ودّ القيس
Kanalga Telegram’da o‘tish
"شبابةٌ في شفاه الريح تنتحبُ.." هنا نضع الحرف على الجرح، لا لنؤلمه… بل لنفهمه. حللتم أهلا, وطئتم سَهلا.. www.twitter.com/___27i
Ko'proq ko'rsatish2025 yil raqamlarda

64 232
Obunachilar
Ma'lumot yo'q24 soatlar
-407 kunlar
-18930 kunlar
Postlar arxiv
«قضيتُ بحبّكم أيّام عُمري
فلا أسلُو، وهل يُسلىٰ الجميلُ؟
أكونُ نزيلكُم و يُضام قلبي!
وحاشا أن يُضامَ لكم نزيلُ»
« كنَّا نقول إذا ما فاتنا سَحَرٌ
لابُدَّ مِن سَحَرٍ ثانٍ يُواتينا
لابُدَّ مِن مطلعٍ للشمس يُفرِحنا
ومن أصيلٍ على مهلٍ يُحيّينا
واليومَ نَرقُبُ في أسحارنا أجَلا
تقومُ من بَعدهِ عَجلى نواعينا »
في يوم عشوائي ستنتبه فجأة أن الأمر لم يكن يستحق كل ذلك الاندفاع.
صبورٌ ولو لم تبقَ مني بقيّةٌ
قؤولٌ ولو أنّ السيوفَ جوابُ!
وَقورٌ وَأَحداثُ الزَمانِ تَنوشُني
وَلِلمَوتِ حَولي جيئَةٌ وَذَهابُ
وَأَلحَظُ أَحوالَ الزَمانِ بِمُقلَةٍ
بِها الصُدقُ صِدقٌ وَالكِذابُ كِذابُ
يا ربُّ أربِت على هذا المشيبِ في عُمري وألقِ في نفسي الوقارة والثباتَ والحكمة وأرني الحق حقا وأنر بصيرة النفسِ قبل العينِ يا رحمن يا رحيم
لا تخبئوا الكلام فلن يرثهُ أحد ليقوله، ولا تؤجلوا الرسائل فقد تتغير العناوين.
العيون التي نظرت الى الشَمس ، لاتنبهر بسهوله بنور اقل قوه .
كنتِ تتسللين إلى قلبي كما يفعل البرد في عظام الراعي.. وكان حضورك يضيئني فجأة، تماما مثل صهيل في واد!
لا أظنّكَ لاحظتَ
لكنْ اليومَ
كانتْ ابتسامتُكَ طيِّعةً
لمْ تعدْ قسريّةً
لمْ تعدْ تتلكأُ على زوايا ثغرِكَ
اليومَ التقتْ وجنتاكَ بعينيكَ
ومعًا ضحكوا.
لورين بومان
وبدليلِ أنّي لم أمُتْ
سيَمرُّ عامْ
ودليلِ أنَّي لم أعشْ
قد مَرَّ عامْ
وعلى خُطى عصفورةٍ في الظلِّ
لا عُشٌّ لها
إلا الهروبُ وقد تطايرَ ريشُها
حاولتُ مُبتسِماً
بأن أُلقي على الدنيا السلامْ
- ياسين البكالي.
مساء الـ ياارب بأقرب وقت أصدح للعالم بقول فاروق جويدة: "وغفرتُ للأيام كل خطيئةٍ وغفرت للدنيا وسامحتُ البشر"
يارب
سيّر
خُطاي
لدرب
تألفه أقدامي،
اجعلني دائمًا
بالمكان
الذي يسعني،
ويشبهني،
مكان لا يُقلّلُ من خفّتي
ولا أضيق فيه.
