🤍 سُلاف الأدب .

ويا وطني لقيتك بعد يأسٍ ‏كأني قد لقيتُ بك الشبابَ !

ضيّعتُ ذاتي كأنّي لم أكن أحداً ‏حتى وجدتكِ معراجا إلى ذاتي

‏"ولا يألـف الإنسـانُ إلّا نظـيرهُ ‏وكلّ امرئٍ يصبو إلى مَن يُشاكِلهُ"

من النصوص الدافئة : "كان أبي يترك معطفه ويخرج لكي أرتديه أنا .. أنا كنت أتجاهله ليرتديه أحمد ،، أحمد كان يدّعي أنه كبير عليه ليرتديه عمر .. عمر يقول إن يده لا تطاله ، ‏هكذا، كنا نتقاسم البرد بيننا، ‏وحدهُ بقي دافئًا، الباب الذي يعلّق أبي معطفه عليه !".

«وكان حزينًا، ولكنه أنيس الطلعة، وكان بائسًا، ولكنه سليم الصدر، وكان في ضيق، ولكنه واسع الخُلُق». ‏مصطفى صادق الرافعي في وصف حافظ إبراهيم .

مـا صبــاحُ الجـمـعـة الغرّاء إلا ‏هــالـة النّـــور .... تبدّى وتجلّى ‏من رعى في القلب للمختار حبَّاً ‏حـرّك الشــوق حـنـايـاه فصلّى

سيدفنُ البلبلُ الصدّاحُ بـهجتَهُ ‏ إن أخلفَ الغيمُ ميعادَ البساتينِ • د. عبد الله الرشيد

تحيا بكُم كل أرضٍ تنزلونَ بهـا كأنَّكُمْ في بقــاع الأرض أمطــارُ وتشتهي العين فيكُم منظراً حسنا كأنَّكُم في عيـون النـاس أزهــارُ ونورُكُم يهتـدي السَّــاري لرؤيتهِ كأنّكُـم فـي ظـلام الليل أقمــارُ لا أوحشَ اللَه ربعا من زيارتكُم يا من لهمْ في الحشا والقلب تذكارُ •• أبو مدين التلمساني

"ولا تتركوا للظنِّ باباً فإنَّهُ متى ما يلجْ قلباً يدعْهُ يبابا" .

‏" ما لي أَرى حُبَّ البرِيّةِ كُلّهـا ‏ عندي يَبِيدُ وحُبُّكُم يتجدَّدُ " ‏- عمر بن أبي ربيعة

‏جاء في العمدة لابن رشيق عن البلاغة: " قال بعض المتأخرين: أبلغ الوصف ما قلب السمع بصرًا " ! .

إنّ الكريمَ إذا خادَعتَه انخدَعَا •• ‏

يا ربِّ صلِّ على النبيِّ محمدٍ ما لاحَ بـرقٌ أو ترنَّمَ طـائرُ

أصدقائي في (سلاف الأدبِ) حلِّقوا والشـعرَ فوق السُّحُبِ نحن منـكمْ وإليكـمْ دائمـاً أنتمُ في العيـن بين الهدَبِ هـاهنـا نهـــرُ فـــراتٍ رائقٍ فانهلوا منه لذيـذ المشربِ المشرف : علي الناصري

أصدقائي في (سلاف الأدبِ) حلِّقوا والشـعرَ فوق السُّحُبِ نحن منـكمْ وإليكـمْ دائمـاً أنتمُ في العين بين الهدَبِ هـاهنـا نهـــرُ فـــراتٍ رائقٍ فانهلوا منه لذيـذ المشربِ المشرف : علي الناصري

‏أحنو إليك وفي فؤادي لوعةٌ وأصدُّ عنك ووَجْهُ ودِّي مُقبِلُ ‏وإذا طلبتُ وصالَ غيرك ردَّني ولَـهٌ إليـك وشـافعٌ لك أولُ ‏ •• البحتري

"ومَا بينَ الضُّلوعِ إليك شَوقٌ ‏ تَزُولُ الرَّاسِياتُ ولا يَزُولُ"

‏رُزِقتَ أسمحَ ما في الناسِ مِن خُلُقٍ ‏إذا رُزِقتَ التماسَ العُذرِ في الشِّيَـمِ ‏- أحمد شوقي