12 551
Підписники
-1024 години
-887 днів
-27930 день
Архів дописів
Repost from TgId: 1146333501
على وجهك اللي نوره يقدّي السارين
ملامح فراق .. ونيةٍ مابعد بانت
تكبَّر ماكن الله عطا الناس مثلك زين
وأشوفك بعينٍ منْك .. ماكنها عانت
حقيقة غلاك أكبر من الظن والتخمين
تهون الجروح .. ونظرتي فيك ماهانت
مصير الزمن لا دار .. كانك من الحيين
يعلمك أنا وش كنت ، والناس وش كانت
هناك أسماء وجودهم في الحياة كظاهرة الليل والنهار ، هم ضرورة بالنسبة لك ولصحتك النفسية لكنك لا تعي ذلك ، بعضهم لاتعرفه أصلاً لكن مخيالك عن (نفسك) قد رسم محيطك الوجودي في الحياة وأستخدم هؤلاء الأشخاص لترسيم حدودك الذاتية (أنت الأرض) وهم (السكان) بالنسبة لي وعلى سبيل المثال ؛ فيروز و ماجدة الرومي و محمد المسباح و حتى زهرة الخرجي .. أشخاص لا تربطني بهم علاقة مباشرة لكن وجودهم في الحياة يخلق لي هذا الأنطباع الآمن فهم يثبتون أطناب الحياة في نفسي كي تزداد ثبات ولا تهزها رياح التغيير .
،.،.،.
من مشكلات الوقت العميقة ليس الكبر ولا ترهل العضلات ولا الشيب ولا تضائل النشاطات ، مشكلة الوقت الحقيقية هي تناقص هؤلاء الأشخاص من حولنا واحد تلو الآخر ، فخلال السنوات الأخيرة قد نقص من قائمتي الكثير من هذا النوع الذي تربطني به (علاقة وجدانية)
مات مظفر.. ومات عبدالكريم.. ومات بدر عبدالمحسن.. ومات عبدالحسين.. وماتت إنتصار الشراح .. وقائمة الفقد تطوول .
حتى أنتم يوجد من بينكم من اعتادت روحي على مشاهدة أسمه بين الحين والآخر حتى ُصنعت تلك الوسادة التي تستلقي عليها النفس
فهذا الأرتياح ليس بالأمر الاعتباطي فالأنسان حالة معقدة جداً وعميقة في أغوارها لكنك عندما تغوص في ذاتك وتفتش في جوفك ستجد ما لا كنت تعتقده مهم بالنسبة
"نحن مجموعة اقتباسات من أناس آخرين"
أوسكار وايلد
دعوة للتفتيش | ١١ سبتمبر
"يُحكى أن السماء كانت قريبة من الأرض حتى كان الناس يلمسونها. لكن امرأة ضربتها بعصا وهي تدق الحبوب، فهربت إلى الأعلى"
صباح اللقافة
يُحكى أن نصف الإله “ماوي” اصطاد الشمس بخطاف ليبطئ سيرها حتى يكفي النهار للعمل.
طيح الله حظك يا ماوي
صباح الخير
Repost from سعد هندي
كل ماسمعت عبدالوهاب وهو يغني :
"كل ده كان ليه لما شفت عنيه" لا يتلألأ في ذهني سوى أعين (نجاة الصغيرة) المتاججة بالسواد وهي ترش السحر على من حولها ،
كذلك عندما يقول عبدالحليم: "بأمر الحب أفتح للهوى وسلم" تتجسد أمامي "القنبلة" (زبيدة ثروت) وهي تتبختر خلف أغصان الحديقة وترمي برأسها
على صدر عبدالحليم في فيلم
(يوم من عمري١٩٦١)
و عندما يقول "بس قولي أي حاجة"
تخرج (نادية لطفي) بشعرها الشمسي و وجهها الثلجي و أعينها الوحشية الطيبة وتختفي مع آخر حرف موسيقي من نهاية الأغنية في فيلم (الخطايا ١٩٦٢)
،.،.
كل هذا الفضاء الوردي وهذه العاطفة الحارة التي تلف القصص والقصائد الرومنسية لم تأتي من فراغٍ خاوي ، بل من واقعٍ حقيقي أنتقل جزؤه الكبير إلى العدم وبقى شيءٌ منه في الوجدان
ولوهلة سريعة
تنهار هذه الخيالات عندما أسأل نفسي : أين تلك الحسناوات الأن ؟ لقد رحلوا ،
كيف رحلوا ؟
وكيف أصبحن قبل رحيلهن ؟
كيف أستطاع الزمن أن يسحق تلك الوجوه السماوية البريئة ويحولهن لمومياءات ؟
ولماذا لا يزلن جميلات في الأذهان والوجدان البشري ؟
إنه النص ؛
فلا يستطيع انسان (ذو قلبٍ سليم) أن يقرأ قصيدة كتبت في حسناء
دون أن تبعث للحياة أمامه متألقةً بليمونها وزيتونها يانعةً جديدة لم يطمثها رمل القبر وغبار الكتب رغم آلاف السنين المطوية فوق قبرها ..
فلا تزال "تلميذة" نزار قباني في المدرسة الثانوية لم تتخرج من فصلها الدراسي رغم مرور ٥٧ عاماً على كتابة تلك القصيدة
لازالت التلميذة المسكينة حبيسة دفاترها و مريولها البني القصير داخل أسوار المدرسة ، فهي كما قال عنها نزار فلقد حبسها بتلك الصورة إلى الأبد ومات .
ولا يزال (ابن الملوح) يكظم الجمر حسرةً على مافاته من شفاة (ليلى) الوردية الباردة التي لم يذقها إلى الان ، رغم مرور القرون التي سحقت عظامهم جمعا
أنه النص
إنها القصيدة
أنه القلم
أنه الخلود و الحياة الأبدية
كل شيٍ يشيخ .. إلا النساء داخل القصيدة والقصة فهن لا يكبرن أبداً فهنيئاً للخالدات في دفاتر الشعراء إلى يوم يبعثون .
الخالدات | سعد هندي ٢٠٢٣
Repost from TgId: 1093830940
01:01
Відео недоступнеДивитись в Telegram
الله يقرب كل وليف لـ وليفة .. قولو آمين
IMG_7769.MP49.83 MB
نامي وهاتي قلبي ابحتفظ فيه
بسهر معه .. على القسا والليانه
ماشلته بصوت العتب والمشاريه
إلا عشانك ياغلاي وعشانه
وإذا صحيتي مري البال واخذيه
( انتي مكانه ) رجعيه لـ مكانه
Фото недоступнеДивитись в Telegram
هل يكرر الزمن "نورمان أسعد"
أم هذه" الخشه" مثل كوكب أورانوس الذي يمرنا كل ٨٤ سنة مرة ؟
Фото недоступнеДивитись в Telegram
"كان كاكا زوجاً مثالياً لم يخونني أبدًا، لقد عاملني دائمًا بشكل جيد"
*زوجة كاكا عندنا سئلت سبب طلاقها

