📚 أخلاق إسلامية 📚
رفتن به کانال در Telegram
☆خذ من القناة ماتشاء واترك لنا الدعاء☆ انشر الخير ولا تحتقر من المعروف شيئا .. فلا تدري أي عمل يدخلك الجنة
نمایش بیشتر2025 سال در اعداد

72 901
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
-197 روز
+1330 روز
آرشیو پست ها
حكم تصوير الإمام بالجوال أثناء خـطبة الجمعة
📩 #السؤال :
لاحـظنا في الآونة الأخيرة مَن يقوم بتصوير الإمام بالهاتف النَّقال وهو على المنبر يخـطب وقت الجمعة ونشره في وسائل التَّواصل ، فما حكم هذا العمل وهل هو داخل في حديث : (مَن مسَّ الحصى فقد لغا) ؟
📑 #الجواب :
أي نعم ، لأنَّه #عبث ، لأنَّه عبث ، يدخل نعم.
لأنّ تصويره #لغو ، هو مِن اللغو أصلاً ، هذا مِن يعني مِن #فتنة الولوع بالتَّصوير -والعياذ بالله-.
⁉️شيء #فتنة الجوال هذا نسأل الله ، #ابتلاء ، كل شيء يصورونه ؛ خصوصياتهم ، بعض الناس يصور خصوصياته ، وبعض الناس خصوصيات الغير ، وهكذا وهكذا كل شيء ، مما تدعو إليه الحاجة ومما لا تدعو إليه الحاجة.
👈 وثم إنه هناك أمر نؤكد عليه أنَّه لا يجوز تصوير الإنسان إلا #بإذن ، يعني إذا كان ولابد فبإذن ، وأنا قد ذكرت عن #نفسي أني لا أسمح لأحد بالتصوير #أبدًا.
#الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
https://sh-albarrak.com/article/7594
📚 #أحـاديـث_نـبـويـة 📚
يحضُرُ الجمعةَ ثلاثةُ نفرٍ ، رجلٌ حضرَها يَلغو وَهوَ حظُّهُ منْها ، ورجلٌ حضرَها يَدعو ، فَهوَ رجلٌ دعا اللَّهَ عزَّ وجلَّ إن شاءَ أعطاهُ ، وإن شاءَ منعَهُ ، ورجلٌ حضرَها بإنصاتٍ وسُكوتٍ ، ولم يَتخطَّ رقبةَ مسلِمٍ ، ولم يؤذِ أحدًا فَهيَ كفَّارةٌ إلى الجمعةِ الَّتي تَليها ، وزيادةِ ثلاثةِ أيَّامٍ ، وذلِكَ بأنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ يقولُ : {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا}.
#الراوي : عبد الله بن عمرو
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح أبي داود
خلاصة حكم المحدث : #حسن
📔 #شـرح_الـحـديـث ✏️
يومُ الجمعةِ يومٌ عظيمٌ ، وهو يومُ عيدٍ أسبوعيٍّ للمُسلِمين ، وللجُمُعةِ أجرٌ كبيرٌ لِمَن حَضَرَها وأَنْصَتَ إلى خُطبتِها ، وأحسَن الاستِماعَ إلى الخَطيبِ ، ولكن ليس كلُّ مَن يَحضُرُ صلاةَ الجُمُعةِ على دَرجةٍ واحدةٍ ؛ فالنَّاسُ مُتفاوِتون في ذلك.
وهذا الحديثُ يُوضِّح أنواعَ الناسِ الَّذين يَحْضُرون الجمعةَ وما لهم فيها ، حيثُ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ :
● "يَحْضُرُ الجُمُعةَ ثلاثةُ نفَرٍ" ، أي : يَحْضُرُ النَّاسُ صلاةَ الجمعةِ ويَنقسِمون إلى ثلاثةِ أقسامٍ على مِقدارِ ما يَتحصَّلون عليه من الأجرِ :
1⃣ "رجلٌ حضَرَها يَلْغو ؛ وهو حَظُّه منها" ، أي : القسمُ الأولُ : مَن يأتي إليها ولكنَّه يَلْغو ، أي : يتَكلَّمُ بالكلامِ عَديمِ الفائدةِ ، واللَّغْوُ في الجمعة يتحقَّقُ بأيِّ كلامٍ حتى وإن قال الرَّجلُ لأخيه : أَنْصِتْ ، ومَن لَغا فلا حظَّ له من أجرِ الجمعةِ ، وإنَّما حظُّه ونصيبُه منها هو كلامُه.
