زَحمه شعور 📸🌿
Ir al canal en Telegram
"تفوتني مشاهدة العالم بطريقة عادية، لطالما بحثت عن الجوانب الشاعرية في كل الأشياء"
Mostrar más2025 año en números

126 821
Suscriptores
-7624 horas
-6197 días
-2 66030 días
Archivo de publicaciones
«والمرء مهما فَصُحَ من الجَلاَدَة والقوة، لا غنى له عن كلمة محبّ، ودعوة صديق، يشدّ بها أزره، يُنعش بها عزمه، وتحيي وجدانيته ومراده»
اقتربي،
لم أعدْ جارحًا
أو حنونًا
لم أعُدْ شيئًا
انتظرُ انقضاءَ الوقتْ*
صباح الخير.. "لكل جُندية وحدها في معركة لا يرى فيها بطولاتها أحد.."
"لن نتفق ، أنتَ لا يلفتك الحريق بصدري وأنا يثير إنتباهي خدش صغير في يدك."
"إنّ قلبك هذا يستحق أن تجُوب الأرض بحثًا عن صلاحه، وسعادتهِ، وأُنسهِ، وراحته!"
"في ليالي الشتاء الباردة،
نثرتُ أحزاني،
لعلّ المطر الهاطل على الشوارع المُقفرة
يجرفها عنّي بعيدًا."
"أكثر المشاعر إيلاماً وإيذاءاً لنا، هي تلك المشاعر اللا معقولة، مِثل التوق إلى الأشياء المُستحيلة لكونها مُستحيلة، والحنين إلى ما لم يكُن ابداً، والرغبة في ما كان من المُمكن حدوثه ولم يحدُث، والندم على فشلك في أن تكون شخصاُ أخر، والإستياء من فكرة وجودك في هذا العالم ."
"طريقة إنهاء الشيء هو تجويعه وعدم إظهار ردة فعل تجاهه، لا تغذيه بردة فعلك ومجاراته،
مع الوقت تجده أختفى وتقلص وأنتهى وجوده من حياتك؛ بالمختصر تجاهله تمامًا".
« أحيانًا، يقتلع الله جذورك من أرضٍ اعتدتها، ليزرعك في تربة أنقى. فتظن أنك فقدت؛ بينما الحقيقة أنك بدأت تنبت من جديد»
"الإفراط في التودُّد، والإسراف في المُجاملة، والتنازل بدافِع المرونة، والقبول الإجباري، والإحسان غير المُتَّزِن وغير المُبرَّر...جميعها وسائل دفاع غير واعية، غير ناضجة، تُمارَس لكي نَتجنَّب شُعورنا بالتجاهل، أو الرفض.بعض السلوكيات الحَميدة تَفقِد قيمتها ومعناها حين تُصبِحُ قيودًا."
"ما علاقة الشتاء بالقلب، لماذا يغدو المرء في لياليهِ رقيق العاطفة، كثير الحنين والتوجُّد؟"
"ليس على الأيام أن تكون مثالية دائمًا..
وليس على الأصدقاء أن يكونوا دائمًا بالجوار
وليس حتى على قراراتك أن تكون صائبة في كل مرة.
فلا بأس أن تُخطىء
ولا بأس أن تتعلم
ولا بأس أن يغيبوا،
ولا بأس أن تمُر أيامًا ثقيلة..
يُكفيك أنك رغم أخطائك وعثراتك،
لازلت تكمل طريقك لنهايته.."
"من المفيد أن يتوقف المرء أحيانًا عن التفكير وخوض المعارك وينتحل شخصية شجرة هادئة في غابة منسيّة"
