ru
Feedback
Leblad البلاد

Leblad البلاد

Открыть в Telegram

البلاد.. كل البلاد، بطولها وعرضها.. نحكي الناس والأرض والقضية

Больше
2025 год в цифрахsnowflakes fon
card fon
175 691
Подписчики
-23324 часа
-1 4477 дней
-6 46730 день
Архив постов
01:16
Видео недоступноПоказать в Telegram
وسط التحديات المستمرة في غزة، أحيا أطفال من النصيرات كورال الأغنية الفلسطينية التقليدية "شيل شيل"، محافظين على تراثهم ورافعين المعنويات عن طريق الغناء
Показать все...
IMG_0366.MP414.56 MB
1
Фото недоступноПоказать в Telegram
مع استمرار إغلاق الاحتــلال لمعابر القطاع، ما يزال مئات الجرحى والمرضى في قطاع غزة ينتظرون اللحظة التي يغادرون فيها للخارج لتلقي العلاج، فحسب بيانات وزارة الصحة، ما يقارب 13,000 مريض بحاجة ماسة للخروج لتلقي علاج مختص خارج القطاع، فعملية الخروج تبقى محدودة وتخضع لرفض أمني وإجراءات معقدة. المستشفيات حتى اليوم تواصل انذارها بانهيار شبه كامل، مع انخفاض بقايا الإمدادات الطبية إلى درجات حرجة —أدوية سرطانية وإسعافات طارئة شبه مفقودة— والجرحى غير قادرين على تلقي العلاج. ما ترونه من سفر متكرر للناس من غزة ما هو إلا حصيلة واسطات قوية.. بلا واسطة لن تتمكن من السفر
Показать все...
1😢 1
00:33
Видео недоступноПоказать в Telegram
يزور غزة شتاء ثالث بأحوال أكثر سوءًا ودمارًا، وكلما تقدمت الأيام ازدادت الأوضاع مأساوية وكارثية، فالخيام التي احتمى فيها الغزيون في شتاء 2023 أضحت اليوم مهترئة لا تقيهم قطرة مطر واحدة.. المعاناة هي هي.. لا وقود ولا مدافئ ولا ملابس ولا أطعمة صحية.
Показать все...
IMG_0347.MP411.37 MB
😢 1
00:34
Видео недоступноПоказать в Telegram
اجتاحت الأمطار خيام غزّة اليوم، ما أفضى إلى فيضانات وانجرافات ضخمة طالت خيام النازحين المهترئة غير القادرة على التصدي لوابل الماء، بينما يعيش في المخيّمات المؤقتة أكثر من 1.5 مليون نازح محتاجين إلى خيام بديلة عاجلة، فإن هذه السيول أدّت أيضًا إلى تفاقم خطر الأمراض، في حين لا تزال مواد التدفئة والبطانيات ومواد الحماية الشتوية في نقص حادّ.
Показать все...
IMG_0308.MP411.78 MB
😢 1
يعتمد الغزيون منذ بدء العدوان عليهم على الطاقة الشمسية خاصة بعد أن دمر الاحتــلال نحو 80% من شبكات الكهرباء في القطاع تدميرًا كاملًا حسبما أعلن مدير العلاقات العامة في شركة الكهرباء بغزة… هذا الزمر يضيف إلي الغزيين معاناة ضخمة في ظل فصل الشتاء.
Показать все...
😢 1
يمرّ الشتاء على غزة اليوم مثقّلًا بالبرد والخوف والمعاناة الكارثية، فنستعيد في الذاكرة تلك الشتاءات التي كانت دافئة رغم كل ما يعتريها، مليئة بصوت المدافئ وريحة الخبز وأمان البيوت. يتذكّر الغزّيّون كيف كان الشتاء موسم دفء لا موسم البحث عن نجاة… قبل أن يطفئ العدوان كل شيء.
Показать все...