2⃣ "ورجلٌ حضَرها يَدْعو ؛ فهو رجلٌ دعا اللهَ عزَّ وجلَّ إنْ شاء أعطاه" ، أي : والقِسمُ الثَّاني : هو مَن يَحْضُرُ الجُمعةَ ليَدْعُوَ اللهَ سبحانه وتعالى ؛ لعِلْمِه أنَّ في الجمعةِ ساعةَ إجابةٍ ، ودعاؤُه أمرُه إلى اللهِ.
● إنْ شاء استجابَ دُعاءَه ، وأعطاه ما طلَب حالًا أو مآلًا.
● "وإنْ شاء منَعَه" ، أي : لم يَسْتَجِبْ له دعاءَه ، ولم يُعطِه ما طلبَه ، أو أخَّر له دعوتَه.
3⃣ والقِسمُ الثَّالثُ : "رجلٌ حضَرها بإنصاتٍ وسُكوتٍ" ، أي : لم يتَكلَّمْ ، بل استمَع ، وأحسنَ الاستِماعَ للخُطبةِ ، "ولم يَتخَطَّ رقبةَ مُسلمٍ ، ولم يُؤذِ أحدًا" ، أي : جلَس في مكانِه ، ولم يتَحرَّكْ ، ولم يتَقدَّمْ الصُّفوفَ ، أو يتَنقَّلْ مُتخطِّيًا الرِّقابَ ، وهذا يتَفاداه الرَّجلُ إذا حضَر مُبكِّرًا ، وجلَس في مكانِه.
● "فهي كفَّارةٌ إلى الجمعةِ الَّتي تَليها ، وزيادةُ ثلاثةِ أيَّامٍ ، وذلك بأنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يَقولُ: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا} [الأنعام: 160]" ، أي : فتكونُ صلاةُ الجمعةِ كفارةً لذُنوبِه الَّتي يَعمَلُها طَوالَ عشَرةِ أيَّامٍ تاليةٍ ؛ وهي الأسبوعُ التَّالي وزيادةُ ثلاثةٍ ؛ لأنَّ اليومَ بعشَرةِ أيَّامٍ ، والحسنةُ عندَ اللهِ بعَشْرِ أمثالِها.
👈 وقد دلَّت الرِّواياتُ على أنَّها مَغفِرةٌ لكلِّ الذُّنوبِ إلَّا الكبائرَ ؛ فإنَّه لا بد من التوبةِ مِن الكبائرِ.
#وفي_الحديث :
● بيانُ فضلِ يومِ الجُمُعةِ.
● وفيه : الزَّجْرُ عَن اللَّغْوِ والكلامِ أثناءَ خُطبةِ الجمعةِ ؛ لأنَّه مُضيِّعٌ للأجرِ ، والحثُّ على الإنصاتِ ، وحُسنِ الاستِماعِ يومَ الجمعةِ ، مع مُراعاةِ الآدابِ ، وذلك له أجرٌ عظيمٌ.
● وفيه : أنَّ الدُّعاءَ والأعمالَ أمرُها إلى اللهِ تعالى ؛ إن شاءَ قَبِلَها ، وإن شاء ردَّها.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/28912
تابع / مظاهِر وصُوَرُ التَّثَبُّتِ
7⃣ التَّثَبُّتُ في الوُقوفِ بدِقَّةٍ على المهِمَّةِ المُسنَدةِ إلى الإنسانِ حتَّى يُتِمَّها على أفضَلِ وَجهٍ.
● فعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللَّهُ عنه ، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال يومَ خيبَرَ : ((لأُعْطِيَنَّ هذِه الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسولَه ، يَفْتَحُ اللَّهُ علَى يَدَيْه)). قال عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ : ما أحبَبْتُ الإمارةَ إلَّا يَومَئذٍ ، قالَ : فتَسَاوَرْتُ لها رجَاءَ أن أُدْعَى لها ، قال : فدَعا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عَلِيَّ بنَ أبي طَالِبٍ ، فأعطاه إيَّاها ، وقال : ((امْشِ ولا تَلتَفِتْ ، حتَّى يَفتَحَ اللَّهُ عليك)). قال : فسار عَلِيٌّ شيئًا ثُمَّ وَقَفَ ولم يَلتَفِتْ ، فصرَخَ : يا رَسولَ اللهِ ، على ماذا أُقاتِلُ النَّاسَ؟ قال : ((قَاتِلْهم حتَّى يَشهَدوا أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ ، وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللهِ ، فإذا فَعَلوا ذلك فقد مَنَعوا منك دِماءَهم وأموالَهم إلَّا بحَقِّها ، وحِسابُهم على اللَّهِ)). أخرجه مسلم.
