عبارات راقيه ..😍😍

لا يُصنَع الأبطَالُ إلا فِي مَساجدِنا الفسَاح فِي رَوضة القُرآن في ظِل الأحَاديثِ الصِحَاح شَعبٌ بغَيرِ عقِيدَة وَرقٌ تذَريه الرِيَاح مَن خَان حَي عَلىٰ الصَلاة يخُونُ حَي عَلىٰ الكِفَاح وأعلَم يا فَتىٰ أنَّ السَّيرَ إلَىٰ اللّٰـه مِن غَيرِ مسلكِ الصَّلَاة ضَربٌ في التِّيهِ! علموا أولادكم الصلاة والصيام وقراءة القرآن والأخلاق الحسنة، واجعلوا منهم أبناءً صالحين يخافون الله ويتبعون سنَّة النبي ﷺ،

هُنالك مَواسِم للرَسائِل الَتي لَنْ تُكتَب .. لـِ الهاتِف الَذي لا يَدُّق .. لـِ الأسئِلة الَتي لَنْ تُسألْ .. لـِ الأجْوبة التي لن تُقالْ .. ❧ ~ . هُنالِك قِطاراتْ سَتُسافِر مِنْ دونَِنا .. وَطائِراتْ لَنْ تأخُذنا أبعَد مِنْ أنفُسنْا .. هُنالك في أعماقِنا رُكنٌ لا يَتوقف فِيه المَطَر .. وَ أمطار لآ تَسقِي سِوى الدَفاتِر .. هُنالِك قصائِد لَنْ يوقّعها الشُعراءْ .. ❧ ~ . هُنالِكَ مَواسِم للبُكاءْ الَذي لا دُموع لهُ .. ومَواسِم للكَلام الَذي لا صَوتُ لهُ .. ومَواسِم للحُزن الَذي لا مَرأى لهُ .. هُناك مَواسِم للمُفكِراتْ الفارِغة .. والأيّامْ المُتشابهة البَيضاءْ .. ❧ ~ . هُنالِكَ أسابيع للترقُّب ولَيالٍ للأرقّ .. وساعات طويلة للضَجّر .. هُنالِكَ مَواسِم للحَماقاتْ .. وأُخرى للنَدَمْ .. ومَواسِم للحُبْ .. وأُخرَى للألَمْ .. ❧ . . هُنالك مَواسِم .. لآ عَلاقة لَها بـِ الفُصولْ .!!!''..

لا حياة لمن يظل واقفًا على الضفاف خائفًا من الأمواج والأعاصير الحياة لمن يتحرك يُتقدِم يُقبِل يخوض يتعثر ينهض يصبر حتى يظفر أخيرًاــــــــ”لا بأس بقليلٍ من الألم لتصبح شخصًا واعيًا وأكثر حكمة الحكمة لوحدها قادرةٌ على إصلاح الكثير من الإختلالات ــــــــــــــــــــــــــــــــــــكما أن الألماس لا يلمع بلا احتكاك فكذلك الإنسان لا يتعلم بدون تجارب،.

لم أعد أحتمل تساؤلات البشر لم أعد أحتمل تساؤلات البشر، كأن كل سؤالٍ منهم خيطٌ يشدّني إلى واقعٍ لم أعد أنتمي إليه. يسألون وكأنهم يملكون الحقّ في اقتحام صمتي، في تشريح وجعي، في إعادة ترتيب ملامحي وفق ما يريدون. يسألونني عن السبب، عن المعنى، عن الدافع، ولا يدركون أن بعض الأشياء لا تُفسَّر... بل تُحسّ. كم يبدو السؤال بريئًا حين يُقال، وكم يبدو جارحًا حين يُسمع. هناك أسئلة تُشبه اللمس في موضع الجرح، وأخرى تُشبه محاولاتٍ ساذجة لإضاءة الظلام في قلبٍ اختار أن يبقى معتمًا. إنهم لا يفهمون أنني حين صمتُّ، لم أكن أعجز عن الكلام، بل كنتُ أهرب منه. فالكلمات لم تعد قادرة على حمل ما في داخلي، وصار الصمت أصدق من كل خطابٍ طويل. يسألونني: لماذا تغيّرت؟ وأجيب في داخلي: لأني أخيرًا فهمت أن الإنسان لا يُشفى بالحديث، بل بالابتعاد. أن الحقيقة ليست ما نقوله للناس، بل ما نكتمه كي لا نُفسد نقاءها بالتبرير

البياض لايعني الجمال و السواد لا يعني القباحه فالكفن أبيض ومخيف والكعبة سوداء وجميلة والإنسان بأخلاقه ليس بمظهره ـــــــنحكم على الناس من خلال أفعالهم وتصرفاتهم، لا من خلال مظهرهم فقط الجمال لا يُقاس بالمظهر الخارجي فقط بل بالأخلاق والصفات الداخلية الأشخاص قد يكونون مختلفين في الشكل أو المظهر ولكن الجمال الحقيقي يأتي من الداخل، من القيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوالأخلاق الحميدة.

