es
Feedback
Leblad البلاد

Leblad البلاد

Ir al canal en Telegram

البلاد.. كل البلاد، بطولها وعرضها.. نحكي الناس والأرض والقضية

Mostrar más
2025 año en númerossnowflakes fon
card fon
175 342
Suscriptores
-16424 horas
-1 4447 días
-6 44530 días
Archivo de publicaciones
01:10
Video unavailableShow in Telegram
في صورة واحدة فقط، احتمع خمسة من أرفع الأطباء في قطاع، قتلتهم صواريخ الاحتـ ـلال بعد أيام طويلة قضوها في خدمة مرضاهم وجرحاهم، قصص كبيرة ترويها حكايات هؤلاء الأطباء، ولا تدل إلا على أمر واحد.. وحشية الاحتـ ـلال.. منهم من ارتقى معذبًا في السجون، ومنهم من ارتقى وظلت جثمانه عالقة تحت الأنقاض، ومنهم من استهدف الاحتـ ـلال منزله خاصة. أكثر من 1,580 شهيدًا من الطواقم الطبية قتلهم الاحتـ ـلال خلال عدوانه المستمر على القطاع، قامات علمية طبية عالمية محاها من السجلات الطبية، وأفقد القطاع بقتلها ما قد لا تتمكن الأيام من تعويضه، كالطبيب مروان السلطان، وهو صاحب أعلى شهادة طبية في غزة، والطبيب محمد دبور وهو استشاري طب الأمراض الوحيد في القطاع، وغيرهم كثيرون.
Mostrar todo...
IMG_4078.MP413.53 MB
1
Photo unavailableShow in Telegram
يسابق الاحتـ ـلال الزمن منذ أن بدأ عدوناه على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023 لتوسيع المناطق العازلة في القطاع حتى بلغت أكثر من 85% من مساحة القطاع الضيقة، وإفراغ مناطق كبيرة من القطاع من السكان لتنفيذ عملياته العسكرية بأريحية. وكالة الأناضول نقلت عن مصدر مقرب من الفصائل الفلسطينية إن "إسرائيل تحاول استغلال الأيام القليلة المتبقية قبل أي تهدئة مرتقبة، لتوسيع رقعة التدمير وإبادة المدن، خاصة شمال وشرق محافظة الشمال، وشرق مدينة غزة، وشرق خان يونس (جنوبي القطاع)".
Mostrar todo...
1
البرنامج العالمي بنسخة فلسطينية غزية قبل 10 سنوات من اليوم، حيث نقل الغزيون آمالهم وآلامهم وتجاربهم، مع المحتل، مع العلم، مع المرض، مع الحياة.. من فوق أرض غزة المنكوبة اليوم انطلقت تلك الأصوات لتعبر عن صمود الغزي في وجه الحصار الطويل. اليوم.. وبعد أن اقتربنا من الذكرى الثانية لبدء العدوان الوحشي المستمر على القطاع، نتذكر هذه الأصوات صاحبة العزيمة، منها من استشهد خلال الحرب، ومنها استشهد قبلها، ومنهم من لا نعرف عنهم شيئًا، ومنهم من غادر القطاع لينقل لنا المشهد والصورة من الخارج،
Mostrar todo...
IMG_4056.MP46.08 MB
IMG_4057.MP411.49 MB
IMG_4058.MP410.30 MB
1
Photo unavailableShow in Telegram
في شوارع غزة، لا يُسمع سوى وجع الأمهات.. امرأة تصرخ: "اللي عنده تنقة طحين، بدي أطعم أولادي". صرخة تنفذ إلى القلب، تطرق أبواب الضمير، فلا تجد من يجيب. ليست تسوّلاً، بل نداء حياة، من أم تقف في حضرة الجوع والعجز، تطالب بحق البقاء. ما أثقل السؤال حين يصبح "من وين نطعم أولادنا؟"
Mostrar todo...
3
IMG_3808.MP46.09 MB
IMG_3809.MP411.42 MB
IMG_3810.MP410.33 MB
01:00
Video unavailableShow in Telegram
قبل نحو ستة أشهر بدأت عودة الغزيين إلى بيوتهم في شمال القطاع، في الهدنة الثانية التي نقضها الاحتـ ـلال، واليوم يتأمل الغزيون من جديد أن يعودوا إلى أماكن سكناهم رغم أن بيوتهم مدمرة بالكامل.. فهلًا نشهد وقف إطلاق النار خلال الأيام القادمة؟
Mostrar todo...
