روائع من الأدب العربي

إذا كان الطِّباعُ طِباعُ سوءٍ فليس بنافعٍ أدبُ الأديبِ :: أعرابية ☘️

إذا قضى اللهُ فاستسلمْ لقُدرتِهِ ما لامرئٍ حيلةٌ فيما قضى اللهُ :: أحمد البلنسي🍃

دارٌ متى ما أضحكتْ في يومِها أبكتْ غدًا ، تبًّا لها من دارِ :: القاسم بن علي الحريري✔️

خَلَقَ اللهُ للحروبِ رجالا ورجالا لقَصْعَةٍ وثَرِيدِ :: شاعر ☘️

خَلَتِ الدِّيارُ فسُدْتُ غيرَ مُسوَّدِ ومن البلاءِ تفرُّدي بالسُّؤدَدِ :: ابن بدر التميمي✔️

حكم : المتشائمون لا يبدعون. :: حفز نفسك دون الاعتماد على آراء غيرك. :: القلق هو سوء الاستخدام للخيال. :: اركض نحو الخوف وإلا فلن تتخلّص منه. :: ✔️

طُوباك يا طيرًا أثار دَواخِلي وأزالَ صمتا هائما مُتردِّدَا : لم تطعن الأحقاد صوتك مَرّةً وجهلتَ لَحنَ الغَاضِبينَ على النّدَى : فإذا جَفاكَ الغُصْنُ لم تخضع له ومضيتَ تضرب في الغيوم موحِّدا : وَعَلِمتَ أنك لن تدوم إلى غدٍ فَصَنعتَ عشك فوقَ أشجار الرّدى : حسين العفنان

وأنزه اسمك أن تمر حروفُه من غيرتي بمسامع الجُلاسِ :: فأقول (بعض الناس) عنك كناية خوف الوُشاةِ وأنت كلّ الناسِ :: البهاء زهير ♥️

واحذر داء الجبابرة: " الكِبرَ "، فإن الكِبرَ والحرص والحسد أولُ ذنب عُصي الله به، فتطاولك على مُعلمك كبرياء، واستنكافك عمن يُفيدك ممن هو دونك كبرياء، وتقصيرك عن العمل بالعلم حمأة كِبرٍ، وعنوان حرمان. :: بكر أبو زيد - رحمه الله - 🍀

قيل لأعرابي : ألا تختضبُ بالوسمة ؟ فقال : لم ذاك؟ قال : لتصبو إليك النساء ! فقال : أما نساؤنا فما يرون بنا بديلا ، وأما غيرهن فما نلتمس صبوتهن! ::

الوسمة : عشبة لصبغ الشيب

قرأ أحدهم على قبر بدمشق : ‏( نعم المسكن لمن أحسن ). :: ✔️

جهولٌ إذا أزرى التَّحَلُّمُ بالفتى حليمٌ إذا أزرى بذي الحسبِ الجَهْلُ :: أبو تمام ☘️

ولم أرَ ظلمًا مثل ظلمٍ ينالنا يُساءُ إلينا ثمّ نؤمر بالشُّكرِ :: شاعر ☘️

وإنّي لعفُّ الفقر مُشتركُ الغِنى سريعٌ إذا لم أرضَ داري انتقالِيا :: جَرِيُّ الجَنانِ لا أُهال من الرَّدى إذا ما جعلتُ النَّفسَ قَبْضَ بنانيا :: جرير ☘️

الجنان : القلب. لا أهال من الردى : لا أفزع من الهلاك والموت. قبض بناني : ملك يدي.

إذا انقطعت نفسُ الفتى وأجنَّهُ من الأرضِ رمسٌ ذو ترابٍ وجَندلِ :: رأى أنَّما الدُّنيا غرورٌ وأنَّما ثوابُ الفتى في صبرِهِ والتوكُّلِ :: جحدر العُكلي☘️

أجنه الرمس : احتواه القبر ودفن فيه وستره. / الجندل : الحجارة. / ( من شرح عبد السلام هارون )