😢 1
في غزة، يهبّ الشتاء ثقيلًا على مخيماتٍ بلا خيام. آلاف العائلات تعيش في العراء أو تحت أغطية مهترئة لا تصدّ المطر ولا الرياح، وسط قيود مشددة على دخول مواد البناء والمأوى. البرد هنا ليس طقسًا، بل خطرًا مباشرًا على حياة الأطفال وكبار السن والمرضى. الطعام الذي يصل لا يُطعم جسدًا بل يبقيه بالكاد على قيد الحياة. معظم ما يدخل هو معلبات ونشويات فقيرة بالعناصر الغذائية، فيما تغيب البروتينات والخضروات والاحتياجات الأساسية للمناعة. سوء التغذية أصبح حالة عامة تزيد هشاشة السكان أمام أمراض الشتاء. البنية التحتية منهارة. شبكات الصرف الصحي مكسّرة، الطرق تغمرها السيول، والكهرباء لا تملك القدرة على مواجهة العاصفة. غياب الإصلاحات ليس عجزًا تقنيًا؛ هو نتيجة منع دخول المواد والمعدات اللازمة، ما يجعل كل مطر نذير كارثة. في القطاع الصحي، العجز فاضح. المستشفيات تعمل بأقل من طاقتها، والأطباء يواجهون نقصًا حادًا في الأدوية الأساسية، السوائل الوريدية، ومعدات التشخيص. ومع كل موجة برد، تتضاعف أعداد المصابين بأمراض تنفسية وجروح غير معالجة، بينما الوقود الشحيح يهدد الحضّانات وغرف العمليات.
Показать все...
00:31
Видео недоступноПоказать в Telegram
تستمر معاناة أهالي قطاع غزة خلال فصل الشتاء خاصة في الخيام المهترئة ومع انعدام وسائل التدفئة والطعام المغذي.. 450,000 خيمة يحتاجها القطاع للإغاثة المؤقتة خلال الشتاء، في حين لم يسمح الاحتــلال بإدخال إلا 15 ألف خيمة منذ وقف إطلاق النار.. أما الطعام فالاحتـ ـلال يغرق أسواق القطاع منذ وقف إطلاق النار بالسلع غير الأساسية، الغنية بالسكريات والكربوهيدرات والنشويات، بينما يمنع إدخال اللحوم والدواجن والبيض وغيرها من السلع المهمة خاصة في فصل الشتاء.. #البلاد
Показать все...
IMG_0279.MP410.59 MB
😢 1
Фото недоступноПоказать в Telegram
أنجبت اليوم امرأة غزية 3 توائم، في وقت يستمر فيه الوضع الصحي في القطاع بالتدهور بسبب العدوان, ما يحكي لنا أن الفلسطيني لا يعيقه شيءعن الولادة من جديد، ومنذ 7 أكتوبر، وُلد حوالي 20,000 طفل في غزة، وسط ضغط شديد على المرافق الصحية ونقص حاد في المستلزمات الطبية. فيما تشير التقارير إلى أن نحو 55,000 امرأة حامل في القطاع يواجهن صعوبات كبيرة للحصول على الرعاية اللازمة، مما يجعل ولادة الأطفال وسط هذه الظروف تحديًا حقيقيًا للأمهات.
Показать все...
1
في ظل القيود القاسية داخل السجون الإسرائيلية، تحوّلت النطف المهرّبة إلى واحدة من أكثر أشكال المقاومة الإنسانية خصوصية. عشرات الأسر الفلسطينية نجحت في كسر العزل وخلق حياة جديدة خارج القضبان، عبر نطفٍ خرجت سرًّا من المعتقل لتمنح العائلات حقًا انتُزع منهم طويلًا: حقّ الأبوة والاستمرار. على الطرف النقيض، يحاول الاحتــلال منح الحياة لجنوده بعد وفاتهم باستخراج نطف منهم بعد الوفاة ولغاية 72 ساعة فقط، وتعليقًا على الأمر قال الباحث والصحافي الفلسطيني عزّ الدين أعرج، في محاضرة بعنوان "الإنجاب بعد الموت في إسرائيل" مع المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات إن سيسة الاحتــلال هذه التي شرّع لها قانونًا خاصًّا لا تمثّل انحرافًا مؤقتًا، بل مرحلة متقدمة من "العقد الحيوي" الذي يربط الحياة والموت بالمشروع القومي، ويحوّل الجسد الذكري إلى مادة لإعادة إنتاج الأمة.
Показать все...
00:29
Видео недоступноПоказать в Telegram
ما تزال الصباحات في قطاع مليئة بالفقد والوادع، فالاحتــلال مستمر بخرق اتفاق وقف إطلاق النار، ومستمر كذلك بالقصف وإطلاق النار، الذي أسفر حتى اليوم عن وقوع 342 شهيداً من المدنيين، غالبيتهم أطفال ونساء وكبار سن، إضافة إلى 875 مصاباً بجروح متفاوتة.
Показать все...
