ودّ القيس
前往频道在 Telegram
"شبابةٌ في شفاه الريح تنتحبُ.." هنا نضع الحرف على الجرح، لا لنؤلمه… بل لنفهمه. حللتم أهلا, وطئتم سَهلا.. www.twitter.com/___27i
显示更多2025 年数字统计

64 232
订阅者
无数据24 小时
-407 天
-18930 天
帖子存档
"تجاوز
لا تدع ما راحَ يبقى
ولا تمددُ يداً من أجلِ غرقى
ولا تندمْ!
على شيءٍ وتدري
بأنّكَ لنْ تُضِيفَ إليهِ فرقا..
تجاهل،
عِشْ نهارَكَ كالمرايا
وهشّمْ ليلَكَ المصقولَ بَرَقَا
لقد أعطيتَ كلَّكَ كيفَ ترضى
بأنْ تُعـطى الّـذي منهم تبقّى!"
Repost from TgId: 2436914572
وَنَشرْتَ لِي في العَالِمِينَ مَحَاسِنَا
وَسَتَرْتَ عَنْ أبِصَارِهِمْ عِصْيانِي
وَاللهِ لو عَلِمُوا قَبِيحَ سَرِيرَتِيْ
لأَبَىَ السَّلَاَمَ عَلَيّ مَنْ يَلْقَانِي
وَلَأَعْرَضُوا عَنِّي وَمَلُّوا صُحْبَتِي
وَلَبُوْتُ بَعْدَ كَرَامَةٍ بِهَوَانِي .
Repost from TgId: 1531915082
•
أغَرُّ لا يجعلُ المعروفَ معذرةً
إن البخيلَ عطاياهُ المعاذيرُ
-
Repost from TgId: 3019241523
"ارفق بنفسك لا تجرح تصبّرها،
قد كاد يكفي من الأيامِ ما طحنَت."
"هذه الاندفاعات ليست أنا، أنا الحذر والتأني، أنا صوت الفكرة التي تترد في داخل رأس منهك ملايين المرات، أنا عشر خطواتٍ للخلف بعد كل كل خطوةٍ للأمام، أنا الباب الموصد بإحكام، أنا اليقظة، والانتباه، ووخزة الضمير آخر اليوم حين يعود المرء إلى فراشه."
"كان الفرق شاسع بين أنّ تعتذر لأنّك أغضبتني وبين أن تعتذر لأنّك خذلتني.. الغضب يكفيه الاعتذار، وأحيانًا يكفيه فقط مساحة من الوقت والصمت، لكن الخذلان لا يخفّف مرارته الاعتذار، ولا الوقت ولا الصّمت.. كلّ الآمال تسقط دفعة واحدة.. تهوي وتذوي وبشدّة."
« لم أبرع بشيء في حياتي مثلما برعتُ في — طيّ الأسى، والتحرّك دائمًا.. وكأن عقلي معطوبٌ عن أوامر التوقّف؛ حتى عشتُ عمرًا كاملًا لم أعرف كيف ينطفىء شخص مهزوم .»
"لكنهُ قلبي بُوصلة حدسِي، دليلِي الأوّل، صلاتي السادِسة، يتهيّج بالحُبّ، ينمو بقدر ما أشعُر بِه من الأسى، ويسكنُ بقدر ما أشعُر بِه من الشَبع."
"أقدّر هذا النوع من الشجاعة، الوقوف بجراءة في منتصف الطريق واكتشاف أن الحلم الذي بحوزتك لم يعد يلائمك بعد الآن، وأن هذا الركض يكفي."
يا ظلَّ الله بأجفاني
يا صيفي الأخضرَ ياشمسي
يا أجملَ.. أجملَ ألواني
هل أرحلُ عنكِ وقصّتنا
أحلى من عودةِ نيسانِ!
"لا تُخفف من وهجك، بل علّمه كيف لا يُحرق.
وإن ضاق البعض من كثافة حضورك،فربما لم يُخلقوا ليجاوروا الضوء، بل ليراقبوه من بعيد."
