es
Feedback
ودّ القيس

ودّ القيس

Ir al canal en Telegram

‏"شبابةٌ في شفاه الريح تنتحبُ.." هنا نضع الحرف على الجرح، لا لنؤلمه… بل لنفهمه. حللتم أهلا, وطئتم سَهلا.. www.twitter.com/___27i

Mostrar más
2025 año en númerossnowflakes fon
card fon
64 232
Suscriptores
Sin datos24 horas
-407 días
-18930 días
Archivo de publicaciones
صار تواجدي بالسناب أكثر حياكم الله شعب التليجرام🤍 https://snapchat.com/t/wUV6pWVI
Mostrar todo...
على ماذا ممتنّ هذا اليوم ؟
Mostrar todo...
«والمرءُ ساع لأمر ليسَ يُدرِكهُ ‏والعيش شُحٌّ وإشفَاقٌ وتأمِيلُ»
Mostrar todo...
Mostrar todo...
‏«حاصر حصارك .. ‏لا مفرُّ! ‏سقطت ذراعك فالتقطها! ‏واضرِبْ عدوك ‏لا مفر .. ‏وسَقَطْتُ قربك،فالتقطني! ‏واضرب عدوك بي، فأنت الآن: ‏حرٌّ ‏حرٌّ ‏وحرُّ»
Mostrar todo...
"أرجو أن تنعمين بظلٍ دافئ، أن يشرق النور حيثما كانت خطاك، وأن تتشكل السحب مطرًا أينما شطّت بكِ الطرق، أتمنى أن تستمر هذه الضحكة الحنونة مثلما عرفتها منذ أوّل لحظة، أن يظل صوتكِ الذي يمنح الحكايا لونها مُفعمًا بالحياة إلى نهاية أيامه"
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
‏"لكن أينما عصفت الريح بهِ ‏كانت السَكينة في قلبه.."
Mostrar todo...
‏"حنانيكَ لا تلعن جراحكَ إنّها ‏أفادتكَ لمّا لم تُفدكَ النصائحُ"
Mostrar todo...
عشوائيات طالبة طب🧑‍⚕️🤎 https://t.me/RaghadRaghadRaghadAL
Mostrar todo...
«ليتني أنثر عمري فوق أطرافِ البلاد ثُمَ أغدو ياسَمينًا في دروبِ الوجد أنغامًا تُعاد..»
Mostrar todo...
‏"لا دار للمرء بعد الموت يسكنها إلا التي كان قبل الموت بانيها"
Mostrar todo...
عزائي أَنَّهُ ما مِنْ عزاءٍ يُرتجى في الأَرْض..
Mostrar todo...
‏"أقول مطلع شعري وهْي تكمله ‏غيباً فأصغي لها والطرفُ مذهولُ ‏وأسمع البيت معزوفاً بلهجتها ‏كأن لهجتها في السمع ترتيلُ ‏وأبصر الثغر في أبهى تبرجه ‏حتى يباغتها في الحال تقبيلُ ‏هذي التي شع شعري من نضارتها ‏تقول ماقال قلبي وهو متبولُ ‏متى حفظتِ كلامي يا منى عمري ‏قالت:لساني بمن يهواه مشغولُ."
Mostrar todo...
".. لا تتغيَّبي عنّي ‏فإنَّ الشمسَ بعدَكِ لا تُضيءُ على السواحِلْ"
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
‏فكَم سَفرٍ، ‏وكَم ليلٍ، وكَم ألمٍ، ‏وكَم سورٍ ‏أكُلُّ رياحِ هَذه الأرض ‏ضدَّ جَناح عُصفورِ؟ ‏- أحمد بخيت.
Mostrar todo...
‏ورقيقةٌ في الخوفِ.. عشرينيةٌ ‏كبُرتْ سريعًا كي يناسِبَها الشقاء ‏- محمد الخفاجيّ
Mostrar todo...
"‏وطنٌ تسامى في ذرى الأمجادِ ‏أرأيت مجدًا فاق مجدَ بلادي؟ ‏أرأيت أشرف موطنًا مِمّنْ بهِ ‏بيت الإلهِ وقبلة العبّادِ؟ ‏ولقد حوى من بعد مكّةَ طيبةً ‏طابت مقامًا للنّبيّ الهادي ‏وطنُ الرّسالة مهد كلّ حضارةٍ ‏وطنُ العروبة منبعٌ للضّادِ ‏حاز المكارم والمعالي كلّها ‏من عهد إبراهيم حين ينادي ‏بدعاء ربّ البيت عند بنائهِ ‏بالأمنِ والثّمراتِ والإسعادِ ‏وطنُ الشّهامة والمروءة والنّدى ‏صرح الإباء وموطن الآسادِ ‏يمضي بنا نحو المعالي قادةٌ ‏حكموا البلاد بحكمةٍ ورشادِ ‏حفظ الإله مليكنا أنعم بهِ ‏سلمان قائدنا إلى الأمجادِ ‏ووليّ عهدٍ للمليك نرى بهِ ‏عزمَ الشّباب وحكمةَ الأجدادِ"
Mostrar todo...