غَـيّـم

الكبير 💙❤️

-‏لا معنَى لِوجهٍ يُشبَه جَميعَ الوجُوه، اخلَع قِناع التَّصنع ، فوجهكَ مألوف لدَيّ !.

تسألني أُمي عدّة مرات في اليوم "من جاء؟" ولا أعلم من ذا الذي في رأسها يطرق الباب! ــ وَدق

فلتر الصوف 😂🤍🤍🤍.

أنا حاليّاً بمرحلة الزهور من عُمري المفروض تكون هيك المفروض أكون ليها بكلّ طاقتي وعفويتي بكَلّ لهفتي وشغفي هيك حسب مُخططاتي وحسِب حكي الناس بس يلّي بشوفه ويلّي بيصير معي على العكس أنا حاليّاً بأسوأ أيّاميّ وأصعب فتراتي زهرة عُمري ماتت قتلتها قسوّة الأيّام بشاعة الواقع المفروض بهيك وَقت الحياة تفتحلي الطريق بس يلّي بشوفه إنّه الحياة بكّلّ باب بحاول أفتحه بتسكره بدل المفتاح بألف مفتاح أنا حاليّاً قلبّي تعبان روحي ثقيلة خاطري مكسور وشغفي مفقود تعبّي مهدور وكلّ هالشي بالوَقت يلي من المُفترض أكون بأحلى أيّامي أنا الشخص يلي زهرة عُمره وصلت الشيخوخة بعزّ شبابها.

“هِب لي رأفةً وَحنانًا مِن لَدُنكَ؛ تَجعل كُلّ الأشياء التي أحِبّها تستريح وَتغفو في راحة يدي.” يا ربّ.🌱

صار يومين اريد ادرس بس ماكدر 🥹😂

النوم في الشتا يستاهل تضيع مستقبلك عشانه.

بسطاء تسرنا غيمة 🤍

-ليسَ كل ضوءٍ شمسَاً، أحيانًا يكون اقتباساً 🌿.

"فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ" آية في سورة الصافات فيها من الحنية و الطُمأنينة و الطبطبة ما يجعلُك تقف عندها لوهلة و تسأل نفسَك هذا السؤال : ما ظنِّي بربِّ العالمين؟ تحس إنها تُحضنك حرفياً ، تحس إنه في نور قدامك في الطريق، أو طاقة ضوء خافت بيقول إنها رح تُفرج ، و رح تفرح عن قريب ♡.

يأتي تقديرك للشّعور ، بعد فقدك جزءاً منه .. فتغدو حريصاً على الجَبر ، حنوناً على الجرح، سائلاً عن الود ، اقل ما تكونه، احترام و لين لما قد يضمُّ كوكبٌ صغير من عوالمٍ لامتناهية.. -فاطِمةالحُرالعامليّ

اللهم صلِ على سيدنا مُحمد وعلى آل مُحمد عدد حروف القرآن حرفًا حرفًا وعدد كل حرف الفًا الفًا وعدد صفوف الملائكة صفًا صفًا وعدد كل صف الفًا الفًا وعدد الرمال ذرة ذرة وعدد ما احاط به علمك وجرى به قلمك ونفذ به حكمك في برك وبحرك

-في رُكنٍ هَادئ من التليكرام ، تسكن الكلمات وتتنفس المعاني؛ انضم إلينا ، وإقرأ أدبًا يُشبهك✨

-خرجَ أعمى من داره ليلا ً، وفي يدهِ سراجٌ يُضيء به طريقه ، فصادَفه رجلٌ وسأله: "لِمَا تحملُه وهو لا ينفعك؟! "فقال: "أحملهُ كي.. لقراءَةِ المَزيد..

أترّقب رحماتك على صبرٍ مُتعب وعزمٍ خائب وسَيرٍ مُتأرجح.. أسألك بردَ اليقين ووعد الإجابة.. وجبر العوض وثبات الفُؤاد وسداد البصِيرة.. يا من لا يعجِزه عُسر الأمر عنِ فرج، ولا هوان الحال عن غَلبهِ! يا ربّ!