8⃣ التَّثَبُّتُ قَبلَ إطلاقِ الألسِنةِ في الحُكمِ على النَّاسِ عُمومًا ، والدُّعاةِ إلى اللهِ والعُلَماءِ خصوصًا بالتَّبديعِ والتَّفسيقِ والتَّكفيرِ ؛ فهذه ظاهِرةٌ خطيرةٌ ، لا تَصدُرُ ممَّن يتَّقي اللهَ ويراقِبُ أقوالَه.
(وبهذا تعلَمُ أنَّ تلك البادِرةَ الملعونةَ من تكفيرِ الأئمَّةِ : النَّوَويِّ ، وابنِ دقيقِ العيدِ ، وابنِ حَجَرٍ العَسقلانيِّ -رحمهم اللهُ تعالى- أو الحَطِّ من أقدارِهم ، أو أنَّهم مُبتَدِعةٌ ضُلَّالٌ! كُلُّ هذا من عَمَلِ الشَّيطانِ ، وبابِ ضلالةٍ وإضلالٍ ، وفسادٍ وإفسادٍ ، وإذا جُرِح شُهودُ الشَّرعِ جُرِح المشهودُ به ، لكِنَّ الأغرارَ لا يَفقَهون ولا يتَثَبَّتون!).
#يتبع
📚 موسوعة_الأخلاق 📚
https://dorar.net/alakhlaq/544
تابع / مظاهِر وصُوَرُ التَّثَبُّتِ
5⃣ التَّثَبُّتُ في أمرِ مَن يتعَلَّمُ منه المُسلِمُ أمورَ دينِه أو يستفتيه فيه ، فينبغي عليه أن يجتَهِدَ ويتعَبَ ، ويتَّقيَ اللَّهَ ويتَثَبَّتَ أشَدَّ التَّثَبُّتِ فيمن يأخُذُ منه ويرجِعُ إليه في هذا الشَّأنِ العظيمِ.
📚 قال الخطيبُ البَغداديُّ : (وإذا قَصَد أهلَ مَحلَّةٍ للاستفتاءِ عمَّا نَزَل به ، فعليه أن يسألَ مَن يَثِقُ بدينِه ويَسكُنُ إلى أمانتِه ، عن أعلَمِهم وأمثَلِهم ؛ ليَقصِدَه ويؤمَّ نحوَه ؛ فليس كُلُّ من ادَّعى العِلمَ أحرَزه ، ولا كُلُّ من انتَسَب إليه كان من أهلِه).
6⃣ التَّثَبُّتُ وعَدَمُ التَّسرُّعِ في تنزيلِ النُّصوصِ الشَّرعيَّةِ على الواقِعِ ، ومنها أشراطُ السَّاعةِ ، وذلك بالتَّأكُّدِ من صِحَّةِ النُّصوصِ وثُبوتِها قَبلَ تنزيلِها وإسقاطِها على الوقائِعِ مع التَّحقُّقِ من مدى التَّطابُقِ بَيْنَ الحديثِ والواقِعِ ، وانطباقِ جميعِ الأوصافِ الواردةِ في النَّصِّ عليه.
● فعن حَفصِ بنِ غِياثٍ ، قال : قُلتُ لسُفيانَ الثَّوريِّ : يا أبا عبدِ اللَّهِ ، إنَّ النَّاسَ قد أكثَروا في المَهديِّ ، فما تقولُ فيه؟ قال : (إن مَرَّ على بابِك فلا تكُنْ منه في شَيءٍ حتَّى يجتَمِعَ النَّاسُ عليه).
#يتبع
📚 موسوعة_الأخلاق 📚
https://dorar.net/alakhlaq/544
تابع / مظاهِرُ وصُوَرُ التَّثَبُّتِ
3⃣ التَّثَبُّتُ في قَبولِ الأخبارِ عن رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؛ لعِظَمِ خَطَرِ الكَذِبِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.
