ودّ القيس

‏" أن أكون شاهد على حزنك وبهجتك، على آلامك ورغباتك، على ضحكك وبكائك ‏أن أكون حاضر لتجربتك، كما تكون حاضرًا لتجربتي ‏أن نحيا معًا نتشارك الذكريات، ونشهد على أفراحنا ومآسينا سويًا. "

‏بيني في الحب وبينك ما- لا يقدر واشٍ يفسده!

‏يا واسع الجُود، لا تُهذِّبني بالمنع، رَبِّني بالعطاء، وأدِّب قلبي بالنِّعم ‏اجعلني عبدَ إحسان، لا عبدَ امتحان.

‏أَلَم تَعلَمي يا عَذبَةَ الريقِ أَنَّني أَظَلُّ إِذا لَم أَلقَ وَجهَكِ صادِيا لَقَد خِفتُ أَن أَلقى المَنِيَّةَ بَغتَةً وَفي النَفسِ حاجاتٌ إِلَيكِ كَما هِيا وَإِنّي لَيُنسيني لِقاؤُكِ كُلَّما لَقيتُكِ يَوماً أَن أَبُثَّكِ ما بِيا -جميل بثينة

‏قال حاتم الطائي يصف زوجتهُ ماوية: يُضِيءُ لها البيتُ الظَّلِيلُ خَصَاصَهُ إذا هِـيَ ليـلًا حـاولـت أن تبسَّـما !

"فما سرّني أنّي خليٌّ من الهوى ولو أنَّ لي ما بين شرقٍ إلى غربِ فإنْ كان هذا الحبُّ ذنبي إليكمُ فلا غفرَ الرّحمن ذلك من ذنبِ.."

فما سرّني أنّي خليٌّ من الهوى ولو أنَّ لي ما بين شرقٍ إلى غربِ فإنْ كان هذا الحبُّ ذنبي إليكمُ فلا غفرَ الرّحمن ذلك من ذنبِ

⋆༺ وَرَدَ في كتاب الصناعتين من غير نسبة ༻⋆

‏"إذا كُنتَ تُجفوني و أنتَ ذَخِيرَتِي فمَن لِي إذَا ضَاقَت عَلَيَّ المَذَاهِبُ؟"

وشعرت بضرورة ألا أخبرك لأن ما أقوله لا أشفى منه.

" لقد سمعتُ أنَّ هنالك نوع من الطيور بِلا أرجل، كلُ ما يمكنه فعلهُ هو أن يطير ويطير، عندما يتعب ينامُ على الرياح. هذا الطير لا يلمسُ الأرضَ إلا مرةً واحدةً في حياتهِ وتلك اللحظة هي لحظة موتهِ .. "

‏يارب أنت تدري أني ولا مرّه تخاذلت بإشراقي حتى لو أن كلي ظلام أشرق علي بنورٍ من عندك ينير أعماقي المرتابة وعطني من حنانك مايخليني أجهل قسوة الدنيا بما حوت.

" لا تتبنَّ إجابات الآخرين عن أسئلة لم تراودك بعد.."

‏ ‏"أعرف عن تمام النضج مواقف عديدة، لكن وجدت أكمله في إشاحة الإنسان عن أكثر ما يرغبه، مخافة أن يؤذيه.."

‏وسكنتَني حتى ظننتكَ أَجْمَعِيْ ‏وظننـتُني بَعْضًا يُمـثّلُ أَجْمَعَكْ ‏فكأنّ روحكَ حيَّةٌ في أضلعي ‏وكأنّ أنْفاسِي تُحرّكُ أضْلُعكْ ‏فإذا رآكَ النّاسُ تَمْشِي واحدًا ‏حيّوْك فَرْدًا ثُمّ حيّوْني معكْ..

!وَيحَك أهَذهِ عِبادَتك فِي شَبابِك؟ إذًا مَا أَنْتَ فَاعِلٌ فِي المَشِيب؟

‏اللهم ارفع عن أهل السودان البلاء والجوع والفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم أطعم جائعهم، وآمن خائفهم، واشفِ مريضهم، وارحم ضعفهم، اللهم كن لاخواننا عونًا ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا، إنك على كل شيءٍ قدير.