Leblad البلاد
Відкрити в Telegram
البلاد.. كل البلاد، بطولها وعرضها.. نحكي الناس والأرض والقضية
Показати більше2025 рік у цифрах

175 691
Підписники
-23324 години
-1 4477 днів
-6 46730 день
Архів дописів
00:34
Відео недоступнеДивитись в Telegram
مع دخول الشتاء إلى قطاع غزة، تتكشف ملامح أزمة غذائية هي الأشد منذ سنوات. فمع إغلاق الاحتــلال المعابر لفترات طويلة، اختفى من الأسواق ما يزيد عن 350 صنفًا غذائيًا أساسيًا، بينها مواد لا يمكن الاستغناء عنها في حياة الأسر مثل الحبوب والبقوليات والزيوت والألبان. هذا النقص الحاد يُدخل القطاع في دائرة جوع تتوسع يومًا بعد يوم.
العائلات تعتمد على وجبات محدودة لا توفر حاجاتها الأساسية، فيما تتراجع القدرة على الشراء مع ارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق وغياب أي بدائل. وفي مراكز النزوح، تبدو الصورة أشد قسوة؛ فغياب أدوات الطهي، ورداءة المياه، وانعدام الوقود يحول الغذاء إلى مسألة معقدة.
واليوم يأتي الشتاء ليضاعف الأزمة في القطاع، فالبرد الشديد يرفع احتياج الجسم للطاقة، بينما تعجز معظم الأسر عن توفير الحد الأدنى من السعرات. الأطفال والمرضى وكبار السن هم الأكثر تضررًا، وسط تقارير متزايدة عن انتشار أمراض مرتبطة بسوء التغذية وضعف المناعة.
#البلاد
IMG_9958.MP48.72 MB
❤ 3
00:34
Відео недоступнеДивитись в Telegram
مع دخول الشتاء إلى قطاع غزة، تتكشف ملامح أزمة غذائية هي الأشد منذ سنوات. فمع إغلاق الاحتــلال المعابر لفترات طويلة، اختفى من الأسواق ما يزيد عن 350 صنفًا غذائيًا أساسيًا، بينها مواد لا يمكن الاستغناء عنها في حياة الأسر مثل الحبوب والبقوليات والزيوت والألبان. هذا النقص الحاد يُدخل القطاع في دائرة جوع تتوسع يومًا بعد يوم.
العائلات تعتمد على وجبات محدودة لا توفر حاجاتها الأساسية، فيما تتراجع القدرة على الشراء مع ارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق وغياب أي بدائل. وفي مراكز النزوح، تبدو الصورة أشد قسوة؛ فغياب أدوات الطهي، ورداءة المياه، وانعدام الوقود يحول الغذاء إلى مسألة معقدة.
واليوم يأتي الشتاء ليضاعف الأزمة في القطاع، فالبرد الشديد يرفع احتياج الجسم للطاقة، بينما تعجز معظم الأسر عن توفير الحد الأدنى من السعرات. الأطفال والمرضى وكبار السن هم الأكثر تضررًا، وسط تقارير متزايدة عن انتشار أمراض مرتبطة بسوء التغذية وضعف المناعة.
#البلاد
IMG_9957.MP410.68 MB
في الوقت الذي يفترض أن يسود فيه الهدوء بعد اتفاق وقف إطلاق النار، تواصل قوات الاحتلال خرق بنود الاتفاق بلا تردّد. القصف لم يتوقف، والرصاص ما زال يحصد أرواح المدنيين في غزة، فيما تُمنَع شاحنات المساعدات من الوصول إلى مئات آلاف المجوعين والمرضى..
❤ 1
01:51
Відео недоступнеДивитись в Telegram
اتمرّ اليوم الذكرى الثانية لحصار مجمع الشفاء الطبيفي غزة، أحد أكثر الفصول قسوة في الحرب.. حينها، تحوّل أكبر مجمّع طبي في القطاع إلى ساحةٍ مغلقةٍ تحت النار، قُطعت عنه الإمدادات، وغابت الكهرباء والماء، وبقي فيه أطباءٌ وممرضون يواجهون المستحيل.
وسط أصوات القصف وصراخ الجرحى، لم يغادر هؤلاء الأطباء مواقعهم، إذ أجروا العمليات على ضوء الهواتف، وسقوا الجرحى بما تبقّى من قوارير مياه، وتمسّكوا بالحياة في مكانٍ كان محاصَراً بالموت.
