ch
Feedback
Leblad البلاد

Leblad البلاد

前往频道在 Telegram

البلاد.. كل البلاد، بطولها وعرضها.. نحكي الناس والأرض والقضية

显示更多
2025 年数字统计snowflakes fon
card fon
175 422
订阅者
-25424 小时
-1 4937
-6 52130
帖子存档
照片不可用在 Telegram 中显示
أعلنت "مؤسسة غزة الإنسانية" يوم أمس عن تخصيص مساعدات اليوم لتستلمها النساء فقط، ورحبت بهن أشد الترحيب في مراكز القتل والقصف المتعمد، لم يمضِ على بدء اليوم ساعات قليلة، حتى ارتقت هناك السيزة الغزية خديجة محمد أبو عنزة (45 عامًا) أثناء ذهابها لاستلام المساعدات. عند مراكز الموت هذه ارتقى حتى اليوم أكثر من 1000 غزي، وأصيب الآلاف وفقد المئات، بينما لا تزال المؤسسة تستعرض بما تعدّه للغزيين، حتى خصصت يومًا للنساء فقط.
显示全部...
🤬 2😢 2 1
照片不可用在 Telegram 中显示
المجاعة تفتك بالغزيين حتى لم يعد القوي منهم قادرًا على المشي والسير وممارسة حياته الطبيعية، كبار السن أرهقتهم المجاعة، حتى صاروا يبكون بكاءً، هذه المرأة التي يصف الطبيب عز الدين حالها تجسّد حال الآلاف من الغزيات اللواتي لم يعدن قادرات على هذا الكم الكبير، بين الجوع وآلام أبنائهن الممتدة.
显示全部...
😢 5
00:46
视频不可用在 Telegram 中显示
"بصالحه" براءة هذا الطفل وطيبته تكلمت عنه، رغم أنه يواجه قتلة مجرمين أفقدوه بصره، وجعلوا رفاقه يخافون اللعب معه، إلا أنه تكلّم بكل براءة.. لا يدري هذا الطفل أن الاحتـ ـلال تفنن في كل أشكال العذاب التي يعانيها وأهله، لو أدرك حقيقة الأمر، لأخذ عهدًا على نفسه العمر كله أن لا يحيا قبل أن يأخذ بثأره. هذا البريء.. واحد من آلاف الأطفال في غزة، حرمهم الاحتـ ـلال أبصارهم وأيديهم وأرجلهم وغيرها من أقل حقوقهم، وها هم اليوم مجوعون يموتون جوعًا.
显示全部...
IMG_4725.MP48.73 MB
😢 3
01:11
视频不可用在 Telegram 中显示
المجاعة في غزة تتفاقم يومًا بعد يوم أكثر فأكثر، أكثر من 100 شهيد ارتقوا مجوعين، وغالبيتهم من الأطفال، كان الصيد الثمين للغزيين حصولهم على قطعة لحم، من طير أو حصان أو حتى سلحفاة، بكن اليوم بات الصيد الثمين محرد قطعة خبز يحظى بها العزي ليسكت جوع أطفاله. عدد الشهداء من منتظري المساعدات قرب مصائد الموت ارتفع إلى 995 شهيداً و6,011 إصابةً و45 مفقوداً منذ تاريخ 27 مايو 2025م وحتى اليوم، والعدد قابل للزيادة أضعافًا مضاعفة إذا استمر الاحتـ ـلال بحصاره، واستمر العالم بصمته وخذلانه.
显示全部...
IMG_4720.MP413.66 MB
😢 1
655 يومًا مرت على بدء الإبادة، طمست كل معالم الحياة في غزة، لم تعد الأماكن موجودة ولا الرفاق والبيوت والمعالم وحتى الشجرة.. تلك الشجرة التي عرفها أهلها الأصيلون منذ تاريخ طويل، لم تعد موجودة... الاحتـ ـلال -عمدًا- دمّر كل تلك، ظنًّا أنه يقطع الجذر الذي يربط الغزيون بالأرض.. أرض غزة.. لكنه لا يعلم، أنه ولّد في كل من فيهم ثأرًا لا يموت، يشعل فيهم رغبة الإعمار والولادة من جديد.. ولو كان فقط، لإغاظة المحتل.
显示全部...
照片不可用在 Telegram 中显示
استشهدت ولاء اليوم بعد أن أزهقتها الحرب أيامًا طوال، استشهدت تتمنّى وقف هذه الإبادة، لم تمت وهي خائفة من الجوع، بل من أن يسكر خاطرها باستمرار الإبادة، هذا ليس حال ولاء وحدها، بل حال أكثر من مليوني غزي هناك، مجوّعون خائفون مرهقون من الانتظار وحده.
