ربّما أنا.

-

يَوم عَن يَوم ، الدنيا تثبتلك : حَچي الناس طَافِح ، وأفعَالهُم شَحِيحة

يَوم عَن يَوم ، الدنيا تثبتلك : حَچي الناس طَافِح ، وأفعَالهُم شَحِيحة

يَوم عَن يَوم ، الدنيا تثبتلك : حَچي الناس طَافِح ، وأفعَالهُم شَحِيحة

"أمـشي.. فلا خُطوَتي بالوَردِ عابقةٌ ولاَ النُّجومُ التي فِي القلبِ تتَّـقِدُ!"

‏"قضَت الحياة أن يكونَ النّصر لمن يحتمل الضَّرَبات لا لمن يضرِبُها."

وكان من أدعيـتِه ﷺ: "واسلُل سخـيمة قلـبي":

﴿ فَنادى فِي الظُّلُماتِ ﴾ ‏حتى مع انعقاد أسباب اليأس واستحالة الفرج, في مقادير البشر وتهيؤ موجبات الهلاك المتعددة, كان هناك ثمة خافق يفيض أملا بالله, فلم يُخيّب الله نداه، سينجيك الله مهما تعالت عليك سطوة الأحزان, وسيضىء لك كل عتمة, وسيهون بلطفه عليك بأس الأيام وشدتها.

مٌستحيلك عنَد الله هينٌ.

"فَأَعرِض عَنهُم وَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ وَكَفى بِاللَّهِ وَكيلًا"

"إِلَى ديَّانِ يَوْمَ الدِّيْنِ نَمْضِي وعند الله تجتمعُ الخصومُ"

“رب اغفر لي” o my Lord! forgive me.

﴿ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا ﴾

اللهّم إن لكَ نسمات لُطفٍ إذا هَبّت على مريضٍ غفلةً شَفَته، ولك نفحات عطف إذا توجّهت إلى أسير هوى أطلقته، ولك عِنايات إذا وَجَدَت غريقًا في بحر ضلالةٍ أنقذته، ولك سَعادات إذا أخذت بيدِ شقيٍّ أسعدته، ولك لطائفَ كرم إذا ضَاقت الحيلة بمذنبٍ وسعته؛ فجدّ علينا يا ربّ.

الحمدلله

يا رب أنَّ ننال ما طالَ بِه الرجاء ,