#البلاد
IMG_9760.MP425.15 MB
😢 1
Фото недоступнеДивитись в Telegram
90 يومًا على رحيل أنس الشريف، وما زالت صورته حاضرة في كل مشهد يروي حقيقة غزة.. رحل أنس وبقي صوته الذي حمل وجع الناس، وصدقه الذي جعلنا نحبّه قبل أن نعرفه. أنس، الصحفي الذي كان يركض نحو الخطر ليحمل للعالم حقيقة شعبه، علّمنا أن المهنة رسالة، وأن الشهادة طريق من ساروا بضمير حيّ.
منذ عقود، ينظر صُنّاع القرار في “تل أبيب” إلى رفح باعتبارها الثغرة الأكثر خطورة في معادلة السيطرة على غزة. فكل محاولة لفتحها أو تشغيل معبرها تمثّل بالنسبة للاحتــلال كسرًا لجدار الحصار الذي فرضته على القطاع منذ أكثر من 17 عاماً. أما بالنسبة للفلسطينيين، فرفح ليست مجرد مدينة حدودية، بل شريان حياة يتنفس منه أكثر من مليوني إنسان، وعنوانٌ للأمل في الخروج من عزلةٍ خانقة.
تاريخياً، كانت رفح شاهدة على تحولات كبرى؛ من اجتياحات الاحتلال الإسرائيلي، إلى مراحل الانسحاب، ثم إلى التحولات الأمنية والسياسية التي رافقت سيطرة الفصائل الفلسطينية على المعبر. واليوم، تتجدد أهميتها في ظل الحرب الأخيرة، إذ أصبحت مركزاً للنازحين ومعبراً للإغاثة الإنسانية، وفي الوقت ذاته هدفاً استراتيجياً يسعى الاحتــلال للسيطرة عليه لإحكام الطوق على القطاع.
ورغم دمارٍ واسعٍ طال أحياءها، ما زالت رفح تحمل في وعي الفلسطينيين رمزية البقاء والعبور نحو الحرية. فهي آخر خيط يربط غزة بالعالم الخارجي، وآخر ما تبقّى من حلم الفلسطينيين بحدودٍ مفتوحة، وسيادةٍ حقيقية، ومستقبلٍ لا تحدده الحواجز العسكرية.
يسمح الاحتــلال منذ بدء وقف إطلاق النار بدخول أصنافٍ كمالية إلى أسواق القطاع، من بينها الشوكولاتة والسجائر والقهوة ومكوّنات الحلويات وأجبان تُوصَف بـ«الفاخرة»، بينما تستمرّ قيودٌ على سلعٍ أساسية مثل اللحوم بأنواعها والبيض والأسماك والألبان الاعتيادية والخضروات، حيث أشار المكتب الإعلامي أن الاحتــلال يمنع إدخال أكثر من 350 صنفًا من المواد الغذائية المهمة.
#البلاد
ياسر حرب موسى "أبو أحمد" من مواليد عام 1961، درس إدارة الأعمال في الجامعة الإسلامي بغزة، له 11 ابنًا، منهم 7 رجال، استشهد منهم خلال العدوان 5 أخوة برفقة أبيهم.
حمل هؤلاء الرجال أبناء مخيم جباليا همًّا موحدًا أمام أعينهم، فلسطين والبلاد كلها، من البحر وحتى النهر، محطمين أكذوبة صدحت: "القادة وأبناؤهم في الفنادق والشعب تحت الصواريخ وحده"!.
بواسل بعمر زهور، أصغرهم بعمر 21 عامًا فقط، كتبوا ملاحم كبرى في الجــ.ـهاد، لديهم أحلام وأطفال وبيوت، لم تثنهم عن هدف واحد واضح ربّاهم أبوهم أبو أحمد عليه.. الدفاع عن الأرض في سبيل الله.
#البلاد
IMG_9546.MP419.62 MB
بعد عامين من حرب الإبادة في قطاع غزة، التي دمرت غالبية المباني التعليمية، لم يتمكن الاحتلال من إنهاء شغف الطلاب بالتعلم. وسط هذا الواقع الصعب، أُعيد افتتاح المدرسة الأثرية "الكمالية"، التي تعود جذورها إلى العصر الأيوبي، لتكون منارة تعليمية جديدة في قلب المدينة بعد توقف دام أكثر من خمسة عقود.
