على شُرفَةِ الانْتِظار
Відкрити в Telegram
2025 рік у цифрах

36 387
Підписники
-2824 години
-1237 днів
-46830 день
Архів дописів
"ثّمّ تأتي المُدن بيننا ولن نلتقي أبدًا، حتى المُصادفة لن تجمعنا معًا، ثُمّ رُبّما يمُوت أحدنا.. والآخر لن يعرف أبدًا"
Repost from على شُرفَةِ الانْتِظار
رجعنا للتيل يا قوم.. اتركوا لي من الكلِم ما شئتم🌪
https://tellonym.me/Lonri1
تحدث الأمور الرائعة في أكثر الأيام عشوائية، في يوم عادي جدًا من حياتك يحدث التغيير الجوهري الذي انتظرته لسنوات
صبَاحُ الخَير..
«أنت الأخيرُ قُبيل النوم أذكرهُ
وأنت تفتحُ أبوابَ الصباحات»
«الفجرُ في الرُّوحِ بعضٌ من تفاؤلها لا يجمعُ اللهُ بين الفجرِ و القلقِ»
"أحب الشعور حين تتوقف الأيام عن الركض، وتجلس بقربي كصديقة تعرفني جيدًا. أحب عودة القلب لينبض على وتيرةٍ يعرفها جيدًا، وكأن كل الأشياء الكبيرة لا تكتمل إلا حين تنتهي بنا إلى بساطة ما اعتدناه."
"إنَّ الطيور إذا تهاوتْ حلّقتْ
شتّان بين تحررٍ وتعلّقِ."
"أرض الله وإن اتسعت في ظاهرها، فإنها تضيق على من لم يتسع قلبه بالرضا والتوكل، إذ ليس الاتساع باتساع المكان، بل باتساع اليقين بالله، والتسليم لحكمه، فهو -سبحانه- الذي يجعل القليل كثيرًا، والمحدود واسعًا"
"وأعنِّي على نفسي، فإن المعونة منك لا تشقي الإنسان ولا تورثه الندم والحسرة، بل تجعل منه انسانًا كما ينبغي له أن يكون"
"ليتَ الذي أشتاقُهُ يَشتاقُني
ليتَ القُلوبَ القاسِياتِ تُعارُ!"
"يَبْكي ويَنْدبُ لَهفةً وتَوَلُّهاً
وَيلاهُ كم فَعَلَتْ بهِ الأشواقُ"
Фото недоступнеДивитись в Telegram
أعيش الفترة الحالية تحت عنوان:
"لا تلتفت
في رحلة الهرب
احترس
إنّ الغزال إذا تلفّتَ، يُفْترس!"
