لعبها في خان يونس، بجروح في رأسها تسببت في تمزيق كامل فروة رأسها، ما أدى لفقدات شعرها بالكامل كذلك. هلا بحاجة للسفر من أجل العلاج، لكن الاحتـ ـلال ما زال يغلق معابر القطاع، ويحرمها إلى جانب عشرات الآلاف غيرها من أقل حقوقهم، تلقي العلاج اللازم.
إظهار الكل...
1
في قطاع غزة، لا تُختتم حياة الشــهداء بشاهد قبــر أو اسم محفور، بل تُطوى أجسادهم في أكياس بيضاء، يُوارون الثرى دون هوية، في ظل غياب أجهزة فحص الحمض النووي، ومنع الاحـــــتلال إدخال أبسط أدوات التشخيص الحديثة. في مواجهة هذا الغياب القاسي، لا يجد الطب الشرعي سوى وسائل بدائية للبحث عن الأسماء بين الأشلاء: ملابس ممزقة، سنّ مكسور، أو بلاتين زرع ذات يوم في جسد. هكذا كان حال الشاب "حسام البردويل"، الذي عُثر على رفاتـــه غرب وادي غزة نهاية يونيو 2025. لم يتبقَّ منه سوى ثياب خرج بها ولم يعد، ومن خلالها فقط تعرّفت عليه أمّه، لتكون ذاكرة أمّ وقماش قديم، هي ما أثبت وجوده في هذا العالم.
إظهار الكل...
1
00:28
Video unavailableShow in Telegram
تكايا الطعام في غزة، باتت منذ مدة طويلة هدفًا لصواريخ الاحتـ ـلال التي قصفت بين شهري مارس ومايو الماضيين فقط أكثر من 20 تكية منها. التكايا الخيرية باتت الحل الوحيد للكثير من الغزيين الذين يجوّعهم الاحتـ ـلال منذ أكثر من ثلاثة أشهر، بينما يقتلهم في مراكز المساعدات التي حصدت أرواح أكثر من 600 غزي. هذه شهادة ناجٍ من قصف تكية صباح اليوم.
إظهار الكل...
IMG_4109.MP45.19 MB
1😢 1
في قطاع غزة، لا تُختتم حياة الشــهداء بشاهد قبــر أو اسم محفور، بل تُطوى أجسادهم في أكياس بيضاء، يُوارون الثرى دون هوية، في ظل غياب أجهزة فحص الحمض النووي، ومنع الاحـــــتلال إدخال أبسط أدوات التشخيص الحديثة. في مواجهة هذا الغياب القاسي، لا يجد الطب الشرعي سوى وسائل بدائية للبحث عن الأسماء بين الأشلاء: ملابس ممزقة، سنّ مكسور، أو بلاتين زرع ذات يوم في جسد. هكذا كان حال الشاب "حسام البردويل"، الذي عُثر على رفاتـــه غرب وادي غزة نهاية يونيو 2025. لم يتبقَّ منه سوى ثياب خرج بها ولم يعد، ومن خلالها فقط تعرّفت عليه أمّه، لتكون ذاكرة أمّ وقماش قديم، هي ما أثبت وجوده في هذا العالم.
إظهار الكل...
😢 1
في غزة، حتى البحر لم يعد ملاذًا. على أمواجه يُقتل الغزيون جوعًا ونارًا، وتتحوّل مراكب الصيد إلى أهداف عسكرية. عبد الرحمن العربيد، صياد فقد بصره بعدما أُلقيت عليه قنابل من طائرة مسيّرة، رغم أنه لم يكن يحمل سوى شبكة صيد يبحث بها عن لقمة تسدّ جوع عائلته. في 5 يوليو 2025، تلقّى رأسه شظية ما زالت عالقة في الدماغ، كأنها تذكير دائم بأن حتى رزق البحر صار محظورًا على أهل غزة. لم تكن إصابته فردية؛ فالاحتلال دمّر أكثر من 600 مركب صيد، و120 غرفة تحوي شِباكًا ومعدات، واستهدف عمدًا محركات القوارب ومصانع الثلج، ليُغلق الطريق أمام الصيادين في لقمة عيشهم من البحر، كما أُغلقت أمامهم طرق البر والجو. في غزة، لا يُقتل الناس فقط بالقصف، بل بالتجويع، وباغتيال الرزق، وبكسر أدوات الحياة ذاتها.
إظهار الكل...
IMG_4090.MP44.32 MB
IMG_4101.MP410.14 MB
IMG_4102.MP47.31 MB
😢 1