روائع من الأدب العربي

مُذْ سافرَ القلبُ من صدري إليه هوًى ما عادَ بعدُ ولم أعرفْ له خَبَرا :: الأرجاني ♥️

رائع أنت يا أمين !

المبدع : أمين

_ واعلم أنّ العينَ تنوبُ عن الرُّسل، ويُدرك بها المُراد، والحواسُّ الأربع أبواب إلى القلبِ ومنافذ نحو النّفس، والعينُ أبلغها وأصحّها دلالةً وأوعاها عملًا وهي رائد النّفس الصادق ودليلها الهادِي. ابن حزم. _

وقالوا : لا تكن حُلوًا فتؤكل ، ولا مُرًّا فتُعَاف. :: 💎

الفرق بين ( قَطُّ ) و ( أبدًا )

إيّاكم ومُجارات الأسافل!

لم يُبْقِ جُودكَ لي شيئا أؤمِّلُهُ تركتني أصحبُ الدُّنيا بلا أملِ :: ابن نُباتة السَّعدي☘️

أمّا بعدُ: فالصبَّار شوكُه لا يؤذي إلا من اقتربَ جهلًا. • سارة سامي 💎

منذ أيامٍ حدّثني خاطري: لمَ لا تؤلفين نصوصًا كما السّابق؟ عَقلَ القلبُ وأبصرَ، وشبابُ الأمّة لحديثكِ الفصيح أحوجُ في هذا الزّمان. فتذكّرتُ الأيام الخوالي، حينما كنتُ أنثرُ الحروف والكلمات بعضها مسنودٌ إلى بعض من سيل أفكاري ومشاعري التي كان يتابعُها متابعيّ الأعزّاء، حتى بدأت الأسبابُ المبعثرة تتعددُ في خاطري، فصرفتُ النظر لشيء آخر يشغلني. اليومَ، جاءني إشعارُ: "صارحني - لديك 1 رسالة جديدة ... "، فتحتُ الإشعار، فإذ بهذه الرسالة تُفاجئني بمُحتواها الذي يتّسق مع خواطري الأيام الماضية! والجديرُ بالذّكر أنني لم أنسَ قناة الروائع أبدًا طيلة السنوات المنصرمة التي فارقتُ فيها قلمي وقراطيسي، فهي وأصحابها من الأعزاء الذين رافقوني حين كنتُ أؤلفُ وأكتبُ. وبعدُ: أجيبُ هذه الرسالة ببسم الله الرحمن الرحيم، عليكم سلامُ الله ورحمته وبركاته، لعلّ اللهُ يُهيأُ نفسِي وخاطرِي للإقدامِ على خُطواتٍ جديدة نحو النثر من جديد على مُدوّنتي هذه، سائلةً المولى عزّ وجل التوفيق والسداد فيما يريدُ أن يستعملني فيه. #سارة_سامي

لماذا الوضيع يتسلّط الرفيع ؟ :: قال العلامة محمد الخضر حسين - رحمه الله - : (( وإذا أتتك مذمتي من ناقص ... فهي الشهادة لي بأني كامل :: ووجه هذا: أن الوضيع لا تلتفت همته إلى من كان واقفاً في صفه من الأسافل، فتحدثه بأن يلغ في أعراضهم بالمذمة؛ لأنه غني في نشر مثالبهم بما تلبسوا به من الفضائح، حتى إذا ألقى نحوهم بسبة، رماها على شفته من غير حرص وشدةِ اهتمام بالتحدث بها، وإنما تتوجه همته بمجامعها إلى الرجل الكامل؛ حيث يقصد إنزاله في معتقد الجمهور إلى مدرجته، أو ما هو أسفل منها )). :: 💎

مؤيد حجازي 💎

شكرا على هذا الكلام الطيب ، ولا فضل لنا سوى نقل كلامكم البديع ، ونصوصكم عالية بليغة - وفقكم الله -

حين نشرتم لي لم تنشروا كلماتٍ فحسب بل منحتم صوتي نافذة ووهج قلبي منبرًا. ما فعلتموه ليس مجرّد مشاركة بل هو احتضان لفكرة وإكرام لنبضٍ أراد أن يُسمع. لكم من القلب شكرٌ لا يُقال، بل يُحسّ ومن الروح دعاءٌ أن يبارك الله في خطاكم فأنتم لم تفتحوا قناة، بل فتحتم بابًا للضوء.🤲

لحا اللهُ صُعلوكًا مُناه وهمّه من العيشِ أن يلقى لبوسًا ومَغْنَما :: ينامُ الضُّحى حتّى إذا نومه استوى تنبّه مثلوجَ الفؤاد مورَّمَا :: حاتم الطائي💎

كان يمشي بينهم كأن قلبه لا يخص هذا العالم كأن في عينيه شيئًا من الغيم وشيئًا من الغياب. لم يكن يطلب شيئًا لكن حضوره كان يملأ المكان كالدعاء هادئًا نقيًّا لا يُرى… ويُفتقد. حين رحل لم نسمع صوتًا لكن شيئًا فينا انكسر بصمت يشبهه. رحمه الله

وَوُضِعَ في الطّبائع إجلالُ العالي في السِّن ، وتفضيله على من هو أقصرُ أجلا ، أو أقربُ عهدًا بالحياةِ منه. والسِّرّ في هذا أن الشّيخ بامتداد حياته ، وطول تجاربه صار مظنّةً لأن يكون أوسع علما ، وأرسخ في الأخلاق الفاضلة. ما استقامت قناة فكريَ إلا بعد أن قوَّسَ المشيبُ قناتي :: محمد الخضر حسين - رحمه الله - ☘️

الفضائل مُرّةُ الأوائل حُلْوة العواقب ، والرّذائلُ حُلْوة الأوائل مُرّةُ العواقب. :: حكيم 💎

قالوا : كم إنسانٍ أهلكَهُ لسان. :: ظُلْمُ العُمّال ، من ظُلْمَةِ الأعمال. :: من زرعَ الإحن ، حصدَ المِحَن. :: 🍃🍃