على شُرفَةِ الانْتِظار
Відкрити в Telegram
2025 рік у цифрах

36 412
Підписники
-1624 години
-1107 днів
-46130 день
Архів дописів
صباح الخير أعزائي، خلينا كلنا ندرك ان طفولتنا الصعبة وخبراتنا المؤلمة ليست شماعة للعبث في حيوات الناس باسم التروما
تقف حرية استخدامنا للتروما كمبرر، عند بلوغنا سن الإدراك؛
وعند عتبة قرارنا بالسعي للتعافي من عدمه.
وشكرًا🫶🏻
الأصل فِي كل علاقة بشريّة هو « رغبة المُشاركة » مشاركة الحديث ، الخروج ، السَهر وحتّى الأحداث اليومية البسيطة كما قال أحدهُم "عِندما أُحب أشعر برغبة المُشاركة"
اللي يحب ينضم لقناتي الخاصة🫶🏻
https://t.me/+QLoJPIh7dBFhMGU8
لا تَغفلوا عن السُّودان، فهُم في كربِِ عَظيم ..
فَكَّ اللهُ كربتَهم وفرَّج عَنهُم.
وقد يهلكُ الإنسانُ مِن وجهِ أمنِهِ
ويَنجو بإذنِ اللهِ مِن حيثُ يَحذَرُ.
- أبو العَتاهية.
كانَ مِن جَميل دعاءِ السَّلف: " أقرَّ الله عَينك"
أي: صَادف فُؤادك مَا يُحبُّه..
«في العَاصفة وحدَها،
يختبرُ الطائرُ صلابةَ جناحَيه وقوّتَهما».
صباح الخير.. أمّا بعد "لا تُخفف من وهجك، بل علّمه كيف لا يُحرق.
وإن ضاق البعض من كثافة حضورك، فربما لم يُخلقوا ليجاوروا الضوء، بل ليراقبوه من بعيد."
وسلام على السودان بقدر طيبة أهلها، وحسن جوارهم، وكرم ضيافتهم، وهونهم، ولِينهم..
سلام على سمر الوجوه بيض القلوب..
اللهم في ضمانك وأمانك..
فكم ضمنوا وأمَّنوا من إخوانهم المسلمين رغم ضيق ذوات أياديهم؟!
سلام عليها، وألف ألف سلام.
دثروا السودان وأهلها بدعائكم.
"الصمت عما يجري في السودان خيانة
لا فرق بين مسلم في غزة ومسلم بالسودان"
ما يحدث في السودان أفظع مما يمكن تصوره.
أب يتصل على ابنه ليخبره أنه وقع في قبضة قوات الدعم السريع، وأنه جالس في الصف ينتظر دوره في التصفية، ويوصيه بأمه وإخوته ثم ينقطع الاتصال!
لمثل هذا يذوب القلب من كمد والله! اللهم عليك بآل زايد، اللهم اشف منهم صدور المسلمين، اللهم أرنا فيهم بأسك وتنكيلك.
- شيماء هشام سعد
هُناكَ أمانٌ غَريبٌ
يَأتي بَعدَ حُدوثِ ما تَخشى حُدوثَه
"ما الذي يجعل خُطانا تقودنا إلى عكس الطريق، ونحن نعرف أنه عكس الطريق!"
تراودنِي أوقات أشعر فيهَا أنِّني أدرِك حال سَيّدنا موسى، كمَا وصفَها بقولهِ:
"وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي"