IMG_3796.MP411.27 MB
في ذروة الحرب على غزة، وبينما تُروَّج واشنطن وتل أبيب لفكرة "اقتراب اتفاق تهدئة"، تُبرم الولايات المتحدة صفقة أسلحة جديدة مع "إسرائيل" بقيمة 510 مليون دولار، تشمل أكثر من 7,000 طقم توجيه لقنابل JDAM. تنفَّذ الصفقة عبر شركة بوينغ، وتُسلَّم جزئيًا من مخزون الجيش الأميركي، في وقت تتواصل فيه الإبادة الجماعية في غزة. هذه الصفقة، المتزامنة مع مفاوضات التهدئة، تكشف أن الحديث عن السلام ليس إلا غطاءً ناعمًا لتمويل حرب مستمرة، تُدار بأدوات دقيقة وبشراكة دولية.
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
رسميا، حركة حـ.ـماس ترد بإيجابية على مقترح وقف إطلاق النـ.ـار.
Mostrar todo...
في واحدة من أغرب روايات الحروب الحديثة، كشفت تقارير إعلامية إسرائيلية أن الجيش "الإسرائيلي" قام بسرقة أكثر من 1000 حمار من قطاع غزة، ونقلها إلى جمعية تُدعى "لنبدأ من جديد"، التي قامت بشحنها لاحقًا إلى فرنسا، بزعم أنها كانت "تُعاني من العذاب" في غزة بسبب استخدامها في نقل البضائع. بحسب تقرير نشرته قناة "كان" العبرية وصحيفة "يديعوت أحرونوت"، فإن هذه ليست السابقة الأولى، إذ سبق أن قام جنود الاحتلال خلال عدوان 2014 بسرقة حمير من القطاع، في واقعة تكرّس عبثية الاحتلال الذي يصادر الأرض ويقصـــف البشر، ثم يروّج لنفسه منقذًا للحيوانات!
Mostrar todo...
IMG_4024.MP44.01 MB
1
Photo unavailableShow in Telegram
تزداد أعداد مبتوري الأطراف، معظمهم من الأطفال والنساء، وتتجاوز أعداد المسجلين من مبتوري الأطراف جراء العدوان حاجزالـ 4700 إصابة، وسط معناناة وآلام مضاعفة وغير مسبوقة، لا سيما مع النقص الحاد في المعدات الطبية والأدوات اللازمة لتصنيع الأطراف الصناعية، بسبب استمرار الحصار الخانق على القطاع.
Mostrar todo...
00:50
Video unavailableShow in Telegram
يبكي الدكتور محمد أبو سلمية أمس واليوم رفيقه الدكتور مروان السلطان الذي ارتقى أمس بصواريخ الاحتـ ـلال، وقد بكى قبله الدكتور عدنان البرش والدكتور رأفت لبّد، وغيرهم أكثر 1,580 غزيًّا من الكوادر الطبية الذين قتلهم الاحتـ ـلال في حربه المستمرة على القطاع. الدكتور أبو سلمية الذي اعتقله الاحتـ ـلال في نوفمبر 2023 بعد اقتحام محمع ناقر الطبي، الطبيب اعتُقل مدة ثمانية أشهر، عانى خلالها من التعذيب والتجويع ما عانى على يد السجّان الظالم.
Mostrar todo...
IMG_4012.MP49.07 MB
1😢 1
لم تكن غزة يومًا بعيدة عن ساحات النار، حتى حين اشتعلت الحرب بين "إسرائيل" وإيران. خلال 12 يومًا من الغارات على طهران، كانت الطائرات الحربية الإسرائيلية، قبل أن تعود إلى قواعدها، تتجه جنوبًا لتفرغ حمولتها الزائدة على رؤوس الفلسطينيين. لم يكن ذلك خللًا عشوائيًا، بل قرارًا مقصودًا. الطيارون طلبوا إذنًا بإلقاء الذخائر المتبقية على غزة بذريعة دعم القوات البرية، فجاءت الموافقة من غرفة العمليات، ليتحوّل هذا السلوك إلى سياسة متكررة. هكذا سقطت الصواريخ على خانيونس والوسطى وغزة، لا لأن "العدو" كان هناك، بل لأن السماء كانت مزدحمة… ولأن حياة الفلسطينيين لا تُحتسب في معادلة الذخائر.. هذا هو منطق الحرب كما يراه الاحتـ ـلال : فائض القصف يُصرف في غزة، والدم الفلسطيني دومًا قابل للاستهلاك.
Mostrar todo...
1
Photo unavailableShow in Telegram
في غزة، لم تعد التذكارات الخشبية تُعلّق على الجدران كرمز للحنين، بل تُجمع وتُكسر وتُلقى في الأفران. الحاجة للطهي والانقطاع المتواصل للغاز دفع الأهالي لاستخدام أي شيء يُشعل النار، حتى لو كان قطعة من ذاكرة البيت. هكذا تتحوّل رموز المحبة والهدايا القديمة إلى رماد، في مشهد يلخّص قسوة الحياة تحت الحصار والحرب.
