لنقرأ معا روايات و كتب 📚

⚠️ عشر علامات للشخصية الضعيفة

الآن ترحلُ بعدما استعمرتني  وتقول عذراً إنَّها "الأقدارُ" تمضي ونبضُ القلبِ فيك معلّقٌ  وتعي بأن غرامكَ "استعمارُ" لا عُذرَ يقنعُني .. بأنّك ... مُجبَرٌ  في الحُبِّ لا تجدي معي الأعذارُ دارت بنا الدُنيا وأنت خذلتني  وغـداً بها تتـبدَّلُ "الأدوارُ"

لكن من ضمن الرسائل التي كشفتها الأيام بعد انتحاره،  كتب هيمنجواي مرة أنه في عام 1953م صدمت سيارة قطته،  فقرر هيمنجواي قتل قطته بالبندقية، هكذا ببساطة.  فلماذا يضطر القط لتحمل معاناة الألم؟  القتل هو الطريق الأسهل لحل مشكلة الألم.  وكما قرر هيمنجواي إنهاء حياة القط عوضًا عن تجرع ألم الجسد،  قرر إنهاء حياته كذلك بدلاً من الصبر.  فبالنهاية:  لماذا يصبر إنسان بلا ضمير ولا دين ولا أخلاق على الألم؟

#رسائل_ما_قبل_الانتحار #إسماعيل_عرفة

▪️اسم الكتاب: #رسائل_ما_قبل_الانتحار ▪️الكاتب: #إسماعيل_عرفة ▪️عدد الأجزاء: 1 ▪️هذه الكتاب مناسب للقارئ ذي المستوى: المتوسط ▪️تصنيف الكتاب: كتاب فكري وتحليلي في الجوانب النفسية والاجتماعية. ▪️نبذة عن الكتاب:

يقترب هذا الكتاب من ثماني رسائل تركها أصحابها في لحظات شديدة الاختناق النفسي، لكن الكاتب لا يقف عند اللحظة المؤذية، بل يتجاوزها نحو ما كان قبلها: الضغوط، الوحدة، المشاعر المتراكمة التي حجبت عن أصحابها أبواب النجاة. يستعرض إسماعيل عرفة كلمات مثل تلك التي نُقلت عن مايكوفيسكي، أو العبارة التي نُسبت لفان جوخ، أو جملة داليدا، ولكن بروح تحليلية هادئة، ليبيّن كيف يمكن للحزن العميق أن يضيّق رؤية الإنسان ويجعله يظن أن الخيارات انتهت. يفتح الكتاب حوارًا واسعًا حول أثر العزلة وفقدان الدعم، ويعيد ترتيب الحكايات بطريقة تجعل القارئ يفهم التجربة الإنسانية بدل أن يقترب من ألمها. وبين الصفحات تتشكل دعوة للعطف، والانتباه لمشاعر من حولنا، وإدراك أن الكلمة الطيبة والاقتراب الحقيقي قد يغيّران مصيرًا كاملًا. هذه الرحلة ليست استكشافًا للجانب المظلم، بل بحثًا عن الأسباب العميقة، عن اللحظات التي كان يمكن إصلاحها

⚠️كل اللي فاتحين التيليغرام هلأ محظوظين دقائق و نحذف الرابط ⏳ انضموا بسرعة فهي فرصة للاشتراك👇💓 🤍https://t.me/addlist/A5LUHMIkx3xjNjZk 🤍https://t.me/addlist/A5LUHMIkx3xjNjZk

⚠️ عشر علامات للشخصية الضعيفة

رواية العرش الأسود من هنا

سلسلة حالات نادرة من هنا

رواية حقل التفاح من هنا

سلسلة أبابيل من هنا