IMG_0253.MP49.82 MB
😢 1
كان مخيّم جباليا دائماً واحداً من أكثر الأماكن ازدحاماً بالحياة في شمال قطاع غزة؛ شوارع ضيّقة ممتلئة بالباعة، وأزقة تعج بالأطفال، وبيوت متلاصقة تشهد على تاريخ طويل من اللجوء والصمود منذ عام 1948. كان المخيم، الذي يضم أكثر من 116 ألف فلسطيني على مساحة لا تتجاوز كيلومترًا مربعًا واحدًا، أحد أكثر البقاع كثافةً سكانية في العالم. لكن هذا المشهد تغيّر بالكامل… جباليا التي كانت تضجّ بالحياة حولها الاحتــلال خلال الأشهر الماضية إلى كتل ركام متداخلة؛ أحياء كاملة اختفت، شوارع لم تعد تُعرف ملامحها، وبيوت تحملت أجيالًا من العائلات انهارت فوق أصحابها. عمليات القصف المتكررة حولت المخيم إلى ما يشبه حفراً مفتوحة ممتدة، ودفعت آلاف العائلات إلى النزوح المتكرر بحثاً عن مكان أكثر أماناً لم يعد موجوداً. أسماء الأحياء التي كانت تُنادى يومياً: الفالوجا، المشروع، بير النعجة وغيرها… أصبحت تُذكر اليوم في سياق الخراب، بعد أن فقدت مئات العائلات بيوتاً وذكريات ووجوداً كاملاً. المشهد الإنساني في جباليا صار رمزاً لأكبر موجات الدمار التي طالت المخيمات الفلسطينية في غزة منذ بدء الحرب.
Показать все...
وكالة أسوشيتد برس نقَلت شهادات مروّعة من سجّانين وممرضين ومحامين في سجن “سديه تيمان” الإسرائيلي، تكشف عن ضرب وتعذيب الأسرى الفلسطينيين، وصولاً إلى حالات وفاة داخل الزنزانات. التفاصيل تبرز نمطا من العنف المنهجي: الأذرع والأرجل مقيدة دائماً، والعزل، والإهمال الطبي، والتعذيب الجسدي، ما يعكس حالة إنسانية مأساوية داخل السجون. بلغ عدد الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتــــلال حسبما نقلت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أكثر من 9250 أسيرًا ومعتقلًا، غالبيتهم من الموقوفين والمعتقلين الإداريين. ويُشار إلى أن هذا الرقم لا يشمل المعتقلين المحتجزين في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.
Показать все...
4
00:17
Видео недоступноПоказать в Telegram
منذ السابع من أكتوبر، يواجه أسرانا في سجون الاحتلال ظروفًا استثنائية وصعبة. الإدارة فرضت حالة طوارئ مشددة تضمنت إغلاقًا كاملًا وعزلًا عن العالم الخارجي، ومنع الزيارات والمساعدات الإنسانية. هذا الوضع يزيد من صعوبة مواجهة البرد القارس في غرف مكتظة بلا تدفئة، وسط نقص شديد في المواد الأساسية. الماء الساخن مقطوع منذ سنوات، والاستحمام بالماء البارد أصبح جزءًا من الإجراءات اليومية في ظل برد الشتاء القارس. الأسرى يضطرون للوقوف لساعات طويلة في العراء خلال حملات القمع، فيما يمنع الاحتلال إدخال الملابس والأغطية الشتوية، مما يزيد من التحديات الصحية ويعرضهم لمخاطر إضافية في فصل الشتاء. الجوع والإهمال الطبي مستمران، فيما يفتقر الأسرى إلى الحد الأدنى من الرعاية الأساسية. العديد من التقارير الحقوقية تؤكد أن هذه الإجراءات تمثل تصعيدًا متعمدًا يزيد من معاناة الأسرى ويقيد حقوقهم الأساسية في ظروف اعتقال إنسانية. هذه المعاناة اليومية تمثل تحديًا مستمرًا للأسرى الفلسطينيين، حيث يتوجب عليهم التكيف مع بيئة قاسية ومخاطر صحية متزايدة، في ظل قيود صارمة تمنع أي تدخلات فعالة من المنظمات الإنسانية أو وصول الدعم اللازم.
Показать все...
IMG_0068.MP44.95 MB
😢 3 1
Фото недоступноПоказать в Telegram
نجح المجلس الأمن فعلًا بتمرير قراره يوم أمس القاضي بإنشاء قوة استقرار دولية مؤقتة في غزة تعمل تحت قيادة موحدة بالتنسيق مع مصر وإسرائيل، ستكون لها صلاحيات واسعة حتى 2027، مع مجلس حكم انتقالي يسيطر على قطاع غزة تحت وصاية دولية، بدلاً من “استقرار” حقيقي، قد يكون هذا القرار ذريعة لتمكين نفوذ دولي دائم على غزة، كما لو أن القرار لا ينظر إلى إعادة بناء مؤسسات فلسطينية قوية، بل إلى تحكم خارجي في مصير القطاع.
