2025 年数字统计

175 422
订阅者
-25424 小时
-1 4937 天
-6 52130 天
帖子存档
في تصعيد هو الأكبر منذ سنوات، نفّذ الاحتـ ـلال خلال سبعة أشهر ما يقارب ألف غارة جوية ومدفعية على الأراضي السورية، مستهدفة مواقع استراتيجية ومنشآت مدنية على حد سواء، في مشهد يُظهر اتساع رقعة الاشتباك.
إلى جانب ذلك، سُجّل أكثر من 400 تحرّك بري لقوات الاحتلال داخل الحدود السورية، في عمليات تمشيط واختراق متكررة. ووسط هذا التوغل المستمر، تشير التقديرات إلى أن نحو 180 كيلومترًا مربعًا من الأرض السورية باتت تخضع لنفوذ إسرائيلي فعلي، في مناطق تمتد من الجولان حتى عمق الجنوب. كل ذلك يجري وسط صمت رسمي سوري وخمول دبلوماسي دولي لافت.
❤ 3
في قطاع غزة، وسط الركام وتراكم النفايات وغياب الصرف الصحي، تتكاثر القوارض وتتحول إلى تهديد حقيقي للنازحين. تنقل الأمراض، تقتحم الخيام، تهاجم أثناء النوم، وتسرق ما تبقى من الطعام.
في هذه البطاقة، نعرض كيف باتت الفئران جزءًا من معاناة الغزيين اليومية، ولماذا يبقى منع دخول المبيدات جريمة تُفاقم الجوع والمرض والخوف.
😢 2
في النصف الأول من عام 2025، وُلد 17,000 طفل في غزة، لكن نصفهم تقريبًا لم يُولدوا إلى الحياة… بل إلى الألم. إليكم ما تخبرنا به الأرقام الصادمة: إجهاض، وفَيَات، تشوهات، حضانات مزدحمة، أوزان منخفضة، وولادات مبكرة تُشبه الهروب من المجهول. ليست مجرد إحصاءات، بل مرآة لحربٍ تستهدف الحياة من لحظتها الأولى.
في النصف الأول من عام 2025، وُلد 17,000 طفل في غزة، لكن نصفهم تقريبًا لم يُولدوا إلى الحياة… بل إلى الألم. إليكم ما تخبرنا به الأرقام الصادمة: إجهاض، وفَيَات، تشوهات، حضانات مزدحمة، أوزان منخفضة، وولادات مبكرة تُشبه الهروب من المجهول. ليست مجرد إحصاءات، بل مرآة لحربٍ تستهدف الحياة من لحظتها الأولى.
02:05
视频不可用在 Telegram 中显示
رحل علاء عزام، شهيدًا مجوًعًا شاهدًا على الإبادة التي حرمتهم لقمة العيش على مرآنا جميعنا، رحل معاتبنا لأمته على خذلانها وصمتها وقعودها أيامًا طويلة، عن النصرة والهبّة التي قد تكسر قيد المعبر المغلق، فتدخل لهم لقمة تسد جوعهم.
IMG_4440.MP424.44 MB
في ظل العدوان المستمر على قطاع غزة، تحوّل تدمير المباني إلى نشاط ربحي منظم داخل "إسرائيل"، حيث يحصل مشغلو الجرافات على مبالغ كبيرة تصل إلى 30,000 شيكل شهريًا، وتُعرض وظائف الهدم بإعلانات رسمية توفّر أجورًا يومية وسكنًا ووجبات. تُظهر محادثات بين السائقين أن الجيش يُعتبر "عميلًا موثوقًا" يدفع بسخاء، ما يجعل الهدم في قطاع غزة فرصة اقتصادية مهمة للمجتمع "الإسرائيلي".
في المقابل، يوظّف حاخامات متطرفون الخطاب الديني لتبرير مشاركتهم في الهدم، والتسويق لهذه الجريــمة.
00:57
视频不可用在 Telegram 中显示
648 يومًا مرت على آخر صباح اعتيادي في غزة، وأقل القليل من أسياسات أي يوم طبيعي باتت معدومة في القطاع، هل تخيلت نفسك يومًا تشتاق لصوت الراديو الصباحي؟ هذا حال يالغزي إذ يشتاق لأدق تفاصيل يومه قبل الحرب.. كل ما في هذا المشهد البسيط بات ذكرى لا تُضمن عودته، 25 إذاعة دمرها الاحتـ ـلال في القطاع وأصوات الراديو باتت نادرة، كل شوارع غزة جرفت بالكامل، ولا طريق تسير عليه المركبة باتزان، المباني، الكورنيش، المحال التجارية، وكل المعالم التي أحبها الغزيون في هذه المشهد البسيط غدت ذكرى.