显示全部...
لا يعرف الغزي من أين يلقى الهلاك، مجاعة وارتفاع شديد في درجات الحرارة وسط الخيام البلاستيكية، إلى جانب البعوض الذي أرهقهم وقضّ مضجعهم.
显示全部...
00:32
视频不可用在 Telegram 中显示
انطلق أطفال حي الطفايلة مساء أمس الاثنين في مسيرة يحملون فيها الأواني الفارغة تضامنا مع أطفال قطاع غــزة الذين يعانون المجاعة. المدقعة منذ أيام طويلة، وقد عبر الأطفال في المسيرة التضامنية التي أقيمت تحت شعار “غزة تنادي أنقذوا أطفالنا” عن تضامنهم مع كل الغزيين المحاصرين الذي يواجهون التجويع.
显示全部...
IMG_4652.MP46.09 MB
2
في غزة، بات مشهد الأطفال المصابين بالمارازموس جزءًا من الواقع الطبي اليومي، بعد أن كان يُعد نادرًا ومحصورًا في مناطق مثل إفريقيا أو اليمن. هذا الشكل الحاد من سوء التغذية، الناتج عن نقص شديد في السعرات الحرارية والطاقة والبروتينات، يحوّل الطفل إلى جسد نحيل متهالك، بجلدٍ يكسو العظام دون لحم أو عضلات. عظام الوجه والأطراف تبرز بوضوح، الجلد جاف، والحركة شبه معدومة، وكثيرًا ما يغيب البكاء وحتى الاستجابة للمحيط. في ظل الحصار الخانق، والتجويع المنهجي، وانهيار النظام الصحي، تحوّلت المارازموس إلى وجه جديد للمأساة، عنوانها: أطفال يموتون بصمت، في حربٍ تُخاض على بطون الصغار.
显示全部...
😢 4
بينما يشتدّ خناق التجويع على أهالي غزة، لا يجد الآلاف منهم سبيلًا سوى التوجه لنقاط توزيع المساعدات على أمل الحصول على ما يسدّ رمقهم. ولكن خلف ستار "المساعدات" ينصبّ الاحتلال كمائنه، يطلب من الناس رفع أيديهم والدخول بسلام، ثم يفتح النار بلا رحمة. في أحد المشاهد المروّعة، دخل نحو 200 شخص لأخذ الطعام، فواجهتهم دبابة بوابل من الرصاص؛ استشهد أكثر من 100، وأُصيب العشرات، وتم طحن آخرين تحت جنازير الحرب، وبعضهم ما زال ملقى على الأرض. ما يحدث ليس مجرد حرب على الغذاء، بل مجزرة متواصلة خلف قناع المساعدات.
显示全部...
IMG_4619.MP47.42 MB
IMG_4620.MP44.79 MB
😢 1
照片不可用在 Telegram 中显示
أعلن المدير العام لوزارة الصحة في غزة أن قوات الاحتلال اعتقلت قبل قليل مدير المستشفيات الميدانية الدكتور مروان الهمص وذلك أثناء زيارته لمستشفى الصليب الأحمر غرب خان يونس.
显示全部...
بدأ الغزيون منذ أن تفشت المجاعة في القطاع ببيع ممتلاكهم وكل ما يحبون من أجل لقمة تسد جوع أطفالهم، كاميرا الصحفي وأرشيف المصور ومكتبة الكاتب وكل ما لن يتخيل واحد منهم أنه قد يتخلى عنه في يوم من الأيام.
显示全部...
لا كلمات تصف الحال في غزة، وكل الكلام لا يجدي ولا يشفي، المجاعة تشتد يومًا بعد يوم، والشهداء أكبر من أن يُحصَوا أو يعدوا.. 140 يومًا والمعابر مقيّدة بالكامل لا تدخل عبرها قطرة ماء ولا لقمة غذاء، ماذا ينتظر العالم أكثر كي يخرج عن صمته؟
显示全部...
00:54
视频不可用在 Telegram 中显示
وارتقى مساء أمس السبت الطفل يحيى فادي النجار الذي يبلغ من العمر 3 أشهر في مجمع ناصر الطبي في خان يونس نتيجة سوء التغذية، وقد وصل قبل أيام إلى المستشفى في حالة حرجة نتيجة عدم توفر الحليب وبدائله.. والاحتـ ـلال ما يزال يفتك بالغزيين ويجوّعهم على مرأى العالم الصامت.
显示全部...