Показать все...
بينما يتساقط المطر فوق غزة، لا يجد الناس هناك ملجأ يحميهم من البرد، ولا جدارًا يصد الرياح. آلاف العائلات تقف اليوم بين الركام والخيام الممزقة؛ لا جدر تستند إليها، ولا مدرسة تفتح أبوابها، ولا مستشفى قادر على استقبالهم. كل ما تبقى لهم هو محاولات يائسة للنجاة في شتاءٍ قاسٍ يمرّ فوق أجسادٍ أنهكها الحصار والقصف والجوع. في مدينة كانت نابضة بالحياة، صار البحث عن مأوى.. أي مأوى.. معركة يومية تضيف إلى مآسيهم فصلًا جديدًا من القسوة.
Показать все...
😢 1
Фото недоступноПоказать в Telegram
"قطاع غزة المدمر قد يحتوي على أكبر عدد من القنابل غير المنفجرة في مناطق الصراع حول العالم".. هذا ما صرحت به مجلة إيكونومست البريطانية، ذخائر غير منفجرة تتوزع في كل أنحاء القطاع تهدد حياة الآلاف من النازحين والعائدين إلى منازلهم، ما يشكل حربًا جديدة حتى بعد انتهاء السابقة. في هذه الصورة يجلس الرجل فوق صاروخٍ هدم بيته، لا نعرف اسمه، ولا من أي حيّ جاء، لكننا نعرف هذا الثبات جيدًا…
Показать все...
😢 1
في غزة، يتقدّم الشتاء هذا العام بوصفه فصلًا إضافيًا من القسوة. الخيام التي تُشكّل الملاذ الوحيد لآلاف النساء لم تعد تقاوم المطر ولا الرياح، والبرد ينساب إلى داخلها كما لو أنه يقتصد خطواته، ويذهب مباشرة إلى أضعف الفئات: النساء، الحوامل، المرضعات، والأطفال. تقف النساء هناك أمام واقع معقّد؛ جسد أنهكه النزوح، وبيئة لا توفر الحد الأدنى من الخصوصية أو الأمان أو الرعاية الصحية. التقارير الميدانية تشير إلى أن الحوامل في غزة يواجهن واحدًا من أصعب مواسم الحمل في العالم. فمع نقص التغذية، غياب المتابعة الطبية، تلوث المياه، وانعدام التدفئة، ترتفع المخاطر الصحية بشكل مضاعف. كثيرات يقطعن مسافات طويلة بين الطين والخيام بحثًا عن عيادة بالكاد تعمل، أو قابلة تستطيع تقديم ما تيسر من الدعم. وفي ظل هذه الظروف، تُسجّل حالات ولادة داخل خيام منهارة، وسط البرد، وبلا أدوات تعقيم، وبلا كهرباء، وبلا أدنى شروط السلامة للأم أو الطفل. لكن المعاناة لا تقف عند حدود الخيام. فالتقارير الحقوقية الأخيرة، التي وثّقت تعرض أسيرة فلسطينية من غزة للاغتصاب داخل أحد سجون الاحتلال، أعادت فتح ملف العنف الذي تتعرض له النساء المعتقلات، ووضعت علامات استفهام جديدة حول غياب الرقابة وحرمان الأسيرات من الحماية القانونية. الشهادة الأخيرة لم تكن الأولى، لكنها الأكثر صدمة في توقيتها، في ظل الحرب والنزوح والبرد، وفي ظل مجتمع دولي عاجز عن توفير الحد الأدنى من المساءلة أو التدخل. النساء في غزة اليوم يواجهن سلسلة مترابطة من الحرمان: نقص الغذاء الذي يُضعف مناعة الأمهات والحوامل، غياب الرعاية الصحية، الخيام غير الآمنة، انقطاع المساعدات الشتوية، انتشار الأمراض التنفسية، وارتفاع مستويات العنف، سواء داخل بيئة النزوح أو وراء القضبان. ومع غياب الخصوصية في مراكز الإيواء، تضطر مئات النساء لمشاركة المساحة البدائية نفسها مع عائلات أخرى، ما يخلق ضغطًا نفسيًا إضافيًا لا يقل قسوة عن البرد.
Показать все...
1