المدرسة تستقبل هذه الأيام 300 طالب وطالبة في المرحلتين الأساسية والثانوية، رغم محدودية المساحة وغياب الأثاث الكافي، ما اضطرها للعمل بنظام فترتين صباحية ومسائية، فيما لا تتجاوز القدرة الاستيعابية للمدرسة 150 طالبًا فقط.
وتشهد المدرسة إقبالًا كبيرًا، ما دفع القائمين على التعليم للمطالبة بتوسيع مرافقها لتلبية احتياجات المجتمع المحلي المتعطش للعلم.
في المقابل، يعاني آلاف الأطفال في غزة من فقدان حقهم بالتعليم، إذ لم تتمكن بعض الأسر من تسجيل أبنائها للسنة الثالثة على التوالي بسبب نقص المدارس والأماكن التعليمية، وسط حصيلة مأساوية تجاوزت 19 ألف شهيد و30 ألف إصابة بين الطلبة منذ بداية العدوان، ودمار شامل لمدارس القطاع بما فيها التابعة للحكومة والأونروا والجامعات.
#البلاد
بعد سنواتٍ طويلة من الدراسة، والعمل الميداني في أصعب الظروف، احتفل طلاب كلية الطب البشري في قطاع غزة بتخرجهم، بعد أن أنهوا مسيرة علمية امتزجت فيها الكتب برائحة الدماء، والمختبرات بأصوات الإسعاف.
هؤلاء الخريجون لم ينتظروا يوم التتويج ليكونوا أطباء؛ فقد كانوا في الصفوف الأولى خلال العدوان على القطاع، يخدمون في المستشفيات المزدحمة بالجرحى، يضمدون الجراح، ويثبتون أن الطب في غزة ليس تخصصًا أكاديميًا فحسب، بل فعل مـقـ.ـاومة وصمود.
اليوم، يضعون على أكتافهم أثواب التخرج، وبين أيديهم حكاية جيلٍ درس وسط الحصار، وتعلم تحت القصف، لكنه لم يفقد إيمانه بأن شفاء الوطن يبدأ من إنسانٍ يواصل الحياة رغم كل شيء.
#البلاد
❤ 3
كان لا بدّ أن يمرّ وقت… حتى يدرك الناس في غزة حجم الكارثة التي حلّت بهم، فبين ركام البيوت وصمت الشوارع، بدأت ملامح المأساة تتكشف أكثر… الناجون من الموت، وجدوا أنفسهم أمام امتحان النجاة من الحياة نفسها، من الفقد، من الانهيار الاقتصادي، من التفكك الاجتماعي، ومن غياب أبسط مقومات الأمان.
في غزة اليوم، لا تُحصى الخسائر بالأرقام فقط، بل بالوجوه التي غابت، بالأحلام التي سقطت تحت الركام، وبالذاكرة التي تحاول أن تتصالح مع ما لم يعد موجودًا.. انتهت الحرب فعلًا… لكن الكارثة لم تنتهِ بعد.. بل تبدأ الآن، في الوعي الكامل لما خسره الغزيون، وفي البحث عن معنى للحياة بعد أن تغيّر كل شيء.
#البلاد
IMG_9358.MP444.25 MB
Фото недоступнеДивитись в Telegram
حال هذه الطفلة حال آلاف الأطفال من غزة، باتت أقصى أحلامهم وطموحاتهم وجبة غداء شهية مشبعة، بعد أن أرهقتهم المعلبات خلال سنتين من العدوان وحتى بعد انتهائه، فالاحتــلال ما يزال يمنع إدخال اللحوم والدواجن والكثير من الأصناف الغذائية المهمة ،المشبعة، بل يرهق الأسواق بمواد غذائية خالية من قيمة غذائية.
😢 2
00:28
Відео недоступнеДивитись в Telegram
من بين غبار المعارك والرباط خطّ الشهييـ.يد الراحل محمد زكي حمد كتابة «تحت راية الطـ.ـوفـ.ـان.. خندق خبّاب»، رصد فيه كرامات أبنائنا الشهداء، ومعجزات ميادين الرباط، ورعب العدو، نقل لنا حياة المجاهـ ـدين بين الثغور والأنفـ ـاق، مفسّرا الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وحتى الأحداث.