IMG_4385.MP410.87 MB
照片不可用在 Telegram 中显示
أفادت صحيفة هآرتس التابعة للاحتلال بارتفاع معدلات انتحار جنود جيش الاحتلال خلال أداء الخدمة الفعلية في الجيش، تشهد ارتفاعا مقارنة بالسنوات السابقة.
ووفقا للصحيفة، فقد انتحر ما لا يقل عن 15 عسكريا إسرائيليا منذ بداية عام 2025 الجاري، في حين انتحر 21 منهم خلال العام السابق 2024.
01:09
视频不可用在 Telegram 中显示
على جسر الأردن، تتفاقم معاناة المسافرين الفلسطينيين مع تطبيق النظام الإلكتروني الجديد، الذي رُوّج له كوسيلة لتنظيم السفر وتسهيله، لكنه تحوّل فعليًا إلى منصة للابتزاز وسوق سوداء لبيع الحجوزات.
سماسرة يحتكرون المواعيد ويبيعونها بأسعار مضاعفة، فيما يُقدَّم "مسار VIP" كخدمة مميزة، لكنه في الواقع صار وسيلة لإجبار المسافرين على الدفع مقابل المرور.
كبار السن، النساء، والمرضى يعانون من صعوبة الوصول والتنقّل، في ظل صمت السلطة الفلسطينية وتصريحات متكررة من الحكومة الأردنية عن "مراجعة النظام".
تتزايد التساؤلات حول وجود بُعد أمني خفي، وهل يُستخدم السفر أداة للضغط والفرز؟
IMG_4342.MP413.39 MB
00:51
视频不可用在 Telegram 中显示
كتبت على أعلى صالة من صالات مجمع ناصر الطبي جنوب القطاع جملة واحدة، اختصرت الكثير من الوحشية التي يعيشها الغزيون منذ 646 يومًا.. صالة أهل الشهداء، هذا المكان لم نره أو نسمع به يومًَا، ليست صالة عزاء، ولا مكان للدفن، بل مكان لاستيعاب أعداد مهولة من المكلومين الفاقدين لأهلهم وأبنائهم وأحبائهم، يودعونهم، ويقبلون جبين الشهيد على أمل أن تبقى رائحته عالقة في أذهانهم.
IMG_4339.MP49.67 MB
❤ 1
照片不可用在 Telegram 中显示
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الاثنين، نقلًا عن محامية الطبيب حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة والمعتقل لدى الاحتـ ـلال منذ 27 ديسمبر 2024، يعاني من وضع صحي صعب وسط حرمان متعمد من العلاج، في حين فقد 40 كيلوغراما من وزنه.
وأضافت الوزارة في بيانها أن محامية الطبيب أفادت بـ"حرمانه المتعمد من العلاج"، ووصفت الانتهاكات التي يتعرض لها داخل السجون بـ"الوحشية" مؤكدة تعرضه "للضرب المتواصل خلال التحقيق".
كشفت صحيفة "هآرتس" عن تسريب واسع النطاق نفّذته مجموعة هاكرز إيرانية، تضمّ بيانات شخصية ومهنية لآلاف الإسرائيليين المرتبطين بوحدات أمنية حساسة، بينهم عناصر من وحدة 8200 وسلاح الجو وشركات سايبر هجومية. التسريب يُعدّ الأخطر منذ بدء الحرب، ويكشف ثغرات في أمن المعلومات المدني والعسكري الإسرائيلي، وسط تحذيرات من مخاطر قانونية وأمنية على المستهدفين داخل وخارج إسرائيل.
01:06
视频不可用在 Telegram 中显示
انمحت هذه الصباحات في غزة منذ 646 يومًا بالكامل، وكل ما في هذا المشهد البسيط بات ذكرى لا تُضمن عودته، 25 إذاعة دمرها الاحتـ ـلال في القطاع وأصوات الراديو باتت نادرة، كل شوارع غزة جرفت بالكامل، ولا طريق تسير عليه المركبة باتزان، المباني، الكورنيش، المحال التجارية، وكل المعالم التي أحبها الغزيون في هذه المشهد البسيط غدت ذكرى.
#البلاد
IMG_4307.MP412.69 MB
كان آخر ما سلبه الاجتـ ـلال من أهالي القطاع أن حرمهم البحر.. ذلك الذي بات المتنفس الوحيد لهم بعد مئات الليالي والصباحات التي قضوها تحت الحرب، يمنع لهم أن يسبحوا فيه، ويصطادوا منه، أو يغوصوا فيه.
وهكذا دواليك.. يمضي الاحتـ ـلال في حربه المستمرة يحرم الغزيين أدنى متطلبات الحياة، حتى الهواء.. هل تخيلت أن يغدو الهواء الطبيعي أمنية من أمنياتك؟ نعم، حرمهم الاحتـ ـلال إياه.
