2025 año en números

10 384
Suscriptores
-924 horas
-327 días
-17030 días
Archivo de publicaciones
سَلام
وأنا هَمّشي مِن سكات وبودع أملي فيّك
ياحلم بسُرعه فات
لما اتعشمت بيك جايه بسلم عَليك
ودعني باهتمام
سَلام
أنا تقريباً مشيت اشوف وشك بخير
أنا تقريباً نسيت ومفارقاك مِن كتير
بعد لُقانا الأخير
مُش بستطعم كلام
يا سنين عُمري وبقيتها اللي أنا معشتهاش
يا قصه جيت قريتها فجأه مكملتهاش
يا حكايه أما ابتديتها نزل فصل الخِتام
يا سنين عُمري وبقيتها اللي أنا معشتهاش
يا قصه جيت قريتها فجأه مكملتهاش
يا حكايه أما ابتديتها نزل فصل الخِتام
سَلام
انتَ وأنا باختصار بينا مفيش اتفاق
جوانا فيه أنكسار
برانا في كبرياء مع إننا مِن الفُراق
محناش طالعين سُلام
سَلام ..
Souad Massi - Salam.m4a5.42 MB
ما أنا إلّا أنا
بعضٌ مني
والكثير ممّا خلفتهُ الحروب،
حروب الإنسان
والأديان
والحُب،
ما أنا إلّا الناجي
ببعضٍ مني والكثير مِن الخراب .
ينتابني هذا الشعورُ الحاد بأنّني أحتاجُ الحديثَ معك ..
لا بدَّ أنّك تعرف الفرق جيداً
بين الرغبة والاحتياج
في الأولى
يكفي أنْ تقول لي: كيف حالكُ
لأعلمَ أن ذراعَا ال " بخير" مفتوحتين
تنتظران احتضان وحدتي
في الثّانية
تحاول ال " أنا "الاستنجاد بصوتكَ
تلتفُّ به
يجرُّها من هاويةِ الحُزن
حتى تصبحَ " نَحنُ"
بشكل ٍ آمنٍ تماماً
بعيدان... ألسنا كذلك!
كلٌّ يركنُ في زاويةٍ ما من العُمر
لا نجدُ بحراً أو بركة
نُلقِي فيه هذا الحشد من الكلمات المؤجلة
_بتول الحسين.
نَسيتِ أَصابعكِ علىٰ كَتفي ،
كَتفي الآن يُزهرُ وَرداً صَغيراً يَحملُ رائِحتكِ .
"شيء واحد
أتمنى أن يحصل،
نظراً لأني
من سنين لا أفعل شيئًا سوى المغادرة ،
أتمنى
أن أجرّب شعور الوصول
ولو مرة."
عِش الحياة كما يحلو لك
أفعل الأشياء التي وددت دومًا لو أنكَ فعلتها
قُل الكلمة التي تعومْ في جُعبتِك
جازِف على ذلك الشيء الّذي لا تعرف ماهي احتمالاتِه
إلّا لو جازفت
أقدم على هذا العُمر بجسارة
وتحمل تبعات رغباتِك
غامِر
لا تقف
لا شيء يُنهي المَرْء كالرتابة والخوف
كيف حالك يا كل حالي ، فلا تسألني عن حالي، فحالي من حال قلبي ، وحال قلبي من حالك "
"أنتِ في رأسي، تكسرين الظلام هناك، كعمود إنارة، تدفنين افكاري الُمميتة، حية، تزرعين، تقتلين الحرب، وفتات صوتكِ يخمد في صدري مجاعة"
بمُفردي ومُفرداتي
واجهتُ كلِّ هذا الخراب
كنتُ شَجرةٌ
وكانَ العالمُ فأساً.
Repost from N/a
يا فتنتي الأولى! سلام مودِّعِ
أقصيته عن جنَة الحُلُمِ الندى
قربتِ كأس الحب منه فلم يكدْ
يحظى به.. حتى تحطمِّ في اليدِ
ورعته أطياف الاماني لحظةً
واليوم عاد الى المصير الأسودِ
أين الحلم؟ أين رفيقه؟
قولي بربكِ إنه لم يشردِ
ونظرتِ لي .. فإذا عيونك نجمةُ
أفلت فلم تسطع ولم تتوقَدِ
فشهدت في عينيك مصرع نشوتي
اوّاه ! ما أقسى ختام المشهدِ
١٩٥٨م
عندما يطول الصمت على مدى فترة زمنية
معينة فإنه يأخذ معنى جديداً
ذات ليلة شاركتكَ أغنية
غرقتٰ ب حُبها لَم أكُن أعلم
بأن الأغنية يوماً ما سَتُعيد
غَرقي ولكن بالذِكريات " .