IMG_4564.MP410.26 MB
00:20
视频不可用在 Telegram 中显示
هكذا بدا الصباح في غزة، المجوّعون في كل مكان وزاوية، لا يجدون ما يسدون به الرمق، حتى التكايا لم تعد تعمل إلا بأقل القليل، والعالم يقف صامتًا لا يحرك ساكنًا، ما الذي ينتظره؟ ماذا ينتظر مدّعو الإنسانية في هذه العالم؟ أكثر من 2.4 مليون إنسان بينهم 1.1 مليون طفل في قطاع غزة، كلهم مجوّعون بلا استثناء، وكلهم على أعتاب الموت الجماعي بسبب إغلاق الاحتـ ـلال لجميع المعابر منذ أكثر من 140 يوماً، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وحليب الأطفال والوقود.
显示全部...
IMG_4562.MP43.47 MB
照片不可用在 Telegram 中显示
بين جدران المشافي المتهاوية في غزة، يقف الأطباء مجوّعين، لا يجدون ما يسدّون به رمقهم، بينما يسابقون الزمن لإنقاذ ضحايا القصف والدمار. أكثر من 24 ساعة تمرّ عليهم بلا طعام، وبلا راحة، لا يسمعون سوى أنين الجرحى وصوت الانفجارات في الخلفية، يواصلون أداء رسالتهم في أصعب الظروف، في وجه الإبادة والجوع، متشبثين بإنسانيتهم.
显示全部...
照片不可用在 Telegram 中显示
لم تكن غزة يومًا مدينة جائعة، ولا كان أهلها من السائلين. عاشوا على الكفاف بكرامة، واقتسموا لقمتهم بمحبة، واحتفظوا بعزة النفس حتى في أشدّ الظروف. ما يحدث اليوم ليس ضيق حال ولا فقرًا عابرًا، بل حصار متعمّد وتجويع مُمنهج، اختاره الاحتلال كسلاح لكسر الإرادة. لم يُجَوَّع الغزّي لأنه عاجز، بل لأنه مستهدف. هم ليسوا جائعين كما يُصوّر البعض، بل مُجَوَّعون بفعل آلة عدوان لا تعرف للرحمة سبيلًا. والفرق بين الاثنين هو الفارق بين الانكسار والصمود، بين من اختار أن يعيش كريمًا، ومن أراد له أن يجوع لينكسر.
显示全部...
في قطاع غزة، لا تُقاس الحـــ ـــرب بعدد الشهـــ ــداء والمصابين، بل أيضًا بعدد الأمراض المزمنة التي تفشّت في ظل الحرب. منذ أكتوبر 2023، ارتفعت حالات الإصابة بمرض السكري بنسبة 50%، وتجاوز عدد المرضى 71 ألفًا، بينهم أطفال لم يعرفوا من قبل معنى وخز الإبر أو حساب جرعات الأنسولين. ما بين الصدمات النفسية المتكررة، والمجاعة، وانعدام الأدوية، تحوّل السكري إلى مرض جماعي تغذّيه الحرب لا الطعام. الأطباء يحذرون من موجة صحية خطيرة، فيما لا تلوح في الأفق أي حلول مع استمرار الحصار، وانهيار المنظومة الصحية، وتحويل القلق والخوف اليومي إلى أمراض تفتك بالأجساد بصمت.
显示全部...
1😢 1
01:25
视频不可用在 Telegram 中显示
لا موائد طعام في غزة المجوّعة اليوم الجمعة.. المجاعة تتفشّى في القطاع يومًا بعد يوم أكثر فأكثر، أكثر من 69 طفلًا ارتقوا جراءها حتى اليوم، والاحتـ ـلال ما يزال يعلق المعابر ويمنع إدخال المساعدات والاحتياجات.. ولا قول إلا قول الغزيين: نحن خصومكم أمام الله.. يجوّعون ونشبع، وليس فينا من يحرّك ساكنًا.
显示全部...
IMG_4534.MOV16.68 MB
😢 2
照片不可用在 Telegram 中显示
أصدر قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتـ ـلال أمرًا عسكريًا جديدًا يمنع ارتداء غطاء الوجه (لثام) في أنحاء الضفة الغربية المحتلة. وبحسب القرار، قد يُفرض على كل من يغطي وجهه في المنطقة حكم بالسجن لمدة تصل إلى ستة أشهر. وفي حال تم ارتداء غطاء الوجه خلال تنفيذ مخالفة أو جريمة، فإن العقوبة قد تصل إلى عامين من السجن الفعلي.
显示全部...
🤬 1