أدهم شرقاوي
رفتن به کانال در Telegram
2025 سال در اعداد

47 715
مشترکین
اطلاعاتی وجود ندارد24 ساعت
+1997 روز
+2 09130 روز
آرشیو پست ها
00:31
Video unavailableShow in Telegram
الوالدة المجاهدة الصَّابرة
أم أسامة الحيَّة
والدة الشَّهيد همَّام خليل الحيَّة
رب يربط على قلبها وقلب زوجها ويصبرهما
XDown.app_BqnyNnLjwkz5I_bs_426p.mp48.34 KB
💔 71❤ 16😢 1
Photo unavailableShow in Telegram
يا اللهَ
إنهم قد طغوا في البلاد،
فأكثروا فيها الفساد،
فصُبَّ عليهم سوط عذاب
02:04
Video unavailableShow in Telegram
الطمأنينة ليست فيما نملك
الطمأنينة فيما نمنح!
Gp9vW6cKop3N0XrW.mp49.15 MB
❤ 53👏 3
Repost from TgId: 1193284537
Photo unavailableShow in Telegram
موسى عليه السَّلام لم يكن يعرفُ أنَّه عما قليل سيشق البحر بعصاه،
كان فقط واثقاً بأنَّ الله لن يتركه!
#وبالحق_أنزلناه
❤ 54👍 4👏 2
إنَّه الفُجور والاستعلاء:
في أربعٍ وعشرين ساعة قصفَ المُحتلُّ المُخْتلُّ في غزَّة وقطر ولبنان وسوريا واليمن!
ما طغى طاغيةٌ إلا أُخذ بقدر الله،
وما تجبَّر جبّارٌ إلا أسقطته سنن الله الماضية،
وما استعلى مستكبرٌ إلا كبته الحقُّ وأذلَّه،
ومن توهَّم أن علوَّه دائمٌ، وسطوته باقية، فما هو إلا وهمٌ سيتلاشى كسَرابٍ يحسبه الظمآن ماءً.
ثم تأتي لحظات النَّزع الأخير؛
يتخبَّط فيها المحتضر في غروره،
ثم يُساق صاغراً حتف أنفه!
وتبقى الأيام دُوَلاً تدور، تُزهق الباطل وتبقي الحقَّ وحده عزيزاً ثابتاً لا يزول.
ما زلتُ أُؤمنُ أنَّها الجولة الأخيرة!
إنَّ زوال "إسرائيل" من الوجود حقيقة قرآنيّة، ووعدٌ نبويٌّ، لهذا نحن لا نسأل هل ستزول أم لا؟ لأنها زائلة لا محالة! وإنما السُّؤال هو متى؟!
وليس من مذهبي القعود عن العمل وانتظار المعجزات، بل إني أؤمنُ أن المعجزات إنما تأتي بعد أن يستنفدَ المؤمنُ أقصى ما يستطيعُ من العمل! حين يرمي الباطل بكلِّ قوته فيبدو على بعد خُطوة من الظَّفرِ، ويصمدُ الحقُّ حتى آخر ذرَّة فيه الصمود، فيبدو أنَّه قاب قوسين أو أدنى من الهزيمة، تأتي المعجزة!
القرآن الكريم يُعلَّمنا حقيقة ثابتة وهي أنَّ صراع النفوذِ يختلفُ عن صراع العقيدة!
في صراع النفوذ يذرُ اللهُ النَّاسَ لما بين أيديهم من الأسباب وموازين القوى، فمن ملكَ أقواها غلبَ!
أمّا في صراع العقيدة، فلا يلزمُ أبداً أن تتكافأ القوى، ولا أن تتقابل موازين الأسباب!
كل الطغاة الذين أخذهم الله أخذ عزيز مقتدرٍ إنما أخذهم وهم في قوّة جبروتهم!
حين أهلكَ اللهُ فرعون لم يهلكه بتغيير موازين القوى، وإنما أهلكه وهو يقول: أنا ربكم الأعلى! أخذه وهو في أوج قوّته، على رأسِ جيشه المدجج!
وحين أهلكَ اللهُ النمرود لم يهلكه في لحظة ضعفٍ، وإنما أهلكه وهو قمّة غطرسته، يُنادي في النَّاس: أنا أُحيي وأميتُ!
وحين أهلكَ اللهُ عاداً، لم يهلكها بتغيير الأسباب، وانقلاب الموازين، وإنما أهلكهم وهم يقولون: من أشدُّ منّا قوَّة!
وحين أهلكَ اللهُ ثمود، فإنما أهلكهم وهم ما زالوا يجوبون الصَّخر بالواد!
وحين شتَّتَ اللهُ شمل الأحزاب يوم الخندق، كانت الأرض قد ضاقتْ على المومنين بما رحبت، وبلغت القلوب الحناجر!
