مكتبة اقرٲ الٳلكترونية pdf 📚

"۞ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِىٓ ءَادَمَ وَحَمَلْنَٰهُمْ فِى ٱلْبَرِّ وَٱلْبَحْرِ وَرَزَقْنَٰهُم مِّنَ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَفَضَّلْنَٰهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا "

مقتل 11 إسرائيلي يهودي وإصابة آخرين جرّاء هجوم خلال احتفالهم في سيدني الأسترالية . .

البارحة قتل ثلاثة من الجيش الأمريكي في مدينة تدمر السورية! حيث أن من قام بقتلهم حكولنا أنهم صنيعة أمريكا! يعني معقولة خلية تصنعها المخابرات الأمريكية تقعد تتربص بالأمريكيين بكل مكان! بينما أعداء أمريكا الحقيقيين كانوا في اجتماع معهم ويقدمون لهم الولاء والطاعة! صنعتهم أمريكا وتقود تحالفا مكونًا من ٩٠ دولة للقضاء عليهم!! هكذا يتلاعب الإعلام بعقلك ويجعلك تصدق: أعداء أمريكا : مسوين اجتماع مع قادتها ويقاتل تحت ظلها!! صنيعة أمريكا : يفتح سلاحه الشخصي ويقتل ثلاثة أمريكيين!! هكذا يجعلك الإعلام رهينة أدواته أفق من غباء التقليد ..

قال بعض السلف : "من سره أن يكون أقوى الناس فليتوكل على الله".

"اللهُمَّ دَرْبًا لا تضيق به الحياة، وقلبًا لا يزول منه الأمل، وفرحة لا تذبل ولا تموت أبدًا."

"وَٱصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِٱللَّهِۚ"ۚ ♥

للهِ درُّ معسكرِ الأبطال

"‏من رفع راية الإسلام في حزبه، ثم عطّل شرع الله عند الحكم واحتج بالظروف، فقد كشف أن الشعارات كانت ستارًا وأن الولاء للمنصب لا للدين. فالشريعة تُظهر صدق الداعية عند التمكين لا عند الادعاء"

قال أحمد بن حنبل لبعض الناس : "لو صححت لم تخف أحد" أي أن خوفك من المخلوق هو "مرض" فيك، كمرض الشرك، والذنوب. #أمراض_القلوب_وشفائها #ابن_تيمية

‏كُنْ شخصاً جيداً لكن لا تهدر وقتك في محاولة إثبات ذلك"

"اللهم فقّهنا بالاستغناءِ بكَ وأنقِذْنَا من التعلقِ بسواكَ وارحَمْ ضعفنا إذا زلتِ الخطوة وضاعتِ البوصلة وانحرفَ المسَار" ♥

❤

"نتوق إلى طبطبة أحيانا فتدركنا ألطاف الله قبل أن نبوح إلى الناس!" . - عبدالرحمن عيد

"لا يٲس .. الرب واحد والٲبواب كثيرة" ♥️

"‏الدنيا لا أمان لها، ولذا على الإنسان أن يرحل خفيفًا من كلّ شيء؛ ليُصبح ذكرى طيبّة تتوالى عليها الدعوات" ♥️

عن سهل بن سعد - رضي الله عنه  - عَنِ النبي ﷺ قَالَ : "فِي الجَنَّةِ ثَمَانِيَةُ أبْوَابٍ، فِيهَا بَابٌ يُسَمَّى الرَّيَّانَ، لا يَدْخُلُهُ إلَّا الصَّائِمُون" . صحيح البخاري

هكذا ترك كلاب الفرس وكلاب الصهاينة "غزة"! اللهم عدلك وانتقامك ..

‏"يا الله هذا قلبي أنت خلقته فبرحمتك لا تتركه يتخبّط هائِمًا لا إلى قرار ولا إلى استقرار وبحكمتك أنِرْ له الظُلمة وبصّره بالعلامات وأسكنه وطمئنه وألقِ عليه مَحبّة منك تُغنيه عمن سواك"

"قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِۦٓ إِلَّا ٱلضَّآلُّونَ"

هل سمعتَ ما حدثَ لفُلان؟ - لا, لمْ أسمع! أينَ تعيشُ أنتَ؟ - أعيشُ في حياتي، وليسَ في حياةِ الناس!