ودّ القيس
Открыть в Telegram
"شبابةٌ في شفاه الريح تنتحبُ.." هنا نضع الحرف على الجرح، لا لنؤلمه… بل لنفهمه. حللتم أهلا, وطئتم سَهلا.. www.twitter.com/___27i
Больше2025 год в цифрах

64 232
Подписчики
Нет данных24 часа
-407 дней
-18930 день
Архив постов
"تود لو أن العزيز لا يُخطئ، ليس لأنك لا تغفر، بل لأنك لا تُحسن عتابه، ولا تطيق أن تراه في موضع الخذلان.
فوجع الخطأ منه لا يشبه سواه، وليس في القلب حيز لعتاب من يسكنه!"
ولو كانتِ الصحراءُ ثوبًا، خَلَعْتُهَا
وأَلقَيتُهَا عنِّي، ولكنَّها جِلْدُ!
ويا وَطَنًا يزهو بتَقوِيمِ عُمْرِهِ
فلا قَبْلَهُ التاريخُ، لا بَعْدَهُ الـخُلْدُ!
"يارب احينا حياة طيّبة، نتذوق فيها سخاء نعمك، وجزيل كرمك، ولذّة رضاك. نسير فيها في واسع أرضك، نتأمل جمال خلقك، ونستشعر بها معنى استخلافك. نترك أثراً طيباً وعملاً باقياً وعلماً نافعاً."
يارب قد خلقت هذا القلب رقيقًا فإجعله من رقّته لا يتعب، إجعله ممتلِئ بك، حظيظ بِمعيتك، مُتقلبًا بين حُبك ورحمتك وسلامك، أنزل السَّكينه عليه وطمئنه، وألقِ عليه مَحبّة منك ورحمه.
"ستدرك في وقتٍ ما من حياتك، أن عليك تغمض عينيك حتى ترى، وتنفق حتى تزداد غنى، وتتقن فن الإستماع حتى تجيد سحر الكلام، وتُقّر بجهلك وضحالة عِلمك، حتى تظفر بشرف العلم ونور المعرفة"
أكتَر إقتباس لفتنِي هالفترة :
'الشجَاعة لا تُنكر الرجفَة، بَل تمشِي معها'
أنت أشجَع الشُجعان عندمَا تواجِه خوفك و تبكي قليلًا معه، و عكس الشجَاعة أن تُنكر بكلّ بساطَة جرحك الذي يرتَعش .
"مُمتنة — على وَفرة هذه المحبة
المتلقاه، على اللحظات السعيدة التي تكون ذكرى للسمو والبهاء، على الكلمة الطيبة والحفاوة الكثيفة على الأرزاق بكل أشكالها، أحمدك ربِّ حتى يبلغ الحمد مُنتهاه .."
"أنا شمس لنفسي في حياتي الخاصة، وشمس لمن حولي، وشمس لأي شخص أحبه، وممكن أفضل وادفأ شمس تمر على أي إنسان بحياته."
"لم تكوني امرأةً عادية
كنتِ طوفانًا يجرفُ أمامهُ كل أشجار القلق، وجلاميد الترقُّب والتروّيْ، كنتِ قادمةً كوجهِ الفجر الذي يسقط رهبانية اللّيل الطويلة،كنتِ نازلةً على جبينِ الكوكب المهجور
وبين يديكِ
ماء
وحياة
ومخلوقات
ودورة شمسيَّة جديدة.."
"حدث ما كنت أخافه، ألا تضمّد محبتنا كل هذه الجِراح التي تسببنا بها لبعضنا"
«غرناطةٌ هل يعيد الروح إنشادي
للقصر للقمة الشماء للوادي
لقلعةٍ كانت الأمجاد تسكنها
أمجاد قومي وتاريخي وأمجادي
للزخرفات لجنات العريف لمن
كانوا على البعد آبائي وأجدادي
وهل تعود إلى الحمراء بهجتها
وهل يعود أبو الحجاج للنادي»
نعوذ بك أن تفتر عزائمنا في أوجّ السعي
أن تتلاشى أقدامنا عند عتبة الوصول
أن يداهمنا اليأس في ذروة الأمل
أن نضيّع الوجهة وقت اشتداد اليقين
وأن نخلط الكسل بالعجز والتوكل بالتواكل
أو نركن للوقوف بين يديّ المحاولة..
"أنتَ لا تملك كيف توقف الموج، لكنّك تستطيع أن تتعلّم كيف تسبح معه."