Mostrar todo...
1😢 1
في ذروة الحرب على غزة، وبينما تُروَّج واشنطن وتل أبيب لفكرة "اقتراب اتفاق تهدئة"، تُبرم الولايات المتحدة صفقة أسلحة جديدة مع "إسرائيل" بقيمة 510 مليون دولار، تشمل أكثر من 7,000 طقم توجيه لقنابل JDAM. تنفَّذ الصفقة عبر شركة بوينغ، وتُسلَّم جزئيًا من مخزون الجيش الأميركي، في وقت تتواصل فيه الإبادة الجماعية في غزة. هذه الصفقة، المتزامنة مع مفاوضات التهدئة، تكشف أن الحديث عن السلام ليس إلا غطاءً ناعمًا لتمويل حرب مستمرة، تُدار بأدوات دقيقة وبشراكة دولية.
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
تمثل هذه الصورة إبــادة حقيقية بحق أطباء غزة.. من يوقف هذا الدم النازف؟ #غزة #البلاد
Mostrar todo...
00:43
Video unavailableShow in Telegram
كانت هذه الحرب التي يعيشها الغزيون منذ أشهر طويلة اختبارًا جادًا لقدرتهم على العيش بلا أي مقوّم من مقومات الحياة، بلا بيوت ولا طعام أو ماء أو دواء، لم تبقِ هذه الحرب لهم رفاهية من رفاهيات العيش التي نعتادها في أيامنا. اختبرت صبرهم على فقد أحبائهم، ومنهم من ارتقت كل عائلته ولم يبقَ في الحياة إلا هو، يكابد وحده، كيف سيعيش؟ يعيش بكا تبقَ لديه من قوة.. ومنهم من أفقدته الحرب مثيرًا من أعضائه اليدين أو الأرجل أو العينين وغير ذلك، وكذلك سيعيش بما أبقت له الحياة من قوةً لك يتصوّر الغزيون، على الرغم مما مروا به من حروب وحصار طيلة سنوات طويلة، أنهم سيعيشون يومًا هذا الامتحان الطويل، لو تخيلوا لظنّوا أنهم لن يتخذوا وقتها أي سبب من أسباب النجاة، لكنّهم فعلوا واتخذوا.
Mostrar todo...
IMG_3978.MP48.25 MB
1
Photo unavailableShow in Telegram
تمثل هذه الصورة إبــادة حقيقية بحق أطباء غزة.. من يوقف هذا الدم النازف؟
Mostrar todo...
لم تعد القهوة في غزة مجرّد مشروب صباحي، بل أصبحت مرآة لأثر الحرب على التفاصيل الصغيرة في حياة الناس. فنجان القهوة، الذي كان يومًا رمزًا للبدايات والدفء واللقاءات، تحوّل اليوم إلى ترف نادر، يصعب الوصول إليه. البنّ الحقيقي شحيح، وسعره تجاوز مئة دولار للكيلو، فيما يضطر كثيرون لصناعة قهوتهم من العدس والحمص ونوى التمر بعد حرقها، في محاولة بائسة لمحاكاة الطعم. لكنّ النكهة لا تخدع أحدًا، والمرارة لم تعد في الفنجان فقط، بل في القلوب. إنها ليست مجرد أزمة بنّ، بل أزمة شعور، حيث يغدو الفنجان دليلاً على واقع مغشوش، في زمن تُغلق فيه المعابر، وتُغتال فيه حتى طقوس العزاء، وتصبح القهوة نفسها شاهدة على طعم الخديعة.
Mostrar todo...
IMG_3967.MP45.85 MB
Photo unavailableShow in Telegram
ماذا يريد الاحتـ ـلال منهم؟ 12 رضيعًا غزيًّا قتلتهم صواريخ الاحتـ ـلال يوم ولادتهم، لم يروا من هذا العالم شيء، ولم ولكنهم سمعوا صوتًا واحدًا، بعد أذّن وليّهم في آذانهم، صوت صاروخ يسقط باتجاه خمية أهله أو بيتهم. أكثر من 1861 طفلًا قتلهم الاحتـ ـلال بعمر عام أو أقل، بعد أن جوّعهم وحرمهم الحليب والغذاء والعلاج وحتى الماء النظيفة، وها هو مسمتمر بعد أكثر منو 635 يومًا بقتل المزيد والمزيد.. ويبقى السؤال الأول يتردد: ماذا ينتظر العالم أكثر؟
Mostrar todo...
00:51
Video unavailableShow in Telegram
بكاء الدكتور منير البرش على استشهــ ـهاد الدكتور مروان السلطان مدير مستشفى الإندونيسي في شمال غزة
Mostrar todo...
IMG_3944.MP49.64 MB
1