حين بدأتِ الحربُ على غزَّة كنتُ أعتقدُ أنها جولة من جولات الحرب، ستنتهي كما انتهتْ كلّ الجولات التي قبلها، أما الآن فشيءٌ ما في داخلي يقول إنها الجولة الأخيرة! وإنها لن تبقى على الشكل الذي هي عليه الآن، ستأتي ريح الأحزاب بإذن الله، ورياح اللهِ لها ألف شكلٍ وهيئة، وما يعلمُ جنود ربّك إلا هو!
وحتى إن انتهت كما انتهتْ الجولات السّابقة، فستكون قد بدأت من حيث انتهتْ!
ولكن الشيء المؤكد أنَّ هذه الحربُ خرجتْ منذ زمنٍ من أيدينا وأيديهم، يدُ اللهِ تُسيِّرها!
لستُ ضدَّ العقلانيّة، وحساب الأسباب، والنظر إلى الواقع!
ولكن العقلانيّة ترفضُ كلَّ هذا الصمود، كلُّ ما يحدثُ هو ضدُّ العقل أساساً!
والأسباب لا تُنتج كلّ هذا الثبات!
والواقع يقول إن دولاً عظمى كانت لتنهار تحت كل هذا القصف والعدوان فكيف يصمد قطاع هو أصغر مساحةً من كلِّ عواصمنا؟! والأدهى من ذلك أنه بجغرافيته المسطحة بلا جبال ولا وديانٍ ولا غابات هو منطقة ساقطة عسكرياً عند أول هجوم من هذه الترسانة المهولة التي تملك البحر والجو واليابسة! وبالنظر إلى أنَّ حروب إسرائيل السابقة مع جيوشنا كانت تنتهي بساعات، فالحديث عن الواقعيَّة يبدو إيماناً مادياً غثيثاً!
لا يوجد محتلٌ بقيَ على احتلاله، هذه حقيقة ثابتة لا يستطيع أحد تكذيبها، بغض النظر عن عقيدة أصحاب الأرض! كل احتلالٍ زال هكذا يخبرنا التاريخ، وكل الغزاة رحلوا نهاية المطاف، وهذا الاحتلال زائل طال الوقت أم قَصُرَ، وعسى أن يكون قريباً!
أدهم شرقاوي
Photo unavailableShow in Telegram
اللهُمَّ إنَّكَ قد أريتنا بأسَهُم علينا
فأَرِنَا بأسكَ عليهم!
"وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً
ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا
إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا"
❤ 48😢 15👏 3
﴿لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَٰلِكَ أَمْرًا﴾
تضيقُ الأمور بالإنسان حتى يظن أن لا مخرج منها،
ثم يأتي الفرجُ من اللهِ سبحانه،
من كان يعتقدُ أن هاجر التي كانت تركض
بين الصفا والمروة بحثاً عن شربة ماء،
سينفجر بين قدمي ابنها ماء زمزم؟!
لا ليشربا هما فحسب، وإنما لتشرب الأمم حتى يوم القيامة،
هكذا يُبدّل الله من حالٍ إلى حالٍ في طرفة عين،
الشدة بتراءلا دوام لها، هكذا يقول ابن القيم:
كلنا مرتْ بنا لحظات قاسية حسبناها نهاية المطاف،
كل هذا أصبح اليوم مجرد ذكريات.
فلا تيأس، وثِقْ بربك، فإن أعظم العبادة انتظار الفرج!
.
#رسائل_من_القرآن
❤ 60👏 4
لن يشهدَ الجميعُ النّصر
استشهِدَ ياسر وسُميّة قبل الهجرة
واستُشهِدَ حمزة ومصعب قبل الفتح
ثمّة دمٌ يجب أن يُعبّدَ الطريق
نحن مسؤولون عن السّعي لا عن النتائج
عن المسير لا عن الوصول
عن القتال لا عن النصر
أمّا النّصرُ فهو وعد الله آتٍ لا محالة
وكل من مات على الطريق فاز ولو لم يصِل
يا اللهَ
إنهم قد طغوا في البلاد،
فأكثروا فيها الفساد،
فصُبَّ عليهم سوط عذاب
❤ 61😢 10👍 7💔 6🥰 1
"قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَك يا مُوسَى"
اللهم شيئاً كهذا
لأمنياتنا، لانتظارنا، للهفتنا
لما غاب عن الناس وعلمته أنتَ ❤
❤ 92😢 3
خطيئة غزَّة أنها أحسنت الظنَّ بنا..!!
اعتقدتْ أنَّ في ظهرها وطناً وأمة،
وظنَّتْ أننا نملك من الشهامة م.. اضغط للتكملة
💔 9🫡 7👍 2😢 1
Photo unavailableShow in Telegram
"إنَّ الذي يُراق دمٌ وليس ماءً
وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناً
فمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان
ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ" 💔
💔 108😢 10❤ 8👍 1
أمَّا دعوات المظلومين فلا تذهبُ سُدىً
وإنما يتلقَّاها ربنا تعالى
ويقول لها :
وعزَّتي وجلالي لأنصرَنَّكَ ولَو بعدَ حينٍ!
وما كان ربُّكَ نسيًّا! ❤️
❤ 62👍 4🫡 1
