2025 año en números

10 384
Suscriptores
-924 horas
-327 días
-17030 días
Archivo de publicaciones
"والله ما فرّطتُ يوماً في ود
ولا أنكرتُ لأحدٍ فضلاً
ولا بدأتُ عداوةً ولا حتى نويتُ
ولكني عزيز نفس
إن هان قلبي فارقت بكسرةٍ ..
أحب العودة - أحيانًا - إلى سيارتك ..
هل تذكر هذا الجنون؟
حينما تغلب عليكَ شوقك وأرسلت لي: " تعالي".
ما زلت أذكر رجفة جسدي في هذا الليل
وكيف امتزجنا فوق مقعدٍ واحد.
إلى الآن
يحتفظ جلدي بوشمٍ أسمر، ومهما صبغت الأيام قلبي؛ اسمك لا يزول.
*فاطمة رحيم.
رأيتك تسقط
من أعماق قلبي
ولم أفعل شيئًا
هذه المرَّة،
شعرت ولأول مرة
بأني سئمت
من
إنقاذك.
في مثل هذا الوقت، تحديدًا قبل عامٍ أو عامين، كنت تظن أن الأبواب مقفلة، وأن تلك الأيام لن تمر، إنك بالكاد تتذكرها الآن وقد مرّت كأن لم تكن. إنها القاعدة التي لا تحتمل إستثناءً "كل شيءٍ آيلٌ للعبور".
لقد تعودت منذُ زمنٍ طويل على إقناع نفسي بالإستعداد للأسوء دائماً، كي أتجنب كل شعور محتمل للإحباط، هذا ما جعلني سعيداً بأبسط الأشياء التي تحدث لي، حتى غدت حياتي سلسلة من المفاجآت السارة .
Repost from N/a
إنّها العائلة، إمّا أن تصنع إنسانًا أو كومةٍ من العُقَد.
اليوم شعرت أنني أسير إتجاه النهر
حاملةً كل ليالينا
وضحكاتنا
وذكرياتنا
وآمالنا
لأقفز بها
كيّ يجرفها التيار
بلا رجعةٍ.
اليوم شعرت
أنني (أُضيّعني وأُضيّعك)
هكذا بين قوسين، وبلا فواصل
لأنني أرفض أن نفترق أو نضيع
حتَّى في النصوص.
*شتاء مقدسي.
"عزّ عليّ انني كنت دائمًا أعكف الطريق إليك عنوةً، ولم أنتبه بأنك الطرف الذي يغيّر اتجاهه حتى نضيع عن بعضنا."
رأيت كل شيء واضحًا وصريحًا بشكلٍ غريب، وفهمت أن الحياة قد تخلّت عني.
- لون الرمان
بسمع الاغاني وأنا مليش مزاج بس علشان صوتها يكون اعلى من افكاري ومسمعش نفسي او مركزش معايا .
كُلنا نعرف كيف نُمارس الحنيَّة في الأوقات العادية، لكنَّ ثوب الحنان الحقيقي يَظهر في من يرتديه وقت الخِصام .
لقد تعودت منذُ زمنٍ طويل على إقناع نفسي بالإستعداد للأسوء دائماً، كي أتجنب كل شعور محتمل للإحباط، هذا ما جعلني سعيداً بأبسط الأشياء التي تحدث لي، حتى غدت حياتي سلسلة من المفاجآت السارة .
يبدأ كل شيء بالتغيُّر في اللحظة التي
يدق جرس الإنذار في قلبك معلناً أن هذا
الأمر يجب أن يتوقف لأنهُ لا يليق بك .