المياه، أقل منطلبات العيش باتت السبب الأول لأمراضهم التي لا علاج لها، الكبد الوبائي والكوليرا والحمى الشوكية وغيرها الكثير مما أصيبوا به جراء المياه، التي إما تلوثت بفعل الحرب عنوة، أو لوّثها الاحتـ ـلال قصدًا.
لم يبقَ للغزيين شيئًا في هذه الدنيا، حتى الهدوء بات ماضٍ لا يتذكرون حالته، بقت لهم ذكرياتهم، وأشواقهم لأحبائهم الذين غادروهم، لبيوتهم وحاراتهم وجامعاتهم والكثير الكثير مما لن يعود.. مهما طال الزمان وتحسّن، هناك الكثير مما لن تعيده الحياة لنا.. في غزة.
😢 1
في لحظة يشتدّ فيها القتل وتتهاوى ذاكرة العالم تحت ركام غزة، ترحل عنّا بصمتٍ امرأة قضت عمرها في حفظ الذاكرة الفلسطينية من التآكل. بيان نويهض الحوت لم تكن باحثة أكاديمية فحسب، بل كانت حارسة لسيرة شعب، تنقّبت في الشهادات، ونقّبت في الوثائق، وخاضت المعارك ضد النسيان بالحبر والمثابرة.
ارتبط اسم بيان بصبرا وشاتيلا، لا كحادثة بل كجرحٍ موثّق بالأسماء والتواريخ والضمير.. واليوم، ومع كل مجزرة تُرتكب في قطاع غزة، نفهم كم نحن بحاجة إلى من يشبهها: من لا يكتب للتاريخ فقط، بل للعدالة.
رحلت بيان، لكن صفحاتها ستبقى جدارًا يقاوم سقوط الرواية، وصوتًا يمتد من بيروت إلى غزة، ليقول: لا تنسوا.
😢 1
00:41
视频不可用在 Telegram 中显示
645 يومًا مرت على حرب غزة، جعلت الغزي يرجو أقل القليل مما كان يملكه قبلها، الأكل.. الصحة.. العلاج.. النوم.. أن يبات في خمية.. خيمة ولكن بأمان، دون قصف وزنانات وخوف.
هذه الحرب أعادت الغزي مئات السنين إلى الوراء، حتى غدوا لا رجاء لهم اليوم إلا أن يسدوا جوع أطفالهم، ويبقى أبناؤهم على قيد الحياة، ويُعالُج الجريح منهم، والكثير من المآسي التي لن ينصفها الوصف، لن يعي حجمها المهول إلا من عاشها.. الغزيون.
IMG_4285.MP47.91 MB
😢 2
في غزة اليوم، لم يعد الجوع يُقاس بالفراغ، بل بالغرام. في سوق الجلاء، أصبح الزيت والسكر والسمنة تُباع بجرعات ضئيلة، موزونة بحذر فوق كفوف الناس لا في ميزان التجار. باتت الغرامات لا تُغذّي الأجساد فحسب، بل تحاول إبقاءها على قيد الحياة. من يدفع خمسة شواكل لغرام ونصف من التوابل، لا يشتري نكهة، بل يقاوم الفقد. ومن يبيع بالجرام لا يراكم أرباحًا، بل يحاول النجاة. في غزة، كل شيء تغيّر… حتى معنى الطعام، حتى لغة السوق، حتى كرامة الشراء. صارت الحياة هنا تُجزّأ، وتُقاس بميزان جائر اسمه الحرب.
👍 1
هذا الشريط الذي يُحيط بذراع الطفل الغزّي في الصورة يُدعى "مُواك"، وهو أداة طبية تُستخدم عالميًا لقياس سوء التغذية عند الأطفال، خاصة دون سن الخامسة. يُشير لونه الأحمر إلى حالة طوارئ صحية، لكن في غزة، لم يعد "مُواك" شريطًا طبيًا فقط، بل تحوّل إلى وثيقة إدانة. إنه يقيس الجوع بصمت، ويكشف تواطؤ العالم مع حصار يُنهك الأجساد الصغيرة قبل أن تُكمل طفولتها. اللون الأحمر هنا لا يدل على خطر غذائي فحسب، بل على جريمة مستمرة تُرتكب أمام أعين المنظمات الدولية التي اختارت أن ترى ولا تتحرك. في غزة، حتى الذراع تُقاوم بالصمت.
照片不可用在 Telegram 中显示
أعلن الدفاع المدني في غزة عن توقف جميع مركباته في محافظتي غزة والشمال عن العمل، باستثناء سيارة إطفاء واحدة فقط، نتيجة عدم توفر قطع الغيار اللازمة للصيانة والإصلاح، بفعل الحصار الإسرائيلي الخانق. هذا التوقف يُهدد بارتفاع أعداد الضحايا، في ظل القصف المتواصل وعجز فرق الإنقاذ عن الاستجابة للنداءات الإنسانية المتكررة.
😢 2
