على شُرفَةِ الانْتِظار
Kanalga Telegram’da o‘tish
2025 yil raqamlarda

36 397
Obunachilar
-2824 soatlar
-1237 kunlar
-46830 kunlar
Postlar arxiv
أخافُ جدًا من الكتب الحزينة بشكل رهيب. إنها ليست مثل فيلم حزين تشاهده في ساعتين ثم تبكي وينتهي كل شيء، لا. الكتاب الحزين يطاردك لأسابيع، لأشهر، لسنوات طويلة. لذلك عليك أن تكون أكثر حذرًا عند قراءة كتاب حزين..
سيمون فارغاس.
"لو خُيِّرتُ بين تجربة الألم ولا شيء، لاخترتُ الألم."
"كم من الخلافات يمكن أن تُحلّ بالاعتراف بالخطأ ؛ لكنّنا لا نملك ثقافة الاعتذار الذي هو من شيم الكبار ، وخُلقٌ من أخلاق الأقوياء."
لا بأس إن كنت في الطريق وحدك..
المهم أن يكون الطّريق صحيحًا!
" كلّما فهمنا جهازنا العصبي، صرنا أكثر انتقاءً في الحبّ. لم نعد نمجّد اللااستقرار، بل نُدرك أن الحميمية الحقيقية تحتاج إلى أمان. لم نعد نطارد الفراشات. بل نختار الأيدي الثابتة، والعيون اللطيفة، والبيئات العاطفية التي تسمح لنا بأن نكون بشريين تمامًا. "
من رفاهيّة الرّوح أن يكون انفرادك بنفسك هو متعتك الحقيقيّة، فمن لا يأنس بذاته لا يأنس بشيء آخر.
- جلال الدين الرومي
"سافر تجد عوضًا عمن تفارقه
وانصب فإن لذيذَ العيش في النَّصَبِ
ثم تتوالى الأبيات التي تذكر فوائد السفر:
إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ
إن سالَ طابَ وإن لم يَجرِ لم يَطِبِ
والأسدُ لولا فراقُ الأرضِ ما افترست
والسهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يُصبِ
والشمس لو وقفت في الفلكِ دائمَةً
لملّها الناسُ من عُجْبٍ ومن كَلَبِ"
صباح الخير.. الإنسان ممكن ينجو لو فرَّقَ بين ما يستطيعه وما يتمنَّاه وما يستحقه.
يا رب أسدِل على أحبابنا في غزة وفي السودان لطفك ورحماتك!
اذا كنتَ أنتَ، أحب الرفاق، نسيتَ العهود فمن ذا بقي؟
— غازي القصيبي
هناك أحوال يُمتحن فيها تسليم العبد فيُحجب عن رؤية طرف من أطراف الحكمة فعليه أن يعتقد جازمًا أن للّٰه رحمة خفية وعاقبة تليق بكرم الذي لا تخيب به الظنون!
يا خيرَ مَن عَمَّ الوجودَ سناهُ
ومشتْ إلى خيرِ الأمورِ خُطاهُ
منّي عليك صلاةُ ربي ما هَمَى
غيثٌ وما أحيا الزهورَ نَداهُ ﷺ
«لو أمكن للأيدي أن تفك سراحك يا قلب إلىٰ أين كنت تطير؟»
"تظهر معادنُ الناسِ عند الخلافِ
وعند الغضبِ، وعند انتهاءِ العلاقاتِ، وبعد انقضاء المصالح، فتجد الأصيلَ لاينكر فضلا، ولا ينقض عهدا ويتذكر الجميلَ، ويتناسى القبيح، ويحفظُ العهودَ، ويحترمُ الصُحبةَ، ويُمسكُ عليه لسانَه عن الخوضِ في الماضى، بدافع الأصالة، ومراعاة الود، وحفظ المعروف، وتلك صفات لاينالها إلا ذو حظ عظيم."