"عندما تموت الأمّهات، تصدأ الإبر التي كانت تُخيط الجِراح."

"عندما تموت الأمّهات، تصدأ الإبر التي كانت تُخيط الجِراح."

أحلامنا جميلة ،ولكن واقعنا كئيب.

عملٌ اجتمع عليه الله وملائكته والمؤمنون الله تعالى يقول: {إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا.} إنّه لشرَفٌ أيما شرَف أن تقولَ ما قاله ربُّك وقالته ملائكتُه وأمرك به من أحب أحدًا أكْثرَ من ذكره وأكبر علامات حبك للنبي ﷺأن تكثر من صلاتك عليه هل لي أن أهديك عِطرًا فاخرًا ‏ وهو الدواء إذا غدوت سقيمًا هو قولُ ربّ الخلق في قرآنه ‏ صلّوا عليه وسلّموا تسليمًا.

نحن جيل سبيستون، أبرقنا و أرعدنا أبطالًا و هدرت أصواتنا مع هزيم الرعد، لمعت عيوننا و انتفضت أيدينا بالعزم مع القناص، كبرنا على جرح سالي، و مررنا بخواطرنا أفكارًا مع ريمي، لطالما حلمنا بأسرارٍ نخفيها في حديقتنا و لم نكن نعلم أنَّ حِمل الأسرار أثقل من ظهورنا دون حديقة نخبئها بها مثل حديقة ماري السرية، اكتشفنا الغامض و المثير و استنتجنا ما يفوق قدرتنا على الاستيعاب، تمنينا ألا يحيا بيننا إلا الانسان الشريف و أن يظل عالم الأطفال جميلًا كما في بابار، نملك الخيار و خيارنا الأمل و حفظنا عهد روميو و الأصدقاء، سقطنا في أفخاخٍ لا حصر لها و نجونا كأبطال الديجيتال، نخفق مرة و نفوز مرة فليس هناك مستحيل مثل صقور سلام دانك، آمنّا أنه لن يهزم أبدًا من يسعى بإصرار و لكن لم نستطع دومًا الفوز كسابق و لاحق، جزعنا حين اكتشفنا أن قانون الغابة الذي تحدّث عنه ماوكلي يشبه منطق حياة الانسان و ليس الحيوان.

الإشاعة بداية الاختلاف والتفرق كان الهدهد الأحسن في نقل الأخبار؛ لم يقل سمعت أو قرأت أو كما وصلني بل خبر يقين الله تعالى يقول على لسان الهدهد: {وَجِئْتُكَ مِن سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ.} فالقضية قضية دين والمسألة مسألة حسنات وسيئات ويتناقلها الناس بحسن نية دون التثبت في صحتها ودون التحقق من صدقها لا تنشر مالم تعلم يقينًا صحته، ولا تنشر دون التثبت من الأمر قبل نقله فهذا منهج من مناهج الأنبياء فلو سألت من ينقل الشائعة عن مصدرها سيقول لك زعموا، وقد ذَمَّ ‏ﷺ بقولِه: (بِئسَ مَطيَّةُ الرَّجُلِ زعَموا.) صحيح، لا تقل لي النية حسنة ولكنها إشاعة وكذب وفتنة فتثبت.

من رعاية الغنم إلى قيادة الأمم لم يَضَع اللهُ تعالَى النبوة في أبناءِ الدُّنيا والمُتْرَفينَ منهم، وإنَّما جَعَلَها في أهلِ التَّواضُعِ؛ فالحِكمة من رِعايةِ الأنبياءِ صُلواتُ اللهِ وسَلامُه عليهم للغَنمِ: أنْ يَأخُذوا أنفُسَهم بعدم التكبر، وتُصفَّى قُلوبُهم بالخَلْوةِ، ويَترَقَّوا مِن سِياستِها بالنَّصيحةِ إلى سَياسةِ أُمَمِهم بالهِدايةِ والشَّفقةِ قال رسول الله ﷺ: (ما بَعَثَ اللَّهُ نَبِيًّا إلَّا رَعَى الغَنَمَ، فقالَ أصْحابُهُ: وأَنْتَ؟ فقالَ: نَعَمْ،كُنْتُ أرْعاها علَى قَرارِيطَ لأهْلِ مَكَّةَ.) صحيح، فالرِّسالات تَتطلَّبُ إعداد الرُّسلِ وتَأهيلهم للتَّعوُّدِ على الصَّبرِ والرَّحمةِ وجَمْعِ المتفرِّقِ. *اللهم خلِّقنا بالتواضع واحشرنا مع المساكين.

أصدق علامات النصح الرحمة بالعالمين المسلمُ المصلحُ من يدفعه يأس الناس وقلقهم إلى بث التفاؤل بعمل إيجابي متميز، يحقق لهم السكينة والرحمة، شُج وجهه ﷺ يوم أُحد فشقَّ ذلك على أصحابه فقالوا: لو دعوت عليهم، فقال ﷺ: (إنِّي لَمْ أُبْعَثْ لَعَّانًا، وإنَّما بُعِثْتُ رَحْمَةً.) الله تعالى لم يرسل النبي محمدًا ﷺ إلا بهذا الوصف {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ.} وعلى الإنسان أن يكون مقصده نفع الخلق والإحسان إليهم مطلقًا، فإن لم تنعكِس هذه الرحمة في تصرفاتك مع البشر وسائر المخلوقات؛ فراجِع إيمانك.

خُلِقتَ ضعيفًا فعلامَ تتجبّر! وخُلِقتَ من ماءٍ وطين فعلامَ تتكبّر! إياك أن تغتر بنفسك فتُلقي بها في بتكبر والغرور ثقةً منك بعلمك ودينك فمن حام حول الحمى أوشك أن يرتع فيه وضعفُ الإنسان يُحيطه بكل اتجاه، صحته، ثباته، رزقه، وكل شؤونه، الله تعالى يقول: {وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا.} ضعف الإنسان بالفطرة في مواجهة كيد الشيطان قد يُورث تسلطه على الإنسان، إلا أن من رحمة الله تعالى بنا أن جعل لنا رُكنًا شديدًا نأوي إليه وملاذًا عظيمًا نتحصَّن فيه وهو الذكر والالتجاء والاعتصام بالله جلّ جلاله، وأمّا غير ذلك فلا تقل العدو تسلّط وقُل الحافظ أعرض. نسألك بعزَّتك لا تكلنا إلا أنفسنا طرفة عين

ازرَع شُهودك في كُلِّ مَكان الأماكِنُ التي تَذْكرُ فيها اسم الله تعالى ستشهَدُ لكَ في يَومٍ تَحتاجُ فيهِ إلى الشهادة وليكن لوجودك في الدنيا أثر نافع تُعرف به في السماء وتُفتقَد في الأرض بعد رحيلك. قَرَأَ رسولُ الله ﷺ: {يَومَئِذٍ تُحَدِّثُ أخْبارَهَا.} قال: (أتَدْرُون ما أخبارُها؟) قالُوا: اللهُ ورسولُه أعلَمُ؛ قال: (فإِنَّ أخبارَها أنْ تَشهدَ على كلِّ عبدٍ وأمَةٍ بِما عَمِلَ على ظَهرِها تَقولُ: عَمِلَ يومَ كذا، كَذا وكذا، فهذِهِ أخبارُها.) صحيح. احرص على تكثير أماكن اذكارك وسجودك فالأرض تشهد لصاحبها.

رفقاً بنواياكم فسوء الظن خصلة سيئة أشقى النَّاس من يتوقَّع الشقاء؛ فهو يتوهَّم الخوف ثمَّ يخاف مما يتوهَّم، ثم يخاف أن يكون الأمر أكبر مما توهَّم! الله تعالى يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ.} لَعَمْرُكَ ما المَكْرُوهُ إلاَّ ارتِقابُه وأبْرَحُ مِمَّا حَلَّ ما يُتَوَقَّعُ. مجالسة الأشرار تورث سوء الظن بالأخيار وتبعث الكآبة بالنفس، والتشاؤم هو تسوس الحياة وسوء الظن بها، وهو علامة العجز، فلا تظن بكلمة صدرت من أخيك شراً وأنت تجد لها في الخير محملاً

تلاتة اشهر بس على شهر القرآن والخير والبركة. اللهم بلغنا رمضان وبارك لنا فيه 💚.

.لا تعِش وحدك ، ولا تمشِ وحدك .. ادع الله أن يؤنسك بمن يألفك وتألفه في خلقه ، .. وأن يطيب روحك بيدٍ حنون فيها من رحمته ، .. ويعاملك بلسانٍ لين فيه من مودته ، .. وأن لا يكتب عليك الوحدة ولا الوحشة ، وأن يهبك من يعينك على اختبار الدنيا وتقوى الله ولا يشقيك💚..

واكتبْ لي مقعدًا في الجنَّةِ، حتىَ إذا جلستُ، ضحكتُ علىَ أيامِ الدُنيا المُتعِبة كأنني لم أرَ حُزنًا ولم أشعرْ بهم أبدًا💚. يارب

يتعلم المرء من تجاربه القاسية، عبر المواقف التي أودعها وجدانه واطمأن إليها. فكم من مرة خُدع فيها الإنسان بأشياء آمن بها، فإذا بها تتحول إلى جراح غائرة في أعماقه. إن الدروس الأليمة غالبًا ما تأتي من حيث لا يحتسب، من بين أحضان الثقة والانخداع. فالحياة تُعلّمنا أن ما نستودعه القلوب قد يصبح مصدر ألمنا، حين يتحول الأماني إلى خيبات. فنكتشف أن بعض الدموع هي ثمنٌ لسذاجة الإيمان بكل ما يلمع.