2025 年数字统计

275 769
订阅者
-19624 小时
-1 4567 天
-6 38330 天
帖子存档
"درّب فيك تلك القدرة على النظر دون حكم، على الإصغاء دون دفاع، على الفهم دون رغبة بالتعديل، أن تحتوي الأشياء كما هي، لا كما تريد لها أن تكون"
"وتخاف من هدوءٍ يمكث فيك ، لأنك حتى أنت .. لا تعرف متى يحين موعد العاصفة."
"أنت تعلم تمامًا ما تأذيتَ منه، ولا تعلم ما حماك الله منه، إنه اختبارك الأكبر: أن تثق به. هذا ليس اختبارًا ينجح فيه العاقل..بل المُحب."
"إذا جعلت آراء الآخرين بوصلتك، ضيّعت طريقك وتشتت نفسك، أجعلها مجرد إشارات، لكن المسار تُحدده أنت"
"عوَض الله حين يأتيك سيُنسِيك كل مرارة تجرّعتها، سيمسح على آلامك ببلسم الرِضا، سيُحِيل ظلامك إلى نور، وحُزنك إلى سرور، وضِيقك إلى سِعَة وحبور، وهو جزاء على صبرك، وتسليم أمرك، ودعواتك المُمتلئة باليقين، وإنّ الكريم إذا أعطى أرضى."
"القاعدة المؤكدة تقول أن الرغبة تحرك كل ساكن، كل حاجز، تزحزح أي رادع، وتقضي على العوائق في سياق المنطق من يريد يستطيع، وفي سياق العاطفة، إذا اشتهى القلب ساق القدم"
"من يستأثر بكل ضوء يحترق وحيدًا، ومن يبحث عن ذاته في غيره يُصبح ظلاً، ومن يُبالغ في حذره يأكل نفسه، ومن يُحاول دخول أقدار غيره يخرج من جنته."
"أحمد خالد توفيق ، يقول:
" أنتَ لست شخصاً واحداً، أنتَ دائماً نتيجة تفاعل ما."
ثم أكمل وشرح مقصده:
" نحن نلمع بشكل استثنائي حول من نحب،
وننطفئ لو كنّا حول الشخص الخاطئ ".
بمعنى إنك يا إنسان مُحاط بمؤثرات دائمة،
سواء أشخاص أو مكان أو ظرف معين،
وقابليتك للاندماج والانصهار لا شكّ فيها
لو بنسبة قليلة، اختر مكانك وزمانك ..
وكُن سيّدهم.."
فلتغفري لي عدم ملاحظتك إنه تأثيركِ الهائل جئتِ نورًا صاخبًا وكنت أتخبّط لرؤيتي الضوء لأول مرة!
- عمر العمودي.
هنالك فعل لا يُغتفر،
كأن تعبث بالضوء في قلب أحدهم فتطفئه.
- مي زيادة.
"إذا فقدتَ الرغبة في عتاب مَن تحب،
فاعلم أنك قد شيّعتَ حبه إلى مثواه الأخير!"
"أيام كثيرة برفقتك، نكبر فيها سويًا، نضحك فيها سويًا، ونجتازها سويًا.. وهذا كل شيء."
"لا أستطيع نطق كلماتٍ لا أعنيها حتى ولو كانت تحيةً بسيطة، الرغبة الصادقة هي الدافع الأول لكل تصرفاتي"
"أشد من وخزةٍ وأخف من جرح، شيءٌ في المنتصف، لا يستحق عناء البكاء لكنه يستدعي تنهيدةً طويلة"
"احتراق الشمع يذكرني باحتراق الأشياء؛ يحترق بسرعة، بينما العلاقات، والأوقات، والأيام تحترق ببطء. تتلاشى تدريجيًا دون أن نشعر، حتى نجد أنفسنا في مكان آخر، بعيدين عمّا كنا عليه، تاركين خلفنا رمادًا لا يُستعاد."
"كل يوم أنت تعيش إنجاز من نوعٍ ما، ولا يهم ماذا يكون هذا الإنجاز، صغيرًا أم كبير، صاخبًا أو هادئ.. فأدأء عباداتك اليومية، عيش اليوم بسلام، تقديم المساعدة لمن حولك، محاولاتك لتحسين نفسك وتطوير هواياتك، حتى ذهابك نهاية اليوم إلى سريرك بقلبٍ نظيف لم يؤذي؛ إنجاز عظيم"