⚠️ وتَركُ التَّثَبُّتِ في النَّقلِ عنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد يَدخُلُ في الكَذِبِ.
● عن أبي سعيدٍ الخُدْريِّ رَضِيَ اللَّهُ عنه ، قال : ((كُنتُ في مجلِسٍ من مجالِسِ الأنصارِ إذ جاء أبو موسى كأنَّه مذعورٌ ، فقال : استأذَنْتُ على عُمَرَ ثلاثًا ، فلم يُؤذَنْ لي فرجَعْتُ ، فقال : ما منَعَك؟ قلتُ : استأذَنتُ ثلاثًا فلم يؤذَنْ لي فرجَعْتُ ، وقال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : إذا استأذَن أحَدُكم ثلاثًا فلم يؤذَنْ له فليرجِعْ ، فقال : واللَّهِ لتُقيمَنَّ عليه ببَيِّنةٍ ، أمنكم أحدٌ سمعِهَ من النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؟ فقال أُبَيُّ بنُ كَعبٍ : واللَّهِ لا يقومُ معك إلَّا أصغَرُ القومِ ، فكنتُ أصغَرَ القومِ ، فقُمتُ معه ، فأخبَرْتُ عُمَرَ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال ذلك)). أخرجه البخاري ومسلم.
4⃣ التَّثَبُّتُ في الإفتاءِ في دينِ اللَّهِ سُبحانَه ، وكان السَّلَفُ الصَّالحُ رِضوانُ اللَّهِ عليهم مع سَعةِ عِلمِهم وفِقهِهم لا يُكثِرون من إطلاقِ عِباراتِ التَّحليلِ والتَّحريمِ ، وهذا من شِدَّةِ وَرَعِهم ومحاسَبتِهم لأنفُسِهم.
● يقول مالِكٌ : (لم يكُنْ من أمرِ النَّاسِ ولا مَن مضى مِن سَلَفِنا ، ولا أدري أحدًا أقتدي به يقولُ في شيءٍ : هذا حلالٌ وهذا حرامٌ ، ما كانوا يجترئون على ذلك! وإنَّما كانوا يقولون : نَكرَهُ هذا ، ونرى هذا حَسَنًا ، ونتَّقي هذا ، ولا نرى هذا ، ولا يقولون : هذا حلالٌ ولا حرامٌ!).
#يتبع
📚 موسوعة_الأخلاق 📚
https://dorar.net/alakhlaq/544
خامسًا : مظاهِرُ وصُوَرُ التَّثَبُّتِ
من صُوَرِ التَّثَبُّتِ :
1⃣ التَّثَبُّتُ في أمورِ العقيدةِ ، وتَركُ اتِّباعِ الظُّنونِ فيها.
● قال تعالى مخبِرًا عن اعتقادِ النَّصارى الباطِلِ في عيسى عليه السَّلامُ بالظُّنونِ والأوهامِ دونَ التَّثَبُّتِ : {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} [النساء: 157].
2⃣ التَّثَبُّتُ قَبلَ نِسبةِ شيءٍ إلى اللَّهِ سُبحانَه ، والحَذَرُ من القَولِ عليه بغيرِ عِلمٍ.
● قال تعالى : {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ} [الأعراف: 33] .
📚 قال ابنُ القَيِّمِ : (فرتَّب المحَرَّماتِ أربَعَ مراتِبَ ، وبدأ بأسهَلِها ، وهو الفواحِشُ ، ثمَّ ثَنَّى بما هو أشَدُّ تحريمًا منه ، وهو الإثمُ والظُّلمُ ، ثمَّ ثَلَّث بما هو أعظَمُ تحريمًا منهما ، وهو الشِّركُ به سُبحانَه ، ثمَّ ربَّع بما هو أشَدُّ تحريمًا من ذلك كُلِّه ، وهو القولُ عليه بلا عِلمٍ ، وهذا يعُمُّ القولَ عليه سُبحانَه بلا عِلمٍ في أسمائِه وصِفاتِه وأفعالِه ، وفي دينِه وشَرعِه).
#يتبع
📚 موسوعة_الأخلاق 📚
https://dorar.net/alakhlaq/544
Repost from TgId: 1190700528
اللهم هوّن على أهلنا في #السودان وآمن روعاتهم، وارفع البلاء عن #الفاشر وأهلها، اللهم كن لهم كافيا ومُعينا..
👍 7😢 6
