2025 سال در اعداد

10 384
مشترکین
-924 ساعت
-327 روز
-17030 روز
آرشیو پست ها
ثم هذا هو جسدي
مصابيح مطفأة،
تنتظر لمساتكِ لتتوهج
•عايد رزّاق
كيف سأصل إلى نقطة الضوء خاصتي، وطريق العالم كله مفروش لي بالزجاج؟ زجاج الذاكرة، زجاج أبواب أخاف طرقها، زجاج الصلوات التي لم أقلها، زجاج المرأة التي كانت استثناء هذا العالم، وزجاج كل الأشياء التي ما تزال تسبب لي الفزع.
لأنه ليس لي حياة أخرى
غير التي أعيشها..
أكتب اسمك وأسرح معه
أكتبه..
على كل شيء حزين ليبتسم
أكتبه..
على يداي الخاوية لتؤنسها
ولأن قلبي يا حبيبي
يريد أن يطمئن.. يأوى إليك دائمًا.
ودت لو بإمكاني أن أتشاجر مع نفسي ..
ثم هكذا؛
أتركني في الشارع،
واعود وحدي إلى البيت.
عندما تكف عن حبكَ
سوف ترى
سترى وجهكَ الغريب ،
سترى كم كبيرتان هما عينا الخوف ..
إدوارد ستاشورا
وفي صبحً وقفت أمام مرأتي
وقد بانت على وجهي خساراتي
أرى شخصً على المرأة يكرهنني
وما أقساه كره الذات للذاتِ
"الطريقة التي أفتقدكَ بها تجعل هذه الكلمة الصغيرة سخيفة. حياتي كلّها ملتحمة بك بطريقة لا يمكن تفکیکها، من الصعب عليّ أن أصف لك هذا الأمر، كما لو كانت لدي مجسّات مرهفة لا حصر لها موصولة بك، وفجأة، تم قطعها جميعًا وتركها تترنح."
| سيلفيا بلاث إلى ت.هيوز
ما أردته لنفسي ليس الذي حدث لي بالفعل..ولكني غيرت خططي
ألف مرة لأفرح،وألف مرة لأحتَمِل..
وألف مرة لأعيش.
ما كان حقّك يستحقُّ هِجائي
واحَرَّني ضيَّعْتُ فيكَ هِجائي
ومن العجائب أن شخصك ميِّتٌ
وتُعدُّ في الدنيا من الأحياءِ
قد ضاقَ وصف الذِّم فيك لأنني
رائيكَ لا شيئاً من الأشياءِ
وأنتِ تتحدثين، يَصطدِم إنتباهِي بِبحة صَوتُكِ،فأفقِدُ الوَعي داخلياً رُغم حِفاظ مَظهري الخَارجي على هَيئة مُفرطة في الإصغاء.
وهل تعلمين؟
يا أيتها الإستثناء
أنكِ أذكى وأرقى النساء
وأنك أثمن وأسمى وأحلى وأشهى
وأنكِ عظمى
وأنكِ أولى
وكلُّ نساءِ الأرض وراء .
أريدُ ان أكتب عنكِ .بعد كل ضراوة هذه الأيام ،بنواياها وأفكارها السيئة وظلمتها . أقصدكِ الآن بتعبي وشوقي وحنيني لكل شيءٍ ربطني بكِ يومًا ما .أقصدكِ الآن وكأنكِ آخر محطة تزاولها روحي ، اريد لمس يداكِ وكأنني طفلٌ في الرابعة من عمري،اريد الجلوس معكِ وأريدكِ مثل كل مرةٍ تسرقين انظاري وتسمعين كلامي وكأنه آخرُ كلام تسمعينه لأنّي أُريد ان أقول لكِ احبكِ بصراخٍ شديد اريد تنبيه العالم بما أملكهُ وأي شخصٍ أُحبه ، صدقيني إنَّك أكبر امنياتي وأروع صدفة حدثت لي في حياتي.