لم يكن الشهيد محمد مجهـ.ـاهدًا على الثغور فحسب، بل كان قائدًا إنسانًا يرعى شؤون الناس من حوله في بيت حانون وكامل شمال القطاع، ومبادرًا للخير والعطاء.
#البلاد
محمد زكي.mp434.87 MB
❤ 2
في مشهدٍ يتكرر منذ أسابيع، تُسلّم سلطات الاحتلال جثامين الأسرى الفلسطينيين بعد احتجازها، لكن دون أن يتمكّن ذووهم أو الجهات الطبية الفلسطينية من التحقق بدقّة من هوياتهم، في ظلّ النقص الحاد في مواد فحوصات الحمض النووي (DNA) داخل قطاع غزة.
العائلات، التي انتظرت لسنوات أو أشهر خبرًا عن أبنائها، تجد نفسها أمام جثامين مجهولة الهوية أو تحمل ملامح مشوّهة بفعل ظروف الاحتجاز أو القصف، فيما تعجز المختبرات المحلية عن إجراء التحاليل الجنائية التي تُثبت هوية الجثمان بشكل قاطع. هذا العجز لا يُبقي للعائلة سوى انتظار “الظنّ” أو اعتماد العلامات الخارجية، وهو ما يعني دفن أبنائهم دون التأكد من هوياتهم.
في المقابل، يمتلك الاحتــلال منظومة متكاملة لتحليل الحمض النووي وتوثيق جثامين جنوده وأسره، حيث تُخضع كل حالة للفحص الدقيق. المفارقة هنا تطرح تساؤلات قانونية حول ازدواجية المعايير في التعامل مع جثامين الأسرى.
يطرح الصحفي الغزي إسلام بدر، السؤال ذاته الذي يتبادر إلى أذهان الغزيين: لماذا يُحرم الغزيون من تكريم شهدائهم؟ من يملك حلاً لمأساة الناس؟
هذا السؤال لم يجِب عليه أحد حتى الآن.. وجثث أسرانا ما زالت تدفن بلا أسماء أو شواهد
ارتقى عبد الله يوسف اللداوي "خادم المحراب" بعد أن قاتل بثبات، ونجى من ثلاث محاولات اغتـ ـيال فقد فيها قدميه ثم إحدى عينيه ثم ذراعيه، لكنه لم يفقد يقينه. خلال فترة الحرب ومن داخل محرابه في جباليا، صدحت مناجاته «أقتربُ منّي» .
#البلاد
ارتقى عبد الله يوسف اللداوي "خادم المحراب" بعد أن قاتل بثبات، ونجى من ثلاث محاولات اغتـ ـيال فقد فيها قدميه ثم إحدى عينيه ثم ذراعيه، لكنه لم يفقد يقينه. خلال فترة الحرب ومن داخل محرابه في جباليا، صدحت مناجاته «أقتربُ منّي» .
#البلاد
ينام العالم منذ عامين على أسرّتهم ووسائدهم المريحة، بيت آمنة لا يهددها شيء، بينما يُقتل الغزيون ويجوُعون ويشّردون ويحرمون من النوم على وقع الحرمان المدقع من كل مقومات الحياة، وتهددهم صواريخ الاحتــلال التي اخترقت وما زالت اتفاق وقف إطلاق النار.. ينام العالم لأنه لا يعاني من كل تلك الأمور.
#البلاد
❤ 2😢 1
01:01
Відео недоступнеДивитись в Telegram
360 من الطواقم الصحية تعرضوا للاعتقال منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، من بينهم ما يزال حتى الآن 16 طبيبًا خلف قضبان السجون، جلهم أطباء من ذوي الخبرة والتخصصات المهمة والتي حُرم المرضى والجرحى منها.
الاحتـ.ـلال يمارس بحق هذه القامات العلمية أعتى أشكال الحرمان والتعذيب الجسدي والنفسي، فهذا الدكتور حسام أبو صفية يصرح قبل أيام لمحاميته أنه فقد نحو 40 كيلو من وزنه بسبب سياسات القمع الممارسة بحقه في السجون.. وحاله حال كل الأطباء المعتقلين.
IMG_7746.MP411.49 MB
❤ 1
