es
Feedback
ودّ القيس

ودّ القيس

Ir al canal en Telegram

‏"شبابةٌ في شفاه الريح تنتحبُ.." هنا نضع الحرف على الجرح، لا لنؤلمه… بل لنفهمه. حللتم أهلا, وطئتم سَهلا.. www.twitter.com/___27i

Mostrar más
2025 año en númerossnowflakes fon
card fon
64 232
Suscriptores
Sin datos24 horas
-407 días
-18930 días
Archivo de publicaciones
قناة أدبية يغلب عليها الطابع القصصي والمذكرات🎞️ https://t.me/Anabesh11
Mostrar todo...
‏"المصيبة ليست أن تموت جاهلًا بالحقيقة.. بل أن تموت مصرًّا على الوهم"
Mostrar todo...
منذ طفولتي حتى نضجي وأنا انتقل من اكتشاف إلى آخر ؛ كانت حياتي عبارة عن مغامرة. مع ذلك، وفي آن واحد، كانت تخضع ككل وجود إلى قانون المراحل.
Mostrar todo...
" سوف تتفتح البذور المكتوبة لك في تربتك، حتى لو كانت مدفونة تحت الحجارة. "
Mostrar todo...
Repost from TgId: 2436914572
‏رياحُ البَينِ قد هبّتْ علينا ‏فأَذْكَتْ في الضلوعِ لهيبَ نارِ ‏وغادرتِ القلوبَ بغيرِ عَطفٍ ‏ ولا أبقتْ لنا غيرَ انكسارِ .
Mostrar todo...
"واحدًا تلوَّ الآخر ... كانوا يسقطون من فمي، لا من قلبي، كأنني لفظت أكاذيبهم لا حُبّهم."
Mostrar todo...
"ستكونُ لحظتُكَ العظيمةُ نارا في جوفِ مَن لم يحذروا الأقدارا سترى الذينَ ذَبُلتَ في أوقاتهم يتسوَّلونَ بوقتكَ الأمطارا يتهافتون ويُقبلونَ بقدر ما خذلوكَ قبلُ، وأدبروا إدبارا.. لا تنهَهُم عن سعيهم.. واترك لهم أن يُدركوا مما بلغتَ غُبارا!"
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
Mostrar todo...
لماذا نرشد التائهين .. ولا نغادر المتاهة ؟
Mostrar todo...
"إساءة المُحسِن أن يمنعك جدواه"
Mostrar todo...
Repost from TgId: 3019241523
"وَإذا خصصتُكَ بالقصيدةِ مرّةً ‏فلقَدْ خصصتُكَ بالدُّعاءِ مِرارا"❤️
Mostrar todo...
Repost from TgId: 1842004470
وكيف لا تبلغ الافلاك منزلتي والبدر في مجلسي و الشمس في قدحي
Mostrar todo...
‏"لست مثلك ابنة حكمة، أنا أنجبتني أخطائي"
Mostrar todo...
‏رَحبة لا أُحاصَر ، باهظة لا تُعرّفني الكلمة.. أنا أغنية الشِعر و غريمةُ كل الأشياء
Mostrar todo...
‏"العائلة هي الكيان الوحيد الذي تنشده -طول العمر- دفئًا، وسهوًا في خضم محاولات تدثيرك: تغلو، فتكويك."
Mostrar todo...
التخلّص من عادة سيئة يغيّر مسار حياتك بشكلٍ أسرع من إضافة عادة جيدة..
Mostrar todo...
"أرجو أن تحملنا الحياةُ إلى مسراتٍ بعيدة لم نتصورها، أن نبقى لامعين جدًا، محفوفين بالمحبة والقبول، ننعم بمزيد من الحياة الهادئة، الحب، والسلام، وصفاء البال."
Mostrar todo...