🤍 سُلاف الأدب .

"ترفَّقوا لم يعد في العمر متَّسعٌ لدمعةِ الفقد أو تلويحِ مرتحِلِ"

رعى اللهُ أيامًا تقضّتْ بقُربِكم ‏فما كان أحلاها لديّ وما أهنَا ‏أحنُّ إليها بالأصائل والضّحى ‏وما ينفعُ الصَّبَّ الكئيبَ إذا حَنَّا؟ فإن كان أغناكم سوانا فإنّنا ‏على كلِّ حالٍ لم نجِدْ عنكمُ مَغْنَى |‏| لسان الدين بن الخطيب

"لما رأيت القرب منك ‏أمرُّ من كأس الفراقِ ‏آثرتُ نار البعدِ عنك ‏على مرارات التلاقي ‏ونسيتُ بيتك والطريقَ ‏نسيتُ رائحة الزُّقاقِ"

"لما رأيت القرب منك ‏أمرُّ من كأس الفراقِ ‏آثرتُ نار البعدِ عنك ‏على مرارات التلاقِ ‏ونسيتُ بيتك والطريق ‏نسيتُ رائحة الزُّقاقِ"

‏"لا ترفع سقف توقعاتِك فيداخلك الأسى لتقصيرٍ عاينته من ذي وُد .. ‏إننا نصنع الخيباتِ دون أن نشعر ، فنحمِّل غيرنا خطأ انتظام توقعاتٍ في الذهنِ غير محسوبة النتائج .. ‏وعلى العكس حين نضع بشريَّة الآخر في حسباننا يتضاءل عندنا أو ينعدم شعورُ الخيبةِ وداعي العُتْبِ والملامة" .

"لَيسَ الوِصَـالُ أَحَـادِيثًا مُنمّقةً ‏تَبقَى المَواقِفُ غربَال العَلاَقَاتِ"

و مَهما اسْوَدّتِ الدُّنيا و ضاقَتْ سَتُفرَجُ ذاتَ يومٍ بَعدَ ضيقِ و مَهما جَرَّعَتكَ كُؤوسَ مُرٍّ سَتَعقِبُها كُؤوسٌ مِن رَحيقِ و ما بَعدَ البَلاءِ سِوى عَطاءٍ و ما بَعدَ الظَّلامِ سِوى شُروقِ هِيَ الدُّنيا يُدَبِّرُها حَكيمٌ فَثِقْ باللهِ دَوماً يا صَديقي 📍عبد الله الأخرس

يا بيتَ عاتكةَ الذي أتعزّلُ ‏حذر العِدا وبه الفؤادُ مُوكّلُ ‏أصبحتُ أمنحُكَ الصُدودَ وإنني ‏قسماً إليك مع الصدودِ لأميلُ •• الأحوص الأنصاري

"عَرَضنا، فسلّمنا، فسلّم كارهًا ‏ علينا، وتبريحٌ من الوجدِ خانقُهْ" •• عبدالله بن الدمينة

"مَرُّوا عَلَينا كأنَّ الوردَ أرسَلَهم ‏فَفاحَ في الأرضِ مِن أقدامِهم عَبَقُ"

"عيدٌ سعيدٌ وأيامٌ مباركةٌ ‏ وموعدٌ يغمرُ الأرواحَ بالفرحِ ‏تقبّل اللهُ منكم كلَّ صالحةٍ وخصّكم بعظيمِ الأجرِ والمِنَحِ"

"هي مكّةٌ تاهَ القريض بِوصفِها ‏لا الحِبر ينْصِفُها ولا .. الشُعراءُ "

أشكو إليكَ أموراً أنت تعلمُها ‏ما لي على حَملِها صبرٌ ولا جَلَدُ ‏وقد مددتُ يدِي بالذلِّ راجيةً إليك ‏يا خيرَ مَن مُدّتْ إليهِ يَدُ"

إليـكَ تتَّجِهُ الأبصارُ راجِيَـةً ‏ لطفًـا وأنتَ ملاذُ الروحِ والنظَرِ"

‏"إلهي جُد لنا بالعفوِ إنَّا ‏على أبوابِ عَفوِكَ طامِعينا ‏فأنتَ الله، تغفرُ ثُمَّ تَعفو ‏وَ تَقبلُ إنْ أتَينـا تائبيـنـا"

وجُدْ لي بعفوٍ منك إني مُقصِّرٌ ومالي سوى قرعي لبابك مهرَبُ

‏يا أرض مكةَ في رحابكِ راحةٌ ‏تمحو عن القلب الحزينِ أساهُ

إلى اللهِ فِي ضيقِ الحيَاةِ وعُسْرِها ومَنْ غَيرُ ربِّي فِي المُلِمَّاتِ فارِجُ