ودّ القيس
Открыть в Telegram
"شبابةٌ في شفاه الريح تنتحبُ.." هنا نضع الحرف على الجرح، لا لنؤلمه… بل لنفهمه. حللتم أهلا, وطئتم سَهلا.. www.twitter.com/___27i
Больше2025 год в цифрах

64 232
Подписчики
Нет данных24 часа
-407 дней
-18930 день
Архив постов
أُحب المشي، وأختارُ -أحيانًا- ألا يؤدي إلى وجهةٍ أهواها حتى أنشغل في جمال الطريق لا في ضرورة الوصول.
« لم أبرع بشيء في حياتي مثلما برعتُ في — طيّ الأسى، والتحرّك دائمًا.. وكأن عقلي معطوبٌ عن أوامر التوقّف؛ حتى عشتُ عمرًا كاملًا لم أعرف كيف ينطفىء شخص مهزوم .»
المرأة
التي تقودها جَهامة الحدس
لن يعجبها ريع الطريق
ولا سحر العاطفة..
"في أيام جفاف العمر.. يعني لي من يغمرني بالمحبّة في السؤال عن الحال، من يحفّني بنظرات وديعة أرى فيها كم يودُأن يشاطرني حزني لأتخفف، من يلتفت لي في ضحكة جماعية ليتأكد من حضور ضحكتي.."
"لكنني كنت أفتقد شيئًا ما، شيئًا مهمًا سيعيدني إلى ذاتي، كنت هناك هادئة لا أرغب في شيء، أجلس طيلة الوقت تقريبًا أتأمّل الحياة، تائهة في لامبالاتي."
"نحن لا نبقى كما كنّا.. الوقت يُغيّر فينا كل شيء، يعلّمنا أذواقًا أخرى، يفتح لنا أبواب أفكار لم نطرقها من قبل، يزرع فينا مشاعر لم نعهدها، ويبدّل قناعات حسب ما تقتضيه الحياة. كم من أشياء لم نتخيّل يومًا أن نقترب منها، فإذا بها تصبح معنا، نكمل العمر في صحبتها وكأنها خُلقت لنا."
نحتاج إلى أسبابٍ تجعل الحياة محتملة. شيء بخلاف ما هو مفروض، ومتوقع، وواجب، وضروري، وصحيح، وأخلاقي. شيء يأتي من مكانٍ مضيءٍ وعامرٍ بالموسيقى. شيء يشبهُ الحبّ، يشبه الفنّ، يشبه اللعب.
-بثينة العيسى
لا بأس ينكسر غصنٌ وتنمو زهرةً في مكان آخر، لا بأس. ينشرخُ قلب ونكبرُ، نغفرُ، وننسى.
