ودّ القيس
Відкрити в Telegram
"شبابةٌ في شفاه الريح تنتحبُ.." هنا نضع الحرف على الجرح، لا لنؤلمه… بل لنفهمه. حللتم أهلا, وطئتم سَهلا.. www.twitter.com/___27i
Показати більше2025 рік у цифрах

64 232
Підписники
Немає даних24 години
-407 днів
-18930 день
Архів дописів
"لم يزدني وجودك إلا سرورًا وحماسة ومحبة للحياةِ فوق محبتي، وصلابة فوق صلابتي، وتألقًا فوق تألُّقي".
"فَيَا لسَرَاةِ القَومِ دَعوةُ عَائِذٍ
أَمَا مِن سَمِيعٍ فِيكُمُ فَيُجِيرُ؟
لَطَالَ عليَّ الليلُ حتى مَلِلتُهُ
وَعَهدِي بِهِ فِي مَا عَلِمتُ قَصِيرُ
أَلا فَرَعَى اللهُ الصِّبَا مَا أَبَرَّهُ
وَحَيَّا شَبَابًا مَرَّ وَهوَ نَضِيرُ"
"أحيانًا، لا يكون العدو في الخارج، بل في فكرة نؤمن بها دون مراجعة."
"اللهُمَّ وَسِّع عَلينا الدُّنيا و زهِّدنا فيها و لا تُزوِهَا عنَّا و ترغّبنا فيها، و سخِّر لنَا الدُّنيا نطَلب بِها الآخرة و اكفنا شَرَّ فاقة الفقر و شَر فتنة الغنىٰ" 🤍
"ليس لدى قلبي أصابع، غير أنني كلما جرحني أحد، أشعر كما لو أن أحدهم أغلق الباب على أصابع يدي بالخطأ ".
"مشكلة العشرينات من العُمر: أنك أصغر مِنْ أن تتحمل كل هذا الضغط الهائل من الدنيا وحدك، وأكبر مِنْ أنْ تعود باكيًا إلى والديك!"
"يا حُدَاةَ العِيسِ ما لَكُمُ في السُّرَى عاقَتْكُمُ الظُّلَمُ؟
سوفَ يهديكُمْ لِمَقصَدِكُم ثَغرُ ليلى حينَ تبتسمُ.."
تأتينَ في العمرِ
حُباً
لا انطفاء لهُ
وتستقيمُ على أقداركِ القَدمُ
ما زلَّ عُمري
وقلبي لم يكن عبثاً
يوزعُ الحبَ
كي تحيا به الأممُ
كأن ربكِ لما شاء يجمعنا
أرادَ للحبِ
يا ليلايَ نبتسمُ
ميلادُ قلبيَ
من عينيكِ أوله
يا آخرَ الحبِ
ليتَ العمر يُقتسمُ..
"أتمنى أن تُدرك باكرًا أن المعرفة وُجدت لتوسيع أفقك لا لتضييقها، لتجعلك منفتحًا على العالم لا منغلقًا في حجرتك محاصرًا باراءك لا تقبل سواها."
اللهم سخر لي الارض ومن عليها والسماء ومن فيها وكل من وليته امري ، اللهم ابدل قلقي سكينة وهمي انشراح وخوفي طمأنينة وضعفي قوة يارب العالمين.
"يتقارب الناس بقدر تشابه أسئلتهم، بقدر بحثهم عن الإجابات ذاتها، وإن تنوعّت السُّبل. في النهاية، يحكمك السؤال -قبل الحركة- تجاه الجواب، وبهذا يتجاذب المتشابهان ويُبعد التنافر المختلفين، على عكس ما تقول الفيزياء؛ لأن الحياة أسمى من الفكر، والبشر لا تدرسهم قوانين نيوتن".
