من صفحات التاريخ

في صبيحة السابع من أكتوبر كان الآساد متحمسين للقتال وغزو عقر دار العدو الصهيوني في الأرض المحتلة .. الفيديو لحظة الوصول 🔥 وذكرهم بأيام الله هنا سوق الجهاد

في مثل هذه الليلة قبل عامين كان يتجهز أطهر رجال على وجه الكون لغزو الاحتلال الصهيوني بعملية طـوفان الأقصى.

وصية الشهيد المجاهد محمد شاهين يوم السابع من أكتوبر . حيث كان مقاتلاً شرساً وارتقى شهيداً، ثم بعده استشهدت زوجته وأبنائه ووالدته بعد استهداف منزلهم. رحمهم الله جميعا #سير_الشهداء

ترمب: الجحيم سوف يندلع ضد حماس كما لم يره أحد من قبل إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق الفرصة الأخيرة. ترمب يتوعد ويهدد المجاهدين بالقضاء عليهم إذا لم يوافقوا على الاستسلام وتسليم أسلحتهم خلال يومين .. كما ترون في الوقت ذاته الذي يغط العرب والمسلمين في نوم عميق فإن غزة وحدها تقاتل رأس الكفر أمريكا بل إن العالم أجمع يدعم هذا الطاغية بحملته .. الله مولانا ولا مولى لهم

🔻المقاتل المنفرد بلال عبد الهادي من وسط القطاع الذي اقتحم موقعا لجيش العـــــدو وأصاب منهم 3 من جنود العدو, وأصيب بساقه, وربط على جرحه عصبة كتائب القسام وواصل قتاله واشتباكه مع جيش الاحتلال حتى اكرمه الله الشهادة تقبلك الله واسكنك فسيح جناته 💚

عم بتلاحظوا وجوه أهل غزة؟ في شي متغير فيها.. مش عم بحكي عن جوع ومرض وتعب وحزن الخ الخ.. أهل غزة كبروا ٢٠ سنة اللي عمره ١٤ مبين ٢٠ واللي عمره ٢٠ مبين ٤٠ واللي عمره ٤٠ مبين ٦٠ و٧٠ أهل غزة بالسنتين كبروا ٢٠ سنة

قرار من دولة كولومبيا بطرد ما تبقّى من أفراد البعثة الدبلوماسية الصهيونية في بلاده، وإلغاء اتفاقية التجارة الحرّة مع الاحتلال، وذلك ردًّا على جريمة اعتراض أسطول الصمود البحري المتجه إلى قطاع غزة لكسر الحصار الجائر الذي يفرضه جيش الاحتلال الفاشي.. والعرب: ندين ونستنكر دون أفعال حقيقية على أرض الواقع

ويزيد من المي تخاذل امتي 🥺💔

رداً على الخطة الأمريكية .. ⭕️القيادي بحماس فوزي برهوم ينشر: من الآخر هذا هو القول الفصل والموقف الثابت ، والرد الصريح ، وليسمعها ترمب ونتانياهو وكل من خطط معهم ودس السم في العسل خبتم وخاب مسعاكم ، ولن يحصل في ملك الله إلا ما أراد الله والفرج قريب بإذن الله عز وجل..

سجل ياتاريخ للأجيال في صفحاتك.. بأن هولاء الأبطال أبحروا منذ ٣٧ يوم من شواطى إيطاليا وإسبانيا من أجل كسر الحصار على غزة وتحملوا مشقة السفر في البحر وخاطروا بأرواحهم  غير خائفين من التهديدات الاسرائيلية وما راح يجري بهم فالبعض منهم قبضت عليه اسرائيل الاجرامية والبعض لازال يشق طريقه نحو غزة حتى الان ، في وقت ما العالم العربي والإسلامي حاصر وطعن وتأمر مع اسرائيل على غزة ، أعطي كل حق حقه لا تجامل أحد ياتاريخ..".

بعد أن اعترض الاحتلال أسطول الصمود العالمي بوقاحته المعهودة، بات من الضروري أن تخرج مسيرات حاشدة في مختلف دول العالم والعربية والإسلامية أيضاً، وحراك شعبي واسع في المدن الكبرى، ليدين هذه الغطرسة الصهيونية.. أحرار العالم أدوا واجبهم وحاولوا كسر الحصار، والآن الدور على الشعوب وقواها الحية لتصعيد الاحتجاجات والمطالبة بوقف حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة

مجرم الحرب "نتنياهو" يتفاخر ويتبجح ويقول أن الدول العربية والإسلامية تضغط على حماس لقبول المقترح الذي "وضعته أنا" ويعيد الأسرى "الأحياء والأموات" دون "إنسحاب الجيش" .. ثم يختم بتفاخر "من كان يصدق ذلك" ؟! حتى نتنياهو مصاب بالذهول من مواقف هذه الأمة التي سترعى له أفضل إتفاق استسلام وإهانة للقضية الفلسطينية !

للمعرفة لمن لم يعلم بالحدث التاريخي وما حصل إليكم القصة .. الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936، وبعد الإضراب الكبير الذي أعجز بريطانيا العظمى، لجأ المندوب السامي إلى ملوك العرب للضغط على الفلسطينيين. فأرسل الزعماء نداءً إلى الفلسطينيين لفك الإضراب، جاء فيه: «إلى أبنائنا عرب فلسطين، لقد تألمنا للحالة السائدة في فلسطين، فنحن، بالاتفاق مع إخواننا ملوك العرب والأمير عبد الله، ندعوكم للإخلاد إلى السكينة حقنًا للدماء، معتمدين على حسن نوايا صديقتنا الحكومة البريطانية ورغبتها المعلنة في تحقيق العدل. وثقوا بأننا سنواصل السعي في سبيل مساعدتكم». بهذا النداء أجهض زعماء العرب أكبر إضراب وثورة للشعب الفلسطيني، والتي لو استمرت لما وُلد مشروع "إسرائيل". واليوم، في عام 2025، يعلن قادة العرب والمسلمين: «نرحب بجهود الرئيس ترامب الصادقة لإنهاء الحرب في غزة».

المباركات العربية والإسلامية لخطة ترمب لغزة هي مساهمة مباشرة في كسر العزلة عن الكيان الصهيوني ووضع السكين على رقبة الضحية التي تتعرض وما زالت لمجازر الابادة الجماعية والتطهير العرقي وسحقت البشر والحجر وداست كل القوانين الدولية . •••

التاريخ يعيد نفسه .. خطة ترامب للسلام وما تلاها من تأييد عربي وإسلامي تاريخياً تعيدنا بالذاكرة إلى ثورة عام 1936 م عندما اتصلت بريطانيا بالدول العربية لإخضاع المقاومة الفلسطينية ..!! •••

"ترامب" بات رمز السلام بنظر القادة العرب و المسلمين اي زمن صعب وصلنا له !

الخطة الأمريكية التي أعلنها ترمب بالأمس تعمل على ضياع القضية الفلسطينية بالكامل حيث أنها ستقدم لإسرائيل ما لم تأخذه بالقوة تحت ذريعة " السلام ".. كل ذلك بمباركة عربية واسلامية وهذه الدول: السعودية، قطر، الإمارات، الأردن، مصر، تركيا، اندونيسيا وباكستان ..! بلاد الشام وليس فقط غزة ..نحو مستقبل مجهول للغاية .. و محاولات لهيمنة امريكية " تاريخية" بمباركة عربية ..

ألا تكفي هذه المشاهد لإيقاظ ضمائركم والله سوف تسألون